بقلم / صبري محمد علي (العيكورة) قرأت مقال للاستاذ والصديق أحمد يوسف التاي رئيس تحرير هذه الصحيفة بعنوان (تاني تنزيل قيم الدين يا حسين) وقبل ان ادلف بين سطور المقال أقول لصديقي (آآآي) تاني و تالت و رابع. و عشان ما يجيني صياد شايل شبكتو الزول ده صاحبي وفوق راسي و(نحن البينّا عامره) فشوفو غيري وغير حبيبي! لكن الحق يجب ان يقال ولو خالفناه الرأي فيظل الحق أحقُ أن يُتبع. أغلب ظني أن (عمنا) قد كتب المقال نهاراً وللصوم اعذار. حقيقة أول ما أنهيت القراءة تبادر الى ذهني سؤال: تُري ماذا كان سيكون تعليق الشيخ الراحل الجليل الطيب مصطفي طيب الله ثراه أن كان حيا. المقال جاء فى ثلاثة فقرات كعادة الكاتب. الفقرة الاولي قال وهو ينتقد خلالها فقرة من الميثاق الذى وقعه تحالف التيارات الاسلامية (العريضة) و وضع العريضة بين قوسين يعني شنو (يا عب باسط) … أمسك لى دي عندك! ختاها بين قوسين. تقول الفقرة كما اوردها الكاتب (من الاهداف التى نستشرفها من هذا الاصطفاف الحرص على تنزيل قيم الدين على جميع اوجه الحياة فى شؤون المعاش والمعاد) طيب أين المشكلة ؟ الاستاذ قال انه يكاد يجزم انه اكثر ما سمعها ضمن تصريحات وخطب الراحل الشيخ الترابي و معاونية!
والذي يظهر أنهم بالفعل يريدون تقسيم الوقت بحسب ذبح الذبيحة ، من التسمية ( سم) والذبح ( دم) و ( دسم) الأكل والشبع والإدّهان بما في اليدي من الدسم كما هي العادة عندهم ، حيث يدهنون جلودهم بما علق في أيديهم من الدسم والدهون وقت الأكل وبعد الفراغ منه ، وقد جرت العادة عند الكثيرين أنهم لا يغسلون أيديهم من الدسم بل يدهنون بقية الجسد وخاصة الأطراف بما علق دسم. وبعد انتهاء الشتاء تخف كثيرا متابعة المتغيرات ، سواء طوالع النجوم أو تعدد المواسم ، ويبقى الاهتمام بها من قبل الخاصة دون العامة ، وذلك لأن الذين يعنيهم متابعة المواسم لا ينفكون من تلك المتابعة أبدا ولكنهم عدد ليس بالكثير وبالتالي لا يكون الأمر هما عاما يتحدث به الجميع ، وهذا ما يحصل الآن ، فالمزارعون مثلا يبقون متابعين على مدار العام ، ولكنهم لا يشاركهم في الاهتمام البقية ، فيلاحظ فترة ركود في التنبه للمتغيرات التي تحصل ، إلا أن يحصل موجة غبار غير معتادة أو رياح شديدة. أما تسمياتهم الأخرى لبرد العقارب وامتداده فشبهوه بعمل رجل اسمه: سعد ، ولعله تفاؤلا بالسعادة ، فهذا الرجل لما أصابه من برد العقارب ذبح بعيره ثم أكل منه ثم سعد بعد الشبع ثم لبس من الجلد ما يقيه البرد ويختبئ ويحمي نفسه منه.
ما حكم اكل لحم الحمار هو أحد الأسئلة المهمّة التي يسالها المسلمون فالطعام هو أحد أساسيات الحياة للإنسان، وقد أمر الله عزّ وجلّ بأكل الطيب منه، ونهانا عن أكل الخبيث منه، فللطعام أثر ينعكس على سلوك الإنسان، فالطيب يعكس آثارًا طيّبة والخبيث يعكس الآثار الخبيثة، وفي هذا المقال سنعرف هل أكل لحم الحمار مُحرّم في الإسلام.
يشار إلى أن الفترة الماضية، شهدت ضبط جزار يبيع لحوم الحمير بشكل علني، وبسعر 45 جنيها للكيلو، فضلا عن العثور على رؤوس حمير بعد ذبحها بطرق مجهولة، دون أن يعرف مصير لحومها. المال - خاص 8:36 م, الأربعاء, 7 سبتمبر 16 أقسام الأخبار المال جريدة المال هي جريدة إقتصادية مصرية يومية يتبعها بوابة إخبارية على الإنترنت تقدم خدمات إخبارية في البورصة، الشركات، الاقتصاد، الأسواق، البنوك، التأمين، النقل، الإستثمار، الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالإضافة لتغطية للأخبار السياسية و الأخبار المنوعة. اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
في 28/12/2015 - 07:15 ص يقول المولى سبحانه وتعإلى في كتابه العزيز (والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة لكم) فهذه الحيوانات خلقها الله سبحانه وتعإلى من أجل الركوب وقضاء الحوائج عليها ولم يخلقها للأكل، لإنها لو كانت للأكل لقدم الله سبحانه وتعإلى ذكر الأكل على الركوب وغيره في الأيه. حكم اكل الحمار الوحشي. وكذلك نهانا النبي (صلى الله عليه وسلم) عن أكل لحوم الحميرفي حديث جابر بن عبد الله حيث قال (نهانا النبي صلى الله عليه وسلم يوم خيبر عن أكل الحمر الأهليه). ولكن الجميع يتسائل لماذا لحم الحمير يعتبر حرام وما هى العله في تحريمه، والسبب في ذلك أن النبى أخبرنا بأن الحمار عندما ينهق فيكون قد رأى شيطانا، ولذلك أمرنا النبي أن نستعيذ عندما نسمع نهيق الحمار. وعندما يرى الحمار الشيطان يكون من السهل جداً على الشيطان الدخول إلى جسم هذا الحمار، فيصبح دمه ولحمه مرتعا سهلا للشيطان، ولذلك لو أن لحم هذا الحمار حلالا وأكلناه، فانه من السهل جداً أن نصاب بمس شيطاني، ونتيجة لذلك يصاب الإنسان بحاله من الغضب تخلق عنده آلاما وأوجاعا هو في غنى عنها، ولذلك حرم الله أكل لحوم الحمير لإنها تحتوى على رابطه شيطانيه تؤذي الإنسان. محررة ومدونة مصرية أعمل بموقع نجوم مصرية، حاصلة على بكالوريوس علوم حاسب آلي عام 2007، وأحب هوايتي تصفح الإنترنت ومتابعة مباريات كرة القدم العربية والعالمية، والأخبار العربية وإهتمامات المرأة، كما أعشق السفر والقصص القصيرة.