رحلت يوم السبت، عن عمر 80 عاماً، الفنانة المصرية ليلى نصر، وكانت للفنانة الراحلة مشاركات عديدة في أفلام حقبة الستينيات. وكان العمل الأول لها هو فيلم "قلب في الظلام"، الذي قدمته عام 1960 مع رشدي أباظة وإيمان، كما قدمت بعده عدة أدوار تلفزيونية وسينمائية، منها مسلسلات "سوق النساء"، "حديث الصباح والمساء"، "ذئاب الجبل" و"ابتسامة فى نهر الدموع". الأرشيف التحديثات الحية ومن الأفلام التي قدمتها "لا وقت للحب"، "عصافير النيل"، "لعبة القتل" وغيرها، كما شاركت أيضاً في فوازير "عمو فؤاد" التي قدمها الفنان فؤاد المهندس، وكان الظهور الأخير لها في جنازة الفنانة الراحلة دلال عبد العزيز.
ثم ما لبثت حتى بعدت عنه وتزوجت أثناء وجودها في فرقة رمسيس من أحمد الشريعي عمدة سمالوط، وأحد أثرياء الصعيد، وبعد مرور إحدى عشر سنة على هذا الزواج بدأت الخلافات تنشب بينهما خاصة وأن أسرة أحمد الشريعي قد علمت بهذا الزواج وطلبت منه أن ينهيه على الفور، وأرادت عزيزة الانتقام منه ومن أسرته فتزوجت بعد طلاقها منه من شقيقه، مصطفى الشريعي، ولكنها طلقت منه بعدما عرفت أنه قد تزوج عليها سراً هو الآخر بعد سبع سنوات. [9] الأعمال التي قدمتها [ عدل] قدمت ما يقرب من (20) عملاً تمثيلاً مثل: «بسلامته عايز يتجوز» عام (1936م) مع نجيب الريحاني، وبعضها مع زوجها المخرج محمود ذو الفقار مثل: «بياعة التفاح» عام (1939م)، «حبابة» مع يحيى شاهين عام (1944م)، «نادية» مع سليمان نجيب عام (1949م)، وآخر أفلامها «آمنت بالله» عام (1952م) مع مديحة يسرى، أما عن التأليف فقد خاضته من خلال (16)عملاً كان أشهرهم: «ابنتي» مع زكي طليمات عام (1944م)، «عودة طاقية الإخفاء» مع هاجر حمدي عام (1946م)، «قسمة ونصيب» مع تحية كاريوكا عام (1950م). [10] واستمرت عزيزة أمير في الإنتاج باسم شركتها "إيزيس فيلم"، فأنتجت خمسة وعشرين فيلماً، كان آخرها فيلم (آمنت بالله) الذي عرض بدار سينما الكوزمو في (الثالث) من (نوفمبر) عام (1952م).
وأضافت الوزارة في الإيجاز الصحفي المسائي حول العملية العسكرية في أوكرانيا، أن الطائرات العملياتية والتكتيكية والطائرات بدون طيار التابعة للجيش الروسي دمرت 54 منشأة عسكرية لأوكرانيا، كما أسقط الدفاع الجوي الروسي طائرة دون طيار أوكرانية، وأشارت الوزارة في بيانها إلى أن القوات المسلحة الروسية دمرت "منذ بدء العملية، 184 طائرة مسيرة، و1412 دبابة ومدرعة، و142 قاذفة صواريخ متعددة". وفاة الممثلة الأوكرانية أوكسانا شفيتس فى هجوم صاروخى روسى شرق كييف - اليوم السابع. هذا وقالت صحيفة "الموندو" الإسبانية، إن الحرب بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى طريق مسدود وأصبحت الخسائر فادحة وتتزايد التكاليف، حتى أصبحت روسيا فى سباق مع الزمن. وأكدت الصحيفة فى تقرير لها إلى أن الأيام العشرة القادمة للحرب ستكون حاسمة والروس يعرفون ذلك، مشيرة إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، أصبح يبحث عن مخرج الآن، وأقر بالتداعيات الاقتصادية التي تركتها العقوبات الغربية على اقتصاد بلاده، لكنه أكد مع ذلك أن محاولة "تركيع" موسكو لن تنجح، وقال بوتين في خطاب بثه التلفزيون الروسي، إن العملية العسكرية في أوكرانيا ناجحة. وأضاف: "لا نسعى لاحتلال أوكرانيا ونسعى لمساعدة سكان دونباس"، الإقليم الذي يتكون في جانب كبير منه من جمهوريتين انفصاليتين تدعمهما موسكو وتعترف بهما.
