وصفت عضو مجلس النواب عالية نصيف، اليوم الاربعاء، قرار المحكمة الاتحادية بإلغاء قانون النفط والغاز للاقليم، والزامه بتسليم عائدات النفط الى بغداد بـ"الشجاع" كونه أعاد الحق الى نصابه الصحيح، بحسب تعبيرها. وقالت نصيف في بيان تلقى NRT عربية، نسخة منه انه "لطالما أكدنا مرارا وتكرارا بأن حكومة الإقليم تتصرف بثروات العراق كيفما تشاء وعائدات النفط والغاز تختفي دون أن يستفيد منها المواطنون سواء داخل الإقليم أو في بقية المحافظات، وكل من يتجرأ ويعترض على الفساد في ملف نفط وغاز الإقليم يتهموه بأنه شوفيني ويحارب المواطنين في أرزاقهم، في حين أرزاقهم منهوبة من قبل مافيات الفساد". وبينت نصيف ان "هذا القرار الشجاع سيمكن وزارة النفط الاتحادية من وضع يدها على ملف نفط الاقليم ومراجعة وتدقيق كافة التعاقدات السابقة"، داعية "وزارة النفط الى متابعة تنفيذ كافة الإجراءات القانونية المترتبة على هذا القرار التاريخي، وكفى الله المؤمنين شر القتال"، وفقا للبيان.
وهنا، اكتفى وزير التجارة زايد الزياني بالرد: كفى الله المؤمنين شر القتال.
لكن الهجوم تم داخل أراضي المغرب ، السؤال الحقيقي هو ماذا كانت تفعل شاحنات جزائرية في المنطقة العازلة و ماذا كانت تحمل بالضبط ؟؟؟ تحية للقوات المسلحة الملكية و اي خرخوري يدخل المنطقة العازلة سنرسله إلى جهنم بكبسة زر #433 تركت الموضوع في الصفحة 5 في الصباح، ووجدته الان في الصفحة 22 ، قلت في نفسي يا لطيف، ربما وصل الجيش النوفمبري الباديسي البطاطيسي إلى حدود الرباط ويحاصر القصر الملكي.
اذا كنتم مسلمين فعلا كما تقولون توقفوا عن تسليح انفصاليين يريدون تقسيم بلد جار ، لا تسلحوا انفصاليين ضدنا و في نفس الوقت تتباكون علينا بالاسلام و حسن الجوار... نريد افعال و ليس اقوال #429 - صعب يا أخي تصفي القلوب مع الشحن الذي تتعرضون له, حتى لو فالخاطر ديالك تحب أن تصفي قلبك اللاوعي ديالك ميخليكش, رضعتو الحقد و كره " المروك " في البزولة و مشى مع الدم. عموما نتمناو خير ان شاء الله.
ويضيف برانت إنه على ضوء هذين العاملين، قررنا أن يكون هناك قسم خاص لدراسة وبرمجة ما يمكن عمله ضد الشيعة، وتم تخصيص ميزانية بسقف أربعة ملايين دولار لرسم الخطط فقط. أما مراحل إنجاز المشروع (مؤامرة ضرب المذهب الشيعي) فهي تقوم على ثلاث مراحل: (1) مرحلة جمع المعلومات. (2) مرحلة معالجة الأهداف القصيرة الأجل. (3) مرحلة معالجة الأهداف البعيدة المطلوبة. فالنسبة للمرحلة الأولى تم إرسال عدد من الباحثين إلى جميع أنحاء تواجد الشيعة، وحدد ستة من كبار المتخصصين إلى باكستان وحدها، أحدهم الدكتور شوماويل الذي حصل على شهادة الدكتوراه في مراسم إقامة العزاء على الإمام الحسين (عليه السلام) في كراجي. كفى الله المؤمنين شر القتال...سحق مراجع الشيعة بيد الشيعة - شبكة الدفاع عن السنة. والثاني امرأة يابانية حصلت على شهادة الدكتوراه أيضاً حول (الشيعة الهزارة) في منطقة بلوشستان وكويته... وتتركز المعلومات عن الشيعة في هذه المرحلة حول إجابات الأسئلة التالية: (1) أين يسكن الشيعة في العالم وما هي نسبتهم العددية في مناطق سكناهم. (2) تقديم صورة كاملة عن أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية والتركيز على الخلافات الموجودة فيما بينهم. (3) كيفية اصطناع الصراعات والخلافات داخل أوساطهم حسب مناطق تواجدهم ؟. (4) توسيع الهوة والخلاف، ثم التناحر بين السنة والشيعة في مناطق العالم الإسلامي.
