صفة صلاة قيام الليل يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "صفة صلاة قيام الليل" أضف اقتباس من "صفة صلاة قيام الليل" المؤلف: محمد بن صالح الخزيم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "صفة صلاة قيام الليل" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
في صباحِ اليومِ التالي ذهبت منى إلى ساحةِ المدرسة، ووجدت كلاً من مروى وحسام يجلسان في ظلِّ إحدى الشجرات. وكانَ سليم يراقبُ ماذا ستفعلَ منى وكيفَ ستثبتُ برائتها عن قرب دون أن يلاحظَ أحداً وجوده فهذهِ خِطةُ منى مع سليم. منى: مرحباً يا رفاق، هل يمكنني الجلوسَ معكما؟ مروى: بالطبع، أهلاً وسهلاً. منى: كانت مروى محقةٌ حينَ جعلتكَ تربطُ لي ضفيرتي يا حسام، عملٌ رائعٌ قد قمتَ بهِ. مروى: نعم صحيح كانت ضفيرتُكِ منفكة، كنتِ تعاندينني وترفضين والآن معجبة بصنعِ حسام. حسام: أشكركِ يا منى. مروى: ما رأيكِ أن يربطَ لكِ حسام ضفيرتُكِ الآن ؟ منى: حسناً. حينما سَمِعَ سليم ردَّ منى كانَ سيذهب لقتلها وقتلِ حسام ولكنهُ فوراً تداركَ الموقف وعَرفَ أن هذا جزءً من الخطة. كيف أصلي صلاة التهجد في العشر الاواخر من رمضان 2022 - موقع محتويات. مروى: حسناً يا حسام إربط لها ضفيرتها أما أنا أعتذر سأذهب إلى المقصف. حسام: حسناً. وبدأ حسام يربطُ لمنى ضفيرتها ومروى عن بعد تصور ذلكَ المشهد عبرَ هاتفها، وسليم يحاولُ تماسكَ أعصابه، ويقول بنفسه: تباً لكِ يا مروى كم أنتِ غيورة وشيطانة. وبعدَ أن أنهى حسام ربطَ ضفيرةِ منى شكرتهُ وعادت للصف، وضلَّ سليم يراقبهما عن بعد وشاهدَ مروى حينَ أرسلت الصور لهاتفِ حسام، وأرسلها حسام إلى سليم ، ولكن حينما أرسلها رنَّ هاتفُ سليم فاستدارا كلاً من مروى وحسام نحوَ الصوت، تقدمَّ سليم نحوهما قائلاً: نعم هذا أنا لقد انكشفت لعبتكما، تحاولان أن تفرقا بيني وبين منى ولكن هذا لن يحدث، إياكما وتكرارَ هذا العمل مرةً أخرى.
السؤال: يقال: إن صلاة الضحى أقل ما فيها ركعتان وأكثرها اثنا عشر ركعة، والبعض الآخر قال إنها ثمان لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاها هكذا، وأنا صليت حسب ما لدي من الوقت فبعض المرات أصليها ركعتين والبعض الآخر أصلي ثمان ركعات وإذا يسمح لي وقتي أصلي اثنتي عشرة ركعة بكاملها. وعندما أصلي الركعة الأولى أقرأ الحمد والشمس، وفي الركعة الثانية أقرأ الحمد والضحى، ولكن بعض الأحيان بسبب مرض لا أواظب على صلاتها فقالوا لي: "هذا غير ممكن ويجب المواظبة على الصلاة".
(سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم): المعنى: أُنزِّه اللهَ عن كل ما لا يليق به؛ قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): وسبحان اسم منصوب على أنه واقع موقع المصدر لفعلٍ محذوف تقديره: سبَّحت الله سبحانًا، كسبَّحت الله تسبيحًا، ولا يستعمل غالبًا إلا مضافًا، وهو مضاف إلى المفعول؛ أي: سبَّحت الله، ويجوز أن يكون مضافًا إلى الفاعل؛ أي: نزَّه الله نفسه، والمشهور الأول، وقال - في قوله: (وبحمده) -: قيل: الواو للحال، والتقدير أُسبِّح الله متلبسًا بحمدي له من أجل توفيقه، وقيل: عاطفة، والتقدير: أُسبح الله وأتلبَّس بحمده. قال الحافظ ابن حجر فيما نقَله عن شيخه أبي حفص عمر البلقيني في أواخر مقدمة الفتح، قال: (وهاتان الكلمتان ومعناهما، جاء في ختام دعاء أهل الجنان؛ لقوله - تعالى -: ﴿ دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [يونس: 10]. من فقه الحديث: ♦ الحث على المواظبة على هذا الذكر، والتحريض على ملازمته. ♦ إثبات صفة المحبة لله تعالى. ♦ الجمع بين تنزيه الله - تعالى - والثناء عليه في الدعاء. صفة صلاة الليل والتهجد - إسلام ويب - مركز الفتوى. ♦ بيان الرسول - صلى الله عليه وسلم - لأُمته الأسباب التي تُقربهم إلى الله، وتُثقل موازينهم في الدار الآخرة.