آخر أعمالها الفنية [ عدل] إذن ففيلم (آمنت بالله) هو الفيلم الذي ختمت به أم السينما المصرية مشوارها الفني. ولهذا الفيلم حكاية، حيث احترقت بعض فصول منه في حريق القاهرة في السادس والعشرين من (يناير) عام (1952م)، وكاد يحتجب دون أن يرى النور، بعد وفاة بطلته بعد يومين من نفس التاريخ، لولا أنه قد أجريت عليه بعض التعديلات، وعرض الفيلم في الموسم التالي، وقد وضعت باقة زهور كبيرة في مكان البطلة الراحلة. وبالرغم من أهمية هذه الفنانة الرائدة في تاريخ السينما المصرية كمنتجة وممثلة، إلا أن أفلامها الأولى الصامتة غير موجودة في مكتبتنا السينمائية، والتي من المفترض أن تحتفظ بتراث السينما المصرية. هذا إضافة إلى أن التليفزيون العربي لم يعرض أي من أفلامها الناطقة، حيث يوجد كثير منها صالح للعرض، وعدد آخر يحتاج إلى إعادة طبع ليرى أبناء هذا الجيل أمجاد هذه الفنانة. إن القيمة الحقيقية لهذه الفنانة الرائدة، ليست في تأسيس صناعة السينما المصرية، ولا في اكتشاف النجوم والمواهب في شتى فروع الفن السينمائي فحسب، وإنما في مقدرتها الفنية وخبرتها في الإنتاج والتأليف أيضاً، بجانب براعتها في التمثيل. وكان أملها أن تصبح أماً، لكنها كانت دائماً تعزي نفسها، وتقول: (... وفاة الممثلة المصرية ليلى نصر عن 80 عاماً. لقد أنجبت بنتاً واحدة اسمها السينما المصرية... ).
[11] صاحبة الفيلم المصري الأول وفاتها [ عدل] توفيت في 28 فبراير عام 1952. وفاة الممثلة المصرية تكلف الأهلي والزمالك. [12] الإخراج و التاليف [ عدل] و قامت بإخراج فيلمين هما " بنت النيل " عام 1929 و " كفري عن خطيئتك " عام 1933 و شاركت فيها بالتمثيل و التأليف أيضا. و حتى توفت في 28 فبراير 1952. أعمالها [ عدل] تمثيل [ عدل] بالإضافة لمسرحيتين هما أهل الكهف:1935- علي بابا:1926- أعمال أخرى [ عدل] روابط خارجية [ عدل] عزيزة أمير على موقع IMDb (الإنجليزية) عزيزة أمير على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية عزيزة أمير على موقع الفيلم مراجع [ عدل]
أعلنت وسائل إعلام مصرية، وفاة الفنانة القديرة ليلى نصر عن عمر ناهز 84 عاما بعد صراع مع المرض. كما أعلن المخرج مجدي الناظر عن وفاة الفنانة ليلى نصر عبر "فيسبوك"، حيث نشر صورة لها، معلقا عليها: "وفاة الفنانة ليلى نصر.. إنا لله وإنا إليه راجعون". وفاة الممثلة المصرية تخسر. فيما أكدت نهال عنبر، عضو مجلس إدارة نقابة المهن التمثيلية، في تصريح صحفي أن الفنانة رحلت عن عالمنا منذ بضع ساعات، ولا توجد معلومات عن موعد تشييع الجثمان أو تلقى العزاء. وليلى نصر ممثلة مصرية ولدت عام 1938، وكان أول أعمالها فيلم "قلب في الظلام" عام 1960، وتوالت أعمالها بعد ذلك في السينما والتلفزيون، ومن أشهرها "ذئاب الجبل، التوأم، حديث الصباح والمساء، عصافير النيل".