هذا الإحباط والحزن والوجع والفقدان الذي نعيشه، والحروب العبثية التي تدار، مؤشر أننا لازلنا قابعين في الإشكالية، غير قادرين على تجاوزها، نوجد حلولا ناجعة، تضعنا في بداية طريق الخروج من مآسينا وأحزاننا، نخطو خطواتنا الأولى نحو مستقبل آمن ومستقر، فيه الناس سعداء متعايشين متوافقين في وطن يجمعهم. مؤشر تجاوز الماضي والولوج للمستقبل له أدواته، التي بالضرورة لا تحمل عبء الماضي ولا ثاراته وأحقاده وانتقاماته، أدوات أقوى من الظروف وأشد من الصعاب, متسلحة بوعي يرتقي بها, لتكن أدوات بناء وتنمية وإعمار، أدوات سياسية وفكرية ترتقي بالوطن بعقلانية و وسطية, نحو الاستقرار والتوافق والتصالح والتسامح, تنزع فتيل الصراعات الايدلوجية ذات النزعات السلبية والعنف والعصبية والأصولية, الطائفي والمناطقي والجهوي, والحروب العبثية. في كل منعطف تاريخي, تفرز الأحداث أدوات الحل وأدوات الإشكالية, والفرق بينهما دقيق جداً قد لا يدركه الكثير، وهو يمثل الحد الفاصل بين تحقيق الهدف الوطني وبين تعطيل ذلك الهدف, وإيجاد مبررات ذلك التعطيل, بين العيش في إطار الإشكالية لإنتاج مزيد من مشكلات التعطيل, وبين الانطلاق للحل وتحقيق الهدف المرجو.
الكثير منا لديه اسأله فقهية كثيرة يريد أن يحصل علي إجابة لها, ويجب أن يعرف كل مسلم أن أحكام الفقرة تستند إلي خمس أحكام وسوف توضحها لكم الخمسة وتفسير كل واحد منه. أحكام الفقه الخامسة الواجب حيث إذا كان هناك مسألة فقهية والحكم فيها الوجوب فلابد علي كل مسلم فعله, وعندما يفعله يأجر عليه, وعندما يتركه يأثم, وذلك مثل الصوم والصلاة والزكاة. المكروه حيث يتم تفسير هذا الحكم علي تفضيل عظم فعل الشخص لفعلاً ما, فيأجر علي الاستجابة لهذا الحكم ولا يأثم علي فعله. ما هي الأحكام الشرعية الخامسة - ثقفني. المندوب وهو الفعل الذي يفضل فعله من قبل الشخص المسلم فيأجر علي فعله ولا يأثم علي عدم فعله, وذلك مثل السنن. المباح ويتم تفسير هذا الحكم علي أنه الفعل الذي إذا فعله أو تركه الشخص ليس عليه شئ. الحرام وهو الفعل الذي لابد أن يتركه كل شخص مسلم ولا يقربه وذلك مثل ترك الزنا والسرقة وشرب الخمر وهكذا, فإنه بذلك يأجر علي عدم فعله ويأثم علي فعله. أمثلة للأحكام الشرعية الوضوء حيث أوجب القرآن والسنة النبوية علي كل مسلم حدث الحدث الأصغر أن يتوضأ حتي تصح صلاته, وذلك لما جاء في القرآن الكريم (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْن) الغسل أوجب الدين علي مسلم حدث الحدث الأكبر أن يغتسل ويتطهر من الحدث الأكبر وذلك لما جاء في القرآن الكريم (وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا).
