ملف تاريخ الملف استخدام الملف بيانات ميتا الملف الأصلي (1٬275 × 1٬650 بكسل, حجم الملف: 7٫43 ميجابايت ، نوع الملف: application/pdf ، 357 صفحات) اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن. زمن/تاريخ صورة مصغرة الأبعاد مستخدم تعليق حالي 21:49، 23 سبتمبر 2009 1٬275×1٬650، 357 صفحة (7٫43 ميجابايت) Obayd ( نقاش | مساهمات) جمهرة أشعار العرب لأبي زيد محمد بن أبي الخطاب القرشي {{ملكية عامة قديمة}} تصنيف:جمهرة أشعار العرب:مطبوع لا يمكنك استبدال هذا الملف. استخدام الملف ال3 صفحات التالية تستخدم هذا الملف: هذا الملف يحتوي على معلومات إضافية، غالبا ما تكون أضيفت من قبل الكاميرا الرقمية أو الماسح الضوئي المستخدم في إنشاء الملف. إذا كان الملف قد عدل عن حالته الأصلية، فبعض التفاصيل قد لا تعبر عن الملف المعدل. المؤلف أبو زيد القرشي حالة حقوق النشر حالة حقوق النشر غير مُعرّفة عنوان قصير جمهرة أشعار العرب تاريخ ووقت تغيير الملف 23:33، 23 سبتمبر 2009 تاريخ ووقت التحويل الرقمي 23:33، 23 سبتمبر 2009 آخر تعديل للبيانات التعريفية 23:33، 23 سبتمبر 2009 مشفر no حجم الصفحة 612 x 792 pts (letter) إصدارة صيغة PDF 1.
– عباس محمود العقاد قراءة أونلاين كتاب جمهرة أشعار العرب أبو زيد محمد بن الخطاب القرشي PDF موقع المكتبة. نت لـ تحميل وتنزيل كتب PDF مجانية: غير معني بالأفكار الواردة في الكتب. الملكية الفكرية محفوظة للمؤلف في حالة وجود مشكل المرجو التواصل معنا. نرحب بصدر رحب بكل استفساراتكم وارائكم وانتقاداتكم عبر احدى وسائل التواصل أسفله: صفحة: حقوق الملكية صفحة: عن المكتبة عبر الإيميل: [email protected] أو [email protected] عبر الفيسبوك عبر الإنستاغرام: إنستاغرام نحن على "موقع المكتبة. نت – " وهو موقع عربي لـ تحميل كتب الكترونية PDF مجانية بصيغة كتب الكترونية في جميع المجالات ، منها الكتب القديمة والجديدة بما في ذلك روايات عربية ، روايات مترجمة ، كتب تنمية بشرية ، كتب الزواج والحياة الزوجية ، كتب الثقافة الجنسية ، روائع من الأدب الكلاسيكي العالمي المترجم إلخ … وخاصة الكتب القديمة والقيمة المهددة بالإندثار والضياع وذلك بغية إحيائها وتمكين الناس من الإستفادة منها في ضل التطور التقني...
تداولية النص الشعري: جمهرة أشعار العرب نموذجا المؤلف الرئيسي: رحيمة، شيتر مؤلفين آخرين: دامخي، عبدالقادر (مشرف) التاريخ الميلادي: 2009 موقع: باتنة التاريخ الهجري: 1430 الصفحات: 1 - 284 رقم MD: 543821 نوع المحتوى: رسائل جامعية اللغة: العربية الدرجة العلمية رسالة دكتوراه الجامعة جامعة الحاج لخضر ( باتنة) الكلية كلية الاداب والعلوم الانسانية الدولة الجزائر المصدر: قاعدة المنظومة للرسائل الجامعية الحالة تمت المناقشة قواعد المعلومات: Thesis رابط المحتوى: المستخلص من قاعدة المنظومة للرسائل الجامعية
اسم المؤلف: أبو زيد محمد بن الخطاب القرشي عدد الأوراق: 861 تحميل الملفات: ملف تاريخ الإضافة: 10/9/2019 ميلادي - 11/1/1441 هجري الزيارات: 10526 جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام عنوان الكتاب: جمهرة أشعار العرب في الجاهلية والإسلام. اسم المؤلف: أبو زيد محمد بن الخطاب القرشي. اسم الشهرة: أبو زيد. اسم الشهرة: القرشي. المحقق: علي محمد البجاوي. عدد الصفحات: 861 صفحة. دار النشر: مطبعة نهضة مصر.