عزيزة أمير معلومات شخصية اسم الولادة مفيدة محمود غنيمي الميلاد 17 ديسمبر 1901 دمياط ، الخديوية المصرية الوفاة 28 فبراير 1952 (50 سنة) القاهرة الجنسية مصر الزوج محمود ذو الفقار الأولاد منهم أميرة الحياة العملية المهنة ممثلة ، ومنتجة أفلام ، وكاتبة سيناريو اللغات العربية ، ولهجة مصرية سنوات النشاط 1927 - 1952 المواقع IMDB صفحتها على IMDB السينما. كوم صفحتها على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل عزيزة أمير ( 17 ديسمبر 1901 - 28 فبراير 1952)، منتجة ومخرجة وممثلة مصرية ، ولقبت بأم السينما المصرية، لأنها أول منتجة ومخرجة امرأة عرفتها السينما المصرية حيث أنتجت الفيلم الصامت ليلى عام 1927، والذي يعتبر أول فيلم طويل صامت من إنتاج مصري، وقالت في حوار لها عن لقب أم السينما المصرية الذي منحه لها النقاد: « أنا لم أبحث عن أبناء من وراء الزواج لأن السينما هي ابنتي الوحيدة التي أنجبتها ». [1] نشأتها [ عدل] اسمها الحقيقي مفيدة محمد غانم. ولدت في 17 ديسمبر 1901 بطنطا، توفي والدها بعد ولادتها بـ (15 يوم) فعادت أسرتها إلى الإسكندرية لتقضي طفولتها بها ثم انتقلت إلى القاهرة وتحديدا بالقرب من حي السيدة زينب والتحقت بالمدرسة لكنها لم تكمل تعليمها المدرسي إلا أنها أكلمت دراستها المعرفية بتعلم مبادئ الموسيقي لأنها تمنت أن تصبح موسيقية ثم تعلم اللغة الفرنسية.
من هنا، فإنّ تعريفنا بعيوبنا هديّة عظيمة، وفرض عيوبنا على غيرنا عمل بلا قيمة وأهون من أن يفتّ في عزيمة.
أحدى هذه النقاط السوداء من وجهة نظرهم طبعاً أنتشار ظاهرة المثلية بكل أصنافها الثلاثة مثلي الجنس ، مثلية الجنس، وذو الميول المزدوجة. دع عنك لومي فإن اللوم إغراء شرح. والذي قض مضجعهم أكثر هو زيادة الاعتراف بالمثليين وتواجدهم العلني والمساواة بحقوقهم الشرعية ، بما فيها حقوق الزواج ، التبني، العمل ، الخدمة العسكرية ، العناية الطبية ، وكذلك سن تشريعات تكافح التنمر لتحمي القاصرين المثليين. بينما في مجتمعاتهم التي تكاد تنعدم فيها حقوق الأنسان لا تعرف غير لغة الشجب والاستنكار والاستياء وإنزال أقصى العقوبات قد تصل في بعض الدول إلى درجة الاعدام على هذا السلوك المحرم شرعاً وقانوناً وغير مقبول ثقافياً واجتماعيا. كل الحضارات الإنسانية والأديان الإبراهيمية ، مثل اليهودية والمسيحية والإسلام ، تعارض بشكل عام المثلية الجنسية وتعتبرها خطيئة، وسلوك شاذ، وعمل مشين، في نصوص موجودة في كتبهم المقدسة لا مجال هنا لذكرها، ومع ذلك هناك تقبل لها من قبل بعض رجال الدين وبعض الطوائف، تعتبر في الدول المتقدمة المصطلحات: شاذ جنسياً ، لوطي ، سحاقية ، مصطلحات مسيئة ، يتم أستخدامها لإهانة المثليين. لقد تم أعتبار السلوك المثلي أسلوب حياة بعد صولات وجولات العلم في هذا المجال وتحريره من قبضة الألقاب المسيئة ذات الدلالات الثقافية والإجتماعية والدينية التقليدية, بالرغم من خلاف بين العلماء وعدم اجماعهم فيما اذا كان لهذا السلوك اساس جيني أم لا.
