((زَيْدُ بنُ صُوحَان بن حُجْر بن الحارث بن الهِجْرِس بن صَبِرة بن حِدْرِجان بن عِسَاس بن لَيْث بن حداد بن ظالم بن ذُهْل بن عِجْل بن عَمْرو بن وَدِيعَة بن لُكَيز بن أفْصَى بن عبد القيس الرَّبَعِي العَبْدي)) أسد الغابة. ((زيد بن صُوحَان بن حُجْر بن الحارث بن الهِجْرِس بن صَبِرة بن حِدْرِجان بن عِسَاس بن ليث بن حُدَاد بن ظالم بن ذُهْل بن عِجْل بن عَمْرو بن وَديعة بن لُكَيْز بن أفْصى بن عبد القيس بن أفْصى بن دُعْميّ بن جَديلة بن أسد بن ربيعة بن نِزار. )) الطبقات الكبير. ((زيد العبديّ: غير منسوب. )) ((روى يعقوب بن شيبة، مِنْ طريق غيلان بن جرير، قال: كان زيد بن صُوحان يحبُّ سلمان، فمِنْ شدَّةِ حبّه له اكتنى أبا سلمان. وكان يكنّى أبا عبد الله)) الإصابة في تمييز الصحابة. ((يُكْنَى أبا سليمان، ويقال: أبا سلمان ويقال: أبا عائشة)) الاستيعاب في معرفة الأصحاب. ((أخو صعصعة وَسِيحَان ابني صوحان. )) ((كان زيد بن صوحان قطعت يده يوم جَلُولاء، وقيل: بالقادسية في قتال الفرس. )) ((أسلم في عهد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم)) أسد الغابة. ((روى أَبُو يَعْلَى، وَابْنُ مَنْدَه، من طريق حسين بن رُماحس، عن عبد الرّحمن بن مسعود العبديّ، قال: سمعت عليًّا يقول: قال رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: "مَنْ سَرَّهُ أَنَّ يَنْظُرَ إِلَى مَنْ يَسْبِقُهُ بَعْضُ أَعْضَائِهِ إِلَى الْجَنَّةِ فَلْيَنْظُرَ إِلَى زَيدِ بْنِ صُوحَانَ" (*).
أسد الغابة. ((وقال ابْنُ مَنْدَه: عداده في أهل الحجاز. والمعروف أنه مخضرم. )) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا عفّان بن مسلم قال: حدّثنا حمّاد بن سلَمة، عن أبي التَّيَّاح، عن عبد الله بن أبي الهُذَيل: أنّ وفد أهل الكوفة، قدموا على عُمر وفيهم زيد بن صوحان، فجاءه رجل من أهل الشأم يستمدّ فقال: يا أهل الكوفة! إنّكم كنزُ أهل الإسلام، إن استمدّكم أهل البصرة، أمددتموهم، وإن استمدّكم أهل الشأم، أمددتموهم. وجعل عمر يُرَحِّل لزيد وقال: يا أهل الكوفة هكذا فاصنعوا بزيد وإلّا عذّبتكم. قال: أخبرنا شهاب بن عبّاد العبدي قال: حدّثنا محمّد بن فُضيل بن غَزوان، عن الأجْلح، عن ابن أبي الهُذيل قال: دعا عمر بن الخطّاب زيد بن صوحان فضفنه على الرحل كما تضفنون أمراءكم ثمّ التفت إلى الناس فقال: اصنعوا هذا بزيد وأصحاب زيد. قال: أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي ويعقوب بن إسحاق الحضرمي قالا: أخبرنا أبو عَوانة، عن سِماك، عن النعمان أبي قُدامة أنّه كان في جيش عليهم سلمان الفارسي، فكان يؤمّهم زيد بن صوحان يأمره بذلك سلمان. أخبرنا يحيَى بن عبّاد قال: حدّثنا شُعْبة، عن سِمَاك بن حرب، عن مِلْحان بن ثَرْوان أنّ سلمان كان يقول لزيد بن صوحان يوم الجمعة: قم فذكّرْ قومك.
