الزراعة في عصور ما قبل التاريخ يعود أقدم دليل على الزراعة إلى عام 9000 ق. م تقريبًا، إلا أنه انقضت سنوات عدة حتى بدأ الناس يعتمدون على الزراعة مصدرًا لمعظم غذائهم. ولهذا يؤرِّخ معظم الخبراء بداية اعتماد الزراعة أسلوباً للعيش منذ عام 8000ق. م. ومزارعو ما قبل التاريخ الذين عاشوا منذ عام 8000 ق. م حتى عام 3000 ق. هم من شعوب العصر الحجري الجديد أو (النيوليتي)، وقد عاصروا الصيادين الذين يطلق عليهم شعوب العصر الحجري الوسيط أو الميزوليتيك. أدى تطوير الزراعة إلى أكثر الخطوات أهمية في بناء الحضارة، وبعد انقضاء مليوني سنة تقريبًا قضاها الناس كصيادين، لم يعودوا في حاجة إلى التنقل من مكان لآخر بحثًا عن الطعام. فقد استقر المزارعون في منطقة واحدة لعدة سنوات وبنوا القرى. العصر الحجري من عصور ما قبل التاريخ. وتمكنوا من إنتاج غذاء وفير؛ سمح للكثيرين منهم بالتخلي عن مهنة الزراعة والصيد ليطوروا مهنًا جديدة، وأصبح بعضهم حرفيين أو تجارًا. وبمرور الوقت نمت بعض القرى الزراعية لتصبح فيما بعد أولى المدن، ومناطق ميلاد الحضارة. الخطوات الأولى نحو الزراعة: بدأت أولى الخطوات عندما زادت معرفة الإنسان عن الحيوانات والنباتات التي يستغلها في الغذاء، وربما اكتشفوا أن النباتات تنمو بعد سقوط البذور على الأرض.
تبدأ عصور ما قبل التاريخ في المغرب مع ظهور أولى آثار الاستيطان البشري في المغرب منذ حوالي مليون سنة، وتنتهي مع الكتابات الأولى التي خلفها الوجود الروماني، في نهاية الألفية الأولى قبل الميلاد. العصر الحجري [ عدل] أظهرت الحفريات الأثرية وجود الإنسان قبل الإنسان العاقل في المغرب، وكذلك وجود الأنواع البشرية المبكرة. تم اكتشاف العظام المتحجّرة لإنسان عمره 400000 سنة في مدينة سلا عام 1971. [1] وجد العديد من البقيا البشرية في جبل إيغود في عام 1991، وقد تم تأريخها باستخدام التقنيات الحديثة في عام 2017 ووجدت أن عمرها يعود لـ300000 سنة على الأقل، ممَّا يجعلها أقدم الآثار للإنسان العاقل المكتشفة في العالم. البحث في عصور ما قبل التاريخ: الزراعة في عصور ما قبل التاريخ. [2] في عام 2007، تم اكتشاف حبات صدف صغيرة مثقبة في مغارة تافوغالت يبلغ عمرها 82000 سنة، مما يجعلها أقدم الحلي الشخصية الموجودة في العالم. [3] في العصر الحجري الوسيط ، بين 20000 و 5000 سنة، كانت جغرافية المغرب تشبه السافانا أكثر من المناظر الطبيعية القاحلة الحالية. [4] في حين لا يُعرف الكثير عن المستوطنات في المغرب خلال تلك الفترة، فإن الحفريات في أماكن أخرى من المنطقة المغاربية تشير إلى وفرة من الغابات، مناسبة للصيادين وجامعي الثقافات من العصر الحجري الوسيط، مثل الثقافة الكابسية.
ومنذ حوالي عام 11, 000 ق. اكتشف الناس كيف يصنعون الخزف. وقبل هذا التاريخ استعمل الناس جلود الحيوان أو أواني من اللحاء لحفظ الماء وغليه، وكان عليهم أن يرموا عليها حجارة حارة، حيث لا يمكن أن يضعوا أواني الجلود واللحاء على النار مباشرة. أما الأواني الخزفية فقد مكنتهم من غلي الماء وحفظه بطريقة سهلة. وفي الوقت الذي بدأ فيه الناس صنع الخزف؛ استخدموا أيضًا حجر الهاون والمدقّات ، فالهاون صحن مفلطح، والمدقّ حجر يشبه المضرب، يستعمل لسحق الأشياء على الهاون، وربما استُخدِما في سحق الحبوب. وقُبيل عام3000 ق. ابتكر المزارعون محراثًا خشبيًا تجره العجول وبوساطته أمكنهم حرث أراضٍ أوسع مما حرثوه عندما كانوا يستخدمون الأدوات اليدوية. والحرث يساعد في تخصيب الأراضي، حيث يختلط الهواء ببقايا النباتات الميتة داخل التربة. وقد ازداد الإنتاج الزراعي كثيرًا نتيجة لاستخدام المحراث. بدأ المزارعون في أودية أنهار الشرق الأوسط ري الحقول منذ عام 5000 ق. م تقريبًا، وبعد ذلك ساعد الري في زيادة الإنتاج الزراعي في المناطق الجافة؛ كما جعله أمرًا ممكنًا في بعض المساحات الصحراوية. العصر الحجري من عصور ما قبل التاريخ صح ام خطا. وحوالي عام 3500 ق. تم ابتكار العجلة وأدت العجلة الأولى المصنوعة من الأخشاب إلى اختراع الكارَّة وعربة النقل وعربة الحرب.
وقفات: العمارة في عصور ما قبل التاريخ
الدرر السنية في الأجوبة النجدية يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الدرر السنية في الأجوبة النجدية" أضف اقتباس من "الدرر السنية في الأجوبة النجدية" المؤلف: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الدرر السنية في الأجوبة النجدية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
الدرر السنية في الأجوبة النجدية - يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الدرر السنية في الأجوبة النجدية -" أضف اقتباس من "الدرر السنية في الأجوبة النجدية -" المؤلف: عبدالرحمن بن محمد بن قاسم الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الدرر السنية في الأجوبة النجدية -" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
المؤلف: مجموعة من العلماء كتاب: الدرر السنية في الأجوبة النجدية لمجموعة من علماء وأئمة نجد رحمهم الله جميعاً وهو من أنفس الكتب المطبوعة في العقائد وفيه من الفوائد والدرر، وهي مجموعة من رسائل ومسائل نجد الأعلام من عصر الشيخ محمد بن عبد الوهاب الى عصرنا هذا. 30 10 95, 815 التصنيف: المحقق: عبد الرحمن بن محمد بن قاسم العاصمي النجدي عدد الأجزاء: 16 سنة النشر: 1417 - 1996 رقم الطبعة: 6