هؤلاء جميعاً تختلف نظرتهم عن الانسان والمجتمع والكون بعضهم عن بعض لكن تجمعهم هوية واحدة وهي المواطنة. سجل صفحات: [ 1] للأعلى
هنا أيضاً، يدل كلام الغزالي إلى أنّ الطرق إلى الله كثيرة، وأنّ رأي شيخ صوفي بصوابيّة طريقه وقناعاته تنطبق عليه فقط وعلى حاله وأحواله، ولا تنطبق بالضرورة على غيره من المتصوفة أو على الناس أجمعين. ويمكن لأحدهم أن يسلك أيّاً من طرق التصوّف، أو أن يسلك طرقاً أخرى. الله وحده يعلم مَن مِن العباد أكثر هداية وعلماً من الآخرين. حتّى الفقيه والفيلسوف ابن رشد (ت. 1198) كان له كلام في هذا الموضوع في كتابه "فصل المقال وتقرير ما بين الشريعة والحكمة من الاتصال" (وللتوضيح، كلمة الحكمة هنا تعني الفلسفة). يقول ابن رشد أن هناك ثلاثة أصناف من الناس: "صنف ليس هو من أهل التأويل أصلاً، وهم الخطابيون الذين هم الجمهور الغالب.. صلاح الدين عووضه.. داء ودواء ..!!! — تاق برس. وصنف هو من أهل التأويل الجدلي، وهؤلاء هم الجدليون بالطبع فقط أو بالطبع والعادة. وصنف هو من أهل التأويل اليقيني، وهؤلاء هم البرهانيون بالطبع والصناعة، أعني صناعة الحكمة. وهذا التأويل ليس ينبغي أن يصرّح به لأهل الجدل فضلاً عن الجمهور". ما يعنيه ابن رشد أنّ فهم الناس للشريعة وللدين يجب أن يتماشى مع أحوالهم العقلية. وعلى أساس ذلك، يسلك كلّ فريق طريقه. ويذهب ابن رشد بعيداً في حجّته إذ يقول أنّ على أهل الحكمة (وهم عددهم قليل) عدم مشاركة الخطابيين والجدليّين بتأويلاتهم للدين لأن ذلك فوق طاقة هؤلاء العقلية.
كما أن المبالغة فيه غالباً ما تؤدي إلى تدمير الزواج، وإنهاء الصداقات، وتقسيم الدول. وكما قلت من قبل أن اللوم ليس سيئاً بذاته، ولكنه أيضاً برأي فاينمان قابل لأن يكون "منبعاً لا ينضب لسوء النية". ربما بدأ اللوم مع الإنسان كأسلوب منضبط ومحدد للتعبير عن مشاعر الأسف أو الغضب أو الخيبة، لكن التطور البشري عموماً، والذي ترافق مع تطوير الإنسان لأساليبه أيضاً، حوّل اللوم من مجرد أسلوب تعبير إلى أداة، ثم تطورت الأداة إلى مؤسسة بحد ذاتها، تُضاف إلى بقية المؤسسات الحاكمة للسلوك التنظيمي والاجتماعي الذي بلغ تعقيده اليوم أضعافاً مضاعفة مقارنة بما كان عليه منذ عدة قرون. وفي عصرنا هذا، باتت "مؤسسة اللوم" تشغل حيزاً مهماً من آليات التواصل بين أطراف متعددة: أفراد وجماعات وأحزاب سياسية وهيئات ومنظمات محلية وعالمية ودول ومجتمعات.. إلخ. دَعْ عَـــنْــكَ لَــوْمِــي فَــإِنَّ اللَّــوْمَ إِغْــرَاءُ وَدَاوِنِــي بِــالَّــتِــي كَــانَــتْ هِــيَ الــدَّاءُ. وانعكس هذا على الغايات التي من أجلها يقع اللوم، فلم يعد مجرد نوع من العتب الشديد أو التوبيخ فحسب، بل تعدى ذلك ليصبح جزءاً من آليات المعاقبة والمعارضة والمساءلة، وأداة للضغط وتغيير المواقف وتحميل تبعات الأخطاء على من يجب أن يتحملها، وصولاً للمطالبة بتصحيحها، ولقد أدى الإصرار على اللوم في حالات كثيرة إلى تصحيح الأخطاء وتغيير الواقع نحو الأفضل.
في المقابل، يتّخذ كثيرون من مدمني التنمّر من هذه العبارة تُكأةً لمهاجمة كلّ من يخالفهم الرأي تحت عنوان "النقد البنّاء"، فيشرعون في القدح في الشخص وتسفيه رأيه والتبخيس من قيