رواه أبو داود وأحمد وصححه الألباني. ويقول النبي - عليه الصلاة والسلام -: «أَتَدْرُونَ مَا الْـمُفْلِسُ؟». قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع. فقال: «إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ» رواه مسلم. وهذه الأدلة تبين أهمية التمسك بالأخلاق في حياة المسلم. وهناك عناصر تدل على السلوك الراقي ومنها: 1. احترام الآخر وإن كان مختلفاً عنك أو معك. 2. اللطف في التعامل والأدب عند الطلب والشكر عند عمل ما يوجب الشكر. 3. الاعتذار عند الخطأ. 4. عناصر السلوك الراقي. اختيار المفردات الراقية عند الحديث. 5. الحديث بصوت منخفض والهدوء عند الحديث والتعامل والنظر بأدب وهدوء. 6. تجنب العصبية والسلوك العدواني. 7. ردود الأفعال المتزنة. 8. الترفع عن التفاهات والسلوكيات الخاطئة.
ان وصول المجتمع الى مرحلة يجعل من فنان تافه بطلا ولا يلتفت او يذكر مبدعيه وعلمائه ولا يعطيهم أي اهتمام بينما كان على الاعلام والمجتمع الاهتمام بمبدعيه وعلمائه ودعمهم، فهل أصبح مجتمعنا يدعم التفاهة. آن الأوان أن نغير سلوكنا ونتعاون جميع لنتغلب على التفاهة وعلينا ان نثور على الرداءة وننقض المجتمع ومستقبل أبنائنا من اجل مستقبل أفضل. بقلم: الكاتب صلاح الشتيوي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صافي ووافي أنصح غير المساهمين بعدم الدخول لأن هذه الشركة قائمة على السرقة والاحتيال أما من هو متورط فعليه بالصبر والدعاء ولعل الله يحدث بعد ذلك أمرا الامر الثاني بيع شركة بذار لأسهمها بطريقة تدريجيه وعدم معرفة من يشتري أسهمها امر مثير للغرابه والامر الثالث نصف قيمة الأبراج لم تظهر للعلن حتى الان!!!!!!!! السمو بالنفس | منتديات صقر الجنوب. قيمة الابراج التي لم تظهر او لم تدخل في الميزانيه لا اعلم ازا اضافوها لارباح الربع الاول ولا لاء بس الشركة اعلنت انها ما بتعلن عن اي اثر مالي نتيجة البيع حتى نتائج الربع الرابع للشركة وونتائج الربع الرابع بالتاكيد ماحتعلن عنها ننتظر النتائج السنويه وقيمة الابراج حاليا تعادل قيمة راسمال الشركة 200. 000. 000 ماين مليون وشوي.
وأينما كنت تستطيعين فعل ذلك ومن خلف الجدران سيصل صوتك وفعلك بما فيه خير المجتمع وصلاح هذا المجتمع الذي تشكلين نصفه. ومن يتولى هداية هذا النصف سواك ووسط أبناء جنسك من فتيات وزوجات وأمهات وتوعية الجميع على دين الحق وتعاليمه –الإسلام- والمسارعة إلى غرس القيم والمثل وإنقاذ ما يعتري العزة الإنسانية والشرف في شخص المرأة. ونحن نرى ما وصلت إليه حالة بعضهن من العري المادي والمعنوي وبفعل مؤثرات عديدة تخدم مصالح المغرضين وأتباعهم من وحوش المال. الذين وصلت مخالبهم حد افتراس الضعيف من النفوس لإثارتها وترويضها للوصول إلى غايتهم الأساس في محاربة العقل الإسلامي والدين الواحد بمبادئه الخلاّقة. وعلى رأسها العدل والمساواة لأنها تقف أمام مخططاتهم في التسلط على الشعوب واحتقار إرادتها. ومن هنا تبدأ مواجهتك أيتها الأخت المسلمة كي لا تسمحي لبعض بنات جنسك أن يكنّ جسرا لعبور مطامع هؤلاء ونحن نبصر انجراف الكثيرات اللواتي طلقن الحياء ليكن أقرب مرتبة إلى الحيوانية. وقد ابتعدن عن كل ما يجمل إنسانية المرأة وما خصها الله عز وجل به وأقصد ينبوع العاطفة الذي لا ينضب والذي تتنحى الكلمات أمامه وهو يصدر من القلب ليصبَّ فيه.