الحمد لله. أولاً: الواجب: هو ما أمر به الشارع على وجه الإلزام. ومثاله الصلوات الخمس ، وصوم رمضان ، والزكاة لمن كان من أهلها ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً. ويسمى الواجب فرضًا وفريضة وحتمًا ولازمًا ، ويثاب فاعله امتثالاً ويستحق العقوبة تاركه. ثانيًا: المندوب: هو ما أمر به الشارع لا على وجه الإلزام والحتم. الأحكام الفقهية الخمسة. مثل قيام الليل وصلاة الرواتب وما زاد عن الفرائض الخمس ، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وصيام ستة من شوال ، والتصدق على الفقراء ، والمحافظة على الأذكار والأوراد. ويسمى المندوب مستحبًا وسنة ومسنونًا ونفلاً ، ويثاب فاعله امتثالاً ولا يعاقب تاركه. ثالثًا: المحرم أو الممنوع والمحظور: هو ما نهى عنه الشارع على وجه الإلزام بالترك. كالزنا والربا وشرب الخمر وعقوق الوالدين وحلق اللحية وتبرج النساء. والمحرم يثاب تاركه امتثالاً ويستحق العقوبة فاعله. رابعًا: المكروه: هو ما نهى عنه الشارع لا على وجه الإلزام بالترك. كالأخذ والإعطاء بالشمال ، واتباع النساء للجنائز ، والتحدث بعد العشاء ، والصلاة في ثوب واحد ليس على العاتق منه شيء ، وصلاة النافلة بعد الصبح حتى تطلع الشمس ، وبعد العصر حتى تغرب الشمس. والمكروه يثاب تاركه امتثالاً ولا يعاقب فاعله.
• بيّن المؤلف أنه يجب على كل إنسان تعلم ما يحتاجه من أحكام سواءً كانت عبادات أو معاملات، والمكلف هو العاقل البالغ؛ لأنه حينئذ يكون مطالب بما وجد في هذه الأرض من أجلها وهي عبادة الله – تعالى -، قال الله – تعالى -: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [ الذاريات: 56]. وبيّن رحمه الله - أن الفقه والفهم في الدين وأحكامه علامة على أن الله أراد بهذا المرء خيراً، وعلى طالب العلم استحضار هذا المقصود دوماً لينال ذلك الشرف العظيم، فيكون من خيار هذه الأمة، - نسأل الله من فضله الواسع - واستدل على ذلك بقول النَّبي - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ " [1]. [1] رواه البخاري برقم (71)، رواه مسلم برقم (1037).
باب الوقت المستحب للقتال والصفوف والتعبئة عند اللقاء والسيماء والشعار والدعاء والإستنصار بالله -عز وجل- وبالضعفاء والصالحين وفي المبارزة والإنتماء عند الحرب.
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي في منهج السالكين: [الأحكام الخمسة: اَلْوَاجِبُ: وَهُوَ مَا أُثِيبَ فَاعِلُهُ، وَعُوقِبَ تَارِكُهُ وَالْحَرَامُ: ضِدَّهُ. وَالمَكْرُوهُ: مَا أُثِيبَ تَارِكُهُ، وَلَمْ يُعَاقَبْ فَاعِلُهُ. وَالْمَسْنُونُ: ضِدَّهُ. وَالْمُبَاحُ: وَهُوَ اَلَّذِي فِعْلُهُ وتَرْكُهُ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. وَيَجِبُ عَلَى اَلْمُكَلَّفِ أَنْ يَتَعَلَّمَ مِنْه ُكُلَّ مَا يَحْتَاجُ إِلَيْهِ فِي عِبَادَاتِهِ وَمُعَامَلَاتِهِ وَغَيْرِهَا. قَال - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ يُرِدِ اَللَّهَ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي اَلدِّينِ " مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. ]. • • • • الشرح: ما ذكره الشيخ السعدي يدخل في دراسة أصول الفقه، لا الفقه، وهي: بيان معنى الأحكام التكليفية الخمسة وهي: (الواجب، والحرام، والمكروه، والمسنون، والمباح) فهي من مباحث أصول الفقه لكن أوردها المؤلف هنا؛ لأهميتها إذ أن طالب العلم المبتدئ ستمر عليه هذه المصطلحات كثيرا، فسيمر به: يجب كذا، ويحرم كذا، ويكره كذا، ويسن كذا، ويباح كذا، فلا بد من معرفة هذه المصطلحات وهي بالمثال كما يلي: أولاً: الواجب: وهو ما أمر به الشارع على وجه الإلزام، أي لابد من فعله.
أبريل ٣٠, ٢٠٢٢