ذات صلة معلومات عن زيد بن حارثة أبرز صفات زيد بن حارثة زيد بن حارثة يعدُّ زيدُ بن حارثة صحابيًا من صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، وقد لقِّب بحبِّ رسول الله، أمَّا بالنسبة لنسبه فإنَّ فيه خلافٌ بين أهل العلمِ، وزيادةً وتغييرٍ، وقد ذُكر في كتاب موسوعة محاسن الإسلام ورد شبهات اللئام على أنَّه: [١] "هو زيد بن حارثة بن شرحيل بن عبد العزى بن امرئ القيس بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن عمرو بن مالك بن عمرو بن مرة بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان". تبني النبي لزيد بن حارثة يرجع أصلُ الصحابيّ الجليل زيد بن حارثة إلى بلادِ الشامِ، وقد كان في السابقِ حرًّا ابن أحرار، حتى قام رهطٌ من قبيلةِ تهامة بخطفه وبيعهِ في سوقِ العبيدِ في الحجازِ، وبذلكَ أصبحَ زيد عبدًا، وقام حكيم بن حزام ابن أخ السيدة خديجة بنت خويلد -رضيَ الله عنها- بشرائه من سوق العبيدِ، ووهبه لعمّته خديجة. [٢] وقد كانت السيدة خديجة -رضيَ الله عنها- آنذاك زوجة رسول الله، فقامت بوهبِ زيدًا لزوجِها، وبعد ذلك تفضَّل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- وتكرَّم على زيدٍ فأعتقه، وبعد أن أعتقه تبنّاه حتى أصبحَ يُدعى زيد بن محمد، وكان ذلك قبل نزولِ آيةَ تحريم التّبني.
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث يزيد بن الحارث معلومات شخصية اسم الولادة مكان الميلاد يثرب تاريخ الوفاة 2 هـ اللقب يزيد بن فسحم الأب الحارث بن قيس بن مالك بن أحمر [1] الأم فسحم القضاعية [1] الحياة العملية الطبقة صحابة النسب الخزرجي الأنصاري الخدمة العسكرية المعارك والحروب غزوة بدر تعديل مصدري - تعديل يزيد بن الحارث المعروف بأمه يزيد بن فسحم (المتوفي سنة 2 هـ) صحابي من بني كعب بن الخزرج بن الحارث بن الخزرج، آخى النبي محمد بينه وبين ذي الشمالين بن عبد عمرو الخزاعي ، وشهد مع النبي محمد غزوة بدر ، وقُتل فيها قتله نوفل بن معاوية الديلي ، [1] وقيل طعيمة بن عدي. [2] المراجع [ عدل] ↑ أ ب ت الطبقات الكبرى لابن سعد - يزيد بْن الْحَارِث نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [ وصلة مكسورة] ^ أسد الغابة في معرفة الصحابة - يزيد بن الحارث نسخة محفوظة 06 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
وروى ابْنُ مَنْدَه، مِنْ طريق الجريري، عن عبد الله بن بُريدة، عن أبيه، قال: ساق رسولُ الله صلّى الله عليه وآله وسلّم بأصحابه فجعل يقول: "جُنْدَبُ، وَمَا جُنْدُبُ؟ والأقَطْع الحبر زَيْدٌ" ، فسئل عن ذلك، فقال: "أَمَّا جَنْدُبُ فَيَضْرِبْ ضَرْبةً يَكُونُ فِيهَا أُمَّةً وَحْدَةُ، وَأَمَّا زَيْدُ فَرَجُلٌ مِنْ أُمَّتِي تَدْخُلُ الجَنَّةَ يَدُه قَبْلَ بَدَنِهِ" (*))) الإصابة في تمييز الصحابة. ((قال: أخبرنا يَعْلى بن عُبيد قال: حدّثنا الأعمش، عن إبراهيم قال: كان زيد بن صوحان يحدّث فقال أعرابيّ: إنّ حديثك ليُعْجبني وإن يدك لتُريبني. فقال: أوَما تراها الشمال؟ فقال: والله ما أدري اليمين يقطعون أم الشمال. فقال زيد: صَدَقَ اللهُ: {الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} [التوبة: 97] فذكر الأعمش أنّ يد زيد قُطعت يوم َنهاوَنْد. ((كان قد أدرك النبي صَلَّى الله عليه وسلم وصحبه. قال أبو عمر: كذا قال، ولا أعلم له صحبة، ولكنه ممن أدرك النبي صَلَّى الله عليه وسلم بِسِنِّه مسلمًا، وكان فاضلًا دَيِّنًا خَيِّرًا، سيّدًا في قومه هو وأخوته. ))