تحدث القرشي في مقدمة الكتاب أيضا عن أول من قال الشعر ونسبة أبيات من ذلك إلى آدم وإبليس والملائكة والجن والعمالقة وبعض العرب البائدة مثل قوم عاد وثمود وهذا جعل مقدمة الكتاب يشوبها الروح الغيبية التي تنسب الشعر إلى قوى خارقة للطبيعة أو إلى أناس من العصور القديمة دون إدراك واعي لنشوء اللغات وتطورها. أورد القرشي رأي النبي صلى الله عليه وسلم في الشعر وأنه كان يسمعه ويجيزه ثم ذكر الأسباب في تعيين طبقات فحول الشعراء والمفاضلة بينهم وذكر بعض أخبارهم. أقسام الكتاب القسم الأول يختص بالطبقة الأولى والقسم الثاني بالطبقة الثانية وهكذا. أطلق على كل طبقة اسم خاص على النحو التالي: الطبقة الأولى: وهم أصحاب المعلقات وقد ذكر معلقات كل من أمرؤ القيس وزهير بن أبي سلمى والنابغة الذبياني ولبيد بن ربيعة والأعشى وعمروبن كلثوم وطرفة بن العبد وعنترة بن شداد الطبقة الثانية: أصحاب المجمهرات وقد ذكر قصائد كل من عبيد بن الأبرص وعدي بن زيد وبشر بن أبي خازم وأمية بن أبي الصلت وخداش بن زهير والنمر بن تولب. الطبقة الثالثة: أصحاب المنتقيات وقد ذكر في قصائد كل من المسيب بن علس والمرقش الأصغر والمهلهل بن ربيعةو المتلمس وعروة بن الورد ودريد بن الصمة والمنتخل الهذلي.
قصة الكتاب: من غرائب التراث العربي (1) وهي مجموعة سباعية، تضم سبعة أقسام، في كل قسم سبع قصائد، وهي: (المعلقات، والمجمهرات، والمنتقيات، والمذهبات، والمراثي، والمشوبات، والملحمات) وقد اقتصرت المذهبات منها على شعر الأوس والخزرج، كما اختصت الملحمات بشعر العصر الأموي، وسميت (المشوبات) بهذا الاسم لما شابهن من الإسلام والكفر. وقد انفرد أبو زيد بن أبي الخطاب (الذي لا تعرف له ترجمة في كتب القدماء) بذكر قصائد تفرد بروايتها، مما يجعل كتابه من المصادر الأدبية، كما تفرد بأشياء من الغرائب، من ذلك: أنه جعل معلقة النابغة الذبياني قصيدته: (عوجوا فحيوا لنعم دمنه الدار) وهي في (العقد الثمين) من منحول الشعر. والمشهور أن معلقة النابغة هي التي ذكرها التبريزي وغيره من شراح المعلقات: (يا دار مية بالعلياء فالسند) ومن ذلك: معلقة الأعشى: (ودع هريرة إن الركب مرتحل) إلا أن أبا زيد جعل معلقة الأعشى قصيدته: (ما بكاء الكبير في الأطلال). طبع الكتاب طبعات كثيرة، منها الطبعة الأميرية سنة 1308هـ وفيها قصيدة عنترة في باب المعلقات، وذلك بتصرف الطابع، لأن المؤلف نص على أنها من المجمهرات، وهي كذلك في كل النسخ المخطوطة التي اعتمد عليها البجاوي في تحقيقه للكتاب، وهي أربع مخطوطات، أهمها مخطوطة دار الكتب المصرية رقم (16777) وقد كتبت سنة 1051هـ، وهي النسخة التي اعتنى حمد الجاسر بضبط ما فيها من أسماء الأماكن وتعيين موقعها اليوم.