السؤال: صفة صلاة الليل؟ الإجابة: سؤل النبي صلى الله عليه وسلم، عن ذلك فقال: (صلاة الليل مثنى، مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعتين توتر له ما قد صلى)، وكان يقول (اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا)، فكان صلى الله عليه وسلم، يصلي ثنتين ، ثنتين ثم يوتر بواحد ثنتين بعشر ركعات في خمسة تسليمات، ثم يوتر بالواحدة، وربما يصلى أربعاً و أربعاً ثم صلى ثلاث ركعات، المهم أنه رغب في أن تكون الصلاة في الليل كل سلام من ركعتين، لأنه سنة صلاة الليل مثنى، مثنى أي يسلم من كل ركعتين، ثم يوتر بما يشاء، أما بواحدة أو بثلاث كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم بذلك. ;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
فصلاة الليل لها شأن عظيم، والأفضل فيها أن تكون مثنى مثنى، يقول النبي ﷺ: صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي الصبح صلى ركعة واحدة توتر لها ما قد صلى ، فيصلي ما تيسر له ثنتين ثنتين ثم يوتر بواحدة، وأفضلها في آخر الليل - الثلث الأخير- وإن صلى في أول الليل قبل أن ينام لئلا يغلب عليه النوم في آخر الليل واحتاط في ذلك فلا بأس، هو أعلم بنفسه، إن قدر في آخر الليل فهو أفضل، وإن لم يتيسر له ذلك أوتر في أول الليل. وأقله واحدة، أقل الإيتار في الليل واحدة بعد صلاة العشاء وبعد سنتها الراتبة ركعة واحدة، فإن أوتر بثلاث، فالأفضل يسلم من الثنتين ثم يوتر بواحدة، وهكذا إذا أوتر بخمس يسلم من أربع من كل ثنتين ثم يوتر بواحدة، وهكذا. وكان النبي ﷺ في الغالب يوتر بإحدى عشرة ركعة، يسلم من كل ثنتين ثم يوتر بواحدة، وربما أوتر بثلاث عشرة، وسلم من كل ثنتين وأوتر بواحدة عليه الصلاة والسلام، والأمر في هذا واسع والحمد لله، وليس فيه حد محدود، فلو أوتر بعشرين أو بثلاثين أو بأربعين يسلم من كل ثنتين ثم أوتر بواحدة، فكل هذا لا بأس به، ولكن يراعى في هذا الطمأنينة وعدم العجلة والنقر، يطمئن في صلاته ويخشع فيها ولا يعجل، فخمس ركعات أو سبع ركعات مع الطمأنينة والعناية أفضل من تسع أو إحدى عشرة مع العجلة.
متى تطهر المراه من الحيض ؟ للشيخ محمد حسان YouTube - YouTube
متى تطهر الحائض لتصلي إذا حاضت المرأة فإن طهرها يكون بانقطاع الدم قلَّ ذلك أو كثر وقد ذهب كثير من الفقهاء إلى أن أقلَّه يوم وليلة وأكثره خمسة عشر يوماً. وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله رحمه الله إلى أنه لاحدّ لأقلّه وأكثره بل متى وُجد بصفاته المعلومة فهو حيض قلّ أو كَثُر ، قال رحمه الله: الحيض ، علَّق الله به أحكاماً متعددة في الكتاب والسنَّة ، ولم يقدِّر لا أقله ولا أكثره ، ولا الطهر بين الحيضتين مع عموم بلوى الأمَّة بذلك واحتياجهم إليه.
تاريخ النشر: الإثنين 11 صفر 1434 هـ - 24-12-2012 م التقييم: رقم الفتوى: 194227 131388 0 455 السؤال أولا، جزاكم الله خيرا على هذا الموقع، وجعله في ميزان حسناتكم. لدى بضعة أسئلة بخصوص الحيض، ومتى يكون الغسل؟ منذ بلوغي، وفترة الحيض عندي من 5-6 أيام بالكثير، لكن منذ عدة شهور وهي مضطربة قليلا، فتزيد ب 7 أو 8 وأحيانا 9؛ الدم ينقطع في اليوم السادس تقريبا، لكن خلال يوم أو يومين تنزل مني إفرازات حمراء وبنية، ويبدأ لونها يخف بالتدريج إلى أن تنزل القصة البيضاء. سؤالي أنه خلال هذين اليومين قد يحصل جفوف بسييط، ثم تعاود الإفرازات البنية النزول، لكن هذا بالبداية، وبعدها أرى إفرازات بيضاء لكن بها شائب بسيط جدا من لون أصفر باهت جدا، ممكن أتفقد فلا أجد أي إفرازات؛ فأنتظر قليلا لأتأكد؛ فتنزل بعد فترة الانتظار هذه الإفرازات البيضاء التي بها شائب.
وإنما ذكره المصنف لأجل قوله (وكذا) إن تمّ لها (قدر العادة) التي هي دون أكثر الحيض أو النفاس فإنه يصح صومها بتلك النية (في الأصح) ؛ لأن الظاهر استمرار العادة سواء اتحدت أم اختلفت واتسقت ولم تنسَ اتساقها بخلاف ما إذا لم يكن لها عادة ولم يتم أكثر الحيض أو النفاس ليلًا، أو كان لها عادة مختلفة غير متسقة أو متسقة ونسيت اتساقها ولم يتم أكثر عادتها ليلًا؛ لأنها لم تجزم ولا بَنَتْ على أصل ولا أمارة] اهـ. وقد نصَّ الحنابلة على أنه لو نوت الحائض صوم غدٍ، وقد عرفت أنها تطهر ليلًا، صحَّ؛ قال العلامة البهوتى في "كشاف القناع عن متن الإقناع " (2/ 315، ط. قواعد تبين متى تطهر الحائض ويجب عليها الاغتسال - إسلام ويب - مركز الفتوى. دار الكتب العلمية): [(ولو نوت حائض) أو نفساء (صوم غد وقد عرفت أنها تطهر ليلًا صحَّ) لمشقة المقارنة] اهـ. اقرا ايضا تعرف على الفرق بين الفجر الصادق والفجر الكاذب
فهل انتظاري حتى القصة صحيح ؟ وطهري خلال المرتين باليوم الثامن والتاسع صحيح أم لا ؟ وإن كان اغتسالي بوقت خاطئ هل علي إعادة الصلوات أم لا ؟ وأخبرتني أمي أنها سمعت فتوى أن نزول الكدرة بأيام غير زمن الحيض المعتادة لا تعتبر من الحيض. هل هذا صحيح أم لا ؟ وأيضا سؤال آخر: شقيقتي عندها علامة الطهر هي الجفوف وليس القصة البيضاء، كما عندي، أحيانا عند آخر يوم للحيض وقبل الاغتسال كانت ترى إفرازات صفراء بالثوب، لكنها متجبسة، أي نزلت من فترة، لكن لا إفرازات أخرى نزلت بعدها، فكانت تغتسل لعدم نزول إفرازات أخرى، وكذلك بعد الاغتسال لم يكن ينزل عليها شيء. هل اغتسالها هكذا صحيح أم لا ؟ إنني بحيرة شديدة، أي حالة أعتبر، وأخشى أن وقت غسلي خاطئ ولا أعرف ماذا علي أن أفعل؟ وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فاعلمي أن الطهر يعرف بإحدى علامتيه: الجفوف التام؛ بحيث إذا أدخلت قطنة أو نحوها خرجت غير ملوثة بدم، أو كدرة، أو صفرة. والعلامة الثانية للطهر القصة البيضاء. فإذا رأت المرأة إحدى العلامتين وجب عليها أن تبادر بالاغتسال، ولم يجز لها تأخير الغسل، فإذا عاودها الدم ولو كان يسيرا على هيئة نقط، وكان في زمن يمكن أن يكون فيه حيضا عادت حائضا، وضابط الزمن الذي يمكن أن يكون حيضا مبين في الفتوى رقم: 118286 وإذا رأت بعد الطهر صفرة أو كدرة، فإن كانت في زمن العادة فهي حيض -على المفتى به عندنا- وإن كانت في غير زمن العادة فلا تعد حيضا، وإن رأت صفرة أو كدرة متصلة بالدم فإنها تعد حيضا ولو كانت في غير زمن العادة؛ وانظري الفتوى رقم: 134502 لبيان حكم الصفرة والكدرة.
وذهب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله رحمه الله إلى أنه لاحدّ لأقلّه وأكثره بل متى وُجد بصفاته المعلومة فهو حيض قلّ أو كَثُر ، قال رحمه الله: الحيض ، علَّق الله به أحكاماً متعددة في الكتاب والسنَّة ، ولم يقدِّر لا أقله ولا أكثره ، ولا الطهر بين الحيضتين مع عموم بلوى الأمَّة بذلك واحتياجهم إليه..
فإذا فهمت هذه القواعد، تبين لك متى يجب عليك أن تغتسلي، وأنك تغتسلين بمجرد رؤية الطهر، وأنك إذا رأيت صفرة أو كدرة بعد رؤية الطهر، فلا تلتفتي إليها، ولا تعديها حيضا إن كانت في غير زمن العادة، وإن أخرت الغسل عن الوقت الذي يجب فيه، فعليك أن تقضي تلك الصلوات التي تركتها بعد رؤية الطهر؛ لأنها دين في ذمتك لا تبرئين إلا بقضائها. وبه يتبين لك كذلك جواب مسألة أختك، وأنها متى رأت الطهر فعليها أن تغتسل ويلزمها ما مر ذكره إن أخرت الغسل. والله أعلم.