هند بنت العوام. قصة زواج زيد من زينب بنت جحش خطب رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- زينب بنت جحش لزيد بن حارثة، إلَّا أنَّ زينب وأخاها عبدالله رفضا هذا الزواجِ؛ [٦] فأنزل الله -تعالى- قوله: (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا). [٧] وبعد نزول الآية الكريمة رضيت السيدة زينب بنت جحش بهذا الزواج مكرهةً، لكنَّها لم تكن هانئةً العيشِ مع زيد؛ إذ إنَّها لم تكن تحبه، وكانت تعيَّره في عبوديته الماضية، فتضايق زيدٌ منها وكاد أن يطلّقها، وبالرغم من علمِ النبيِّ بأنَّ زيدَ سيطلِّق زينب وسيتزوجها هو، إلَّا أنَّه لم يأذن لزيد بالطلاقِ، وأمره بالإبقاءِ عليها. [٨] وبالفعل بقيت زينب على ذمةِ زيدٍ، حتى عاتب الله -عزَّ وجلَّ- نبيَّه الكريمَ في قوله -تعالى-: (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ ۖ فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا) ، [٩] وبالفعلِ طلَّق زيد زينبَ وتزوّجها رسول الله بأمرٍ من ربه.
فابتدراه بسيفيهما فضرباه حتى قتلاه ، ثم انصرفا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبراه فقال: أيكما قتله ؟ قال كل منهما: أنا قتلته. قال: هل مسحتما سيفيكما ؟ قالا: لا. قال: فنظر النبي صلى الله عليه وسلم في السيفين فقال: كلاكما قتله. وقضى بسلبه لمعاذ بن عمرو بن الجموح. والآخر معاذ ابن عفراء. [6] نسبه [ عدل] مُعَاذ بن الحارث بن رفاعة بن الحارث بن سَوَاد بن مالك بن غَنْم بن مالك ابن النجار. ويعرف بابن عَفْراءَ، وهي أُمه، وهي: عفراءُ بنت عُبَيد بن ثعلبة، من بني غَنْم بن مالك بن النجار. [7] المراجع [ عدل]
سنن يوم الجمعة ترتبط ارتباطًا وثيقًا بيوم الجمعة ويوم الجمعة من الأيام التي فضّلها الله سبحانه وتعالى، لعظيم فضلها وأثرها على المسلم. فهو خيرُ يومٍ طلعت عليه الشمس، وهدى الله تعالى المسلمين إليه وأضل الأمم السابقة عنه. ولهذا اليوم العظيم سُنن تتبعه، لوجوب الاستفادة منه ومن فضله الكبير. سنن مستحبة في يوم الجمعة.. تعرف عليها - الوكيل الاخباري. تستعرض تريندات في هذا المقال سنن يوم الجمعة ،وفضائل يوم الجمعة، إلى جانب بعض المحاذير والأخطاء المتعلقة بصلاة الجمعة. سنن يوم الجمعة وآدابها صلاة الجمعة صلاة الجمعة هي من أفضل الصلوات، لأنها تُصلى في أفضل يوم من أيام الأسبوع ففي "يوم الجمعة" خلق الله آدم عليه السلام وفيه أُدخل الجنة، وفيه أُخرج منها، وفيه تقوم الساعة. وقد اتفق جميع العلماء على وجوب صلاة الجمعة بالمسجد استجابة لقول الله تعالى في سورة الجمعة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ). وقد ورد التحذير الشديد لمن يتهاون في حضورها فقد قال رسول الله { لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمْ الْجُمُعَاتِ أو لَيَخْتِمَنَّ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ ثُمَّ لَيَكُونُنَّ مِنْ الْغَافِلِينَ} [رواه مسلم].
