وأنا ملك
ياللي كلي بك معرفه.. وأجهلك!. ماأصعبك.. كيف الأقيك ؟ ماأسهلك.. لو الأقيك.. ياللي دوم أتخيلك: مملكة حسن الزمن.. وأنا الملك..
: عدد زوار الشبكة:.
من ابداع الامير عبدالرحمن بن مساعد أجهلك أجهلك ،، ولي سنين أتخيلك أتمثلك في كل طيف والقاك في قسمات ضيف كل المشاعر تقول له: حنا هلك أجهلك ولي سنين اتخيلك القاك ،، في بعض الوجيه ويمرني طيفك ،، وأجيه يا باكر اللي أجهله ،، أرهقتني الأسئله وأبطى العمر ،، يستعجلك بالعيوب و بالمزايا ،، بالألم لامن هجرتي يجتاحبي ضلوعي وحنايا أتخيل شكوكك وضنك اتخيل التقصير منك حتى الجفى ،، أتخيله وكيف انا ما اتحمله ،، وأتحملك وجهلك اللي قد حبسته داخلي ،، في غمضة عيوني واللي ياما قد رسمته ،، من عبث طيشي وجنوني وجهلك اللي دوم يظهر ،،!!
أوضح بعض المؤرخون المتن اليونانيون منهم (ادوارد مير) والاستاذ (ينكر) على أن «أن المتن يكون منطقيًّا عندما نفهم أن رواية «مانيتون» تحمل في ثنايا ألفاظها أن الهكسوس قد وجدوا مدينة مشيدة عند دخولهم البلاد تُدعَى «أواريس»، واتخذوها عاصمة مختارة لملكهم، وأنهم قد أصلحوها وأمروا بتحصينها. » وبتلك النتيجة تعدو رواية مانيتون قابله للصحة ومن رأي ينكر «ولكن المدينة كانت على حسب التعاليم الإلهية منذ أقدم العهود هي مدينة «تيفون» (أي ست). أصل الغزاة.. من هم الهكسوس وشعوب البحر المتوسط واللوبيين والتتار - اليوم السابع. » ومن ذلك نستنتج أن الهكسوس كانوا قد انتخبوا (اورايس) عاصمةً لهم وهي المدينة التي كانت تقدس فيها (ست) منذ أن اتخذها هذا الاله موطناً له قبل الاسرة الرابعة. كما ذكرت متن (ورقة ساليية) وصفاً يدل على أن الهكسوس انتخبوا الاله (ست) إلهاً لهم. فقد اتخذ الملك (أبو فيس) الاله (ستخ) إلهاً له و أقام له معبداً خاصاً على أن يكون تجليل خالد لذلك الاله بجوار مقره الملكي، فقد كان يقدم له القربان بشكل يومي بينما كان وجهاء القوم يحملون الاكاليل على عكس ما كان يفعله الناس في معبد الاله (رع حوراختي). [2]
وقد وجّهت فصيلة قوية من المازوي إلى الأمام على حين تولّيت بنفسي حصار نبتي بن تيتى في نفروسي، فقد كرهت أن أفلته ففصلت بينه وبين الآسيويين، ثم قضيت الليل على سفينتي.. فلما أسفر النهار انقضضت عليه كالصقر فدحرته فدمرت أسواره وقتلت قومه". [2] نهايتهم بحسب الموسوعة الشاملة يذكر المؤرخ سليم حسن في الجزء الرابع من موسوعته الشاملة "مصر القديمة" عن نهاية وجود الهكسوس في مصر أنه تم بعد استعصاء قاموا فيه دون مقاومة، حيث قال: "إن الهكسوس استعصموا بالجدران، فقرر أحمس الأول أن يُعِد معاهدة يخرج بموجبها الهكسوس بسلام من مصر وكان عدد جيشه 48 ألف جندي. وبالفعل، غادرت تلك الجحافل – البالغ عددها 240 ألف شخصاً – مصر، ليخترقوا الصحراء وصولاً إلى منطقة فلسطين الحالية. كما وأسسوا مدينة جديدة أطلقوا عليها اسم "يودا" والتي نعرفها في وقتنا الحالي باسم "أورشليم" أو القدس. [2] من كل ما سبق تبين أن الهكسوس هم من حكموا مصر من غير الفراعنة. وقد قصّر التاريخ و بخسهم حقهم في تقديمهم كملوك متحضرين في العالم القديم، عمداً أو سهواً. فمما لا شك فيه أنه قد تم طردهم من مصر لكن الطريقة التي تم طردهم من خلالها لا تزال محل دراسة؛ فربما تكون لوحات المقابر والمعابد والمخطوطات أمراً دعائياً مصريّاً، استخدمه الفرعون أحمس الأول لتوطيد فترة حكمه و الدلالة على كونه مُحارباً شجاعاً حرر مصر.