وحديث أنس رواه البخاري (4793) ومسلم (1428) بلفظ: ( أَصْبَحَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَرُوسًا بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ ، وَكَانَ تَزَوَّجَهَا بِالْمَدِينَةِ ، فَدَعَا النَّاسَ لِلطَّعَامِ بَعْدَ ارْتِفَاعِ النَّهَارِ …). بين حكم اجابة وليمة العرس إذا كانت الدعوة عامة - حلول مناهجي. حكم تأخير وليمة العرس أما عن حكم تأخير وليمة العرس وإقامتها بعد أيام منه فيجوز ذلك ولا حرج فيه. وليمة العرس وآدابها أما عن آداب وليمة العرس الواجبة على الداعي والمدعو فهي كما يلي: أكد أهل العلم أن هناك شروط لوجوب الدعوة وحضور الوليمة وهي أن يستحضر الداعي نية تطبيق سُنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في إقامة وليمة الزواج. وأن يتمتع الداعي بالرُشد وأن يدعو الأغنياء والفقراء معًا فلا يختص بأحد دون الآخر، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( شرُّ الطعامِ طعامُ الوليمةِ يُدعى إليها الأغنياءُ ويُتركُ منها الفقراءُ ومن يتركِ الدعوةَ فقد عصى اللهَ ورسولَه)، فيجب على الداعي أن يدعو الجميع، الأغنياء والفقراء وأهله وأصدقاءه وأقاربه وجيرانه كما يجب على الداعي ألا يختص باليوم الأول على المشهور، وألا يكون في مكان إقامة الوليمة منكر أو شيء يؤذي المدعوين، وألا يكون لدى الداعي عذرًا.
وقال المَرْداوِيُّ: "الأَوْلَى أن يقال: وقتُ الاستحباب مُوسَّع من عقد النكاح إلى انتهاء أيام العرس؛ لصحة الأخبار في هذا، وكمال السرور بعد الدخول، لكن قد جرت العادة فعل ذلك قبل الدخول بيسيرٍ" [9]. وقال البخاري: "باب حقِّ إجابة الوليمة والدعوة، ومَن أَوْلمَ سبعة أيام ونحوه، ولم يُوقِّتِ النبي صلى الله عليه وسلم يومًا ولا يومين". قال الحافظ: "أي: لم يجعل للوليمة وقتًا معينًا يختصُّ به الإيجاب أو الاستحباب، وأُخِذ ذلك من الإطلاق". وقال الدَّمِيريُّ: "لم يتعرَّض الفقهاء لوقت وليمة العرس، والصواب: أنها بعد الدخول، قال الشيخ - يقصد: السُّبْكيَّ -: وهي جائزة قبلَه، وبعده، ووقتُها مُوسَّع من حين العقد؛ كما صرَّح به البغوي" [10]. وليس لعدد المدعوين لوليمة النكاح حدٌّ معين، بل ذلك راجع إلى قدرة الشخص وطاقته. قال ابن بطَّال: "الوليمة إنما تجبُ على قدر الوجود واليسار، وليس فيها حدٌّ لا يجوز الاقتصارُ على دونه" [11]. الزفاف ووليمة العرس. وقال: "كلُّ من زاد في وليمته فهو أفضل؛ لأن ذلك زيادةٌ في الإعلان، واستزادة من الدعاء بالبركة في الأهل" [12]. [1] متفق عليه: أخرجه البخاري (5177)، ومسلم (1432). [2] أخرجه البخاري (4213).
رواه أحمد. وبناء عليه، فننصح بالقيام بما تيسر من الإيلام ولو بدعوة أشخاص قليلين لطعام يصنع دون تكلف، وإذا لم تتيسر وسيلة للوليمة وأمكن للشخص أن يقضى شهراً مع أهله فلا حرج في هذا، ولكن إن كان فيه تكلفة مادية فالأولى أن ينفق بعضها في الوليمة لأن الوليمة مطلوبة شرعاً. وراجع للفائدة الفتاوى التالية: 61385 - 44235 - 43516 - 62576 والله أعلم.