كما يستحب صلاة المسلم ركعتين تحية المسجد، حتّى وإن بدأت الخطبة: فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- "كان يَخْطُبُ يوما في أصحابه فدَخَلَ رَجُلٌ فجلس فرآه النبي فقطع الخطبة فسأله أَصَلَّيْتَ رَكْعَتَيْنِ؟ قَالَ: لا. من سنن يوم الجمعة. قَالَ: قُمْ فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ". الإصغاء للخطيب والتدبر فيما يقول؛ فعن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «من اغتسل ثم أتى الجمعة، فصلَّى ما قدِّر له، ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته، ثم يصلي معه، غُفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى، وفضل ثلاثة أيام»؛ رواه مسلم (857)، وعن أبي هريرة، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «إذا قلت لصاحبك يوم الجمعة: أنصت، والإمام يخطب، فقد لغوت»؛ رواه مسلم (934). 3- تحري ساعة الإجابة من سنن صلاة الجمعة تحري ساعة الإجابة، حيث فيه ساعة إجابة كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيه خُلِق آدمُ، وفيه أُدخل الجنَّةَ، وفيه أُخرج منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يومِ الجمعة". البيان
( MENAFN - Al Wakeel News) الوكيل الإخباري - 'خيرُ يومٍ طلعت عليه الشَّمسُ يوم الجمعة، فيه خُلِق آدمُ، وفيه أُدخل الجنَّةَ، وفيه أُخرج منها، ولا تقومُ السَّاعةُ إلَّا في يوم الجمعة'.. هكذا أرشد رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم إلى فضل يوم الجمعة، والذي يحرص عموم المسلمين على استقباله كيوم للطاعة من خلال سنن رغب فيها النبي صلى الله عليه وسلم. ومن السنن المستحبة في هذا اليوم حديث النبي صلى الله عليه وسلم «من غسل يوم الجمعة واغتسل، وبكَّر وابتكر، ومشى ولم يركب، ودنا من الإمام فاستمع ولم يلغ كان له بكل خطوة عمل سنة أجر صيامها وقيامها» رواه أحمد وأبو داوود والترمذي عن أوس بن أوس الثقفي وقال حديث حسن.
يتضمّن "يوم الجمعة" صلاة الجمعة، والتي تُعد من أعظم مجامع المسلمين ومن تركها تهاونًا ختم الله على قلبه، كما جاء في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم. "يوم الجمعة" فيه ساعة إستجابة للمسلم فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله {إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه – وقال بيده يقللها} [متفق عليه]. من فضائل "يوم الجمعة" أن الصدقة فيه خير من الصدقة في غيره من الأيام، قال ابن القيم: (والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع كالصدقة في شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور) وفي حديث كعب: (… والصدقة فيه أعظم من الصدقة في سائر الأيام)[موقوف صحيح وله حكم الرفع].
[متفق عليه] كما ثبت في صحيح مسلم وغيره عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « إذا صلى أحدكم الجمعة فليصل بعدها أربع ركعات » [رواه مسلم]. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "إن صلى في المسجد صلى أربعًا، وإن صلى في بيته صلى ركعتين" ووافقه ابن القيم قائلًا: "وعلى هذا تدل الأحاديث، وقد ذكر أبو داود « عن ابن عمر أنه كان إذا صلى في المسجد صلى أربعًا وإذا صلى في بيته صلى ركعتين » [رواه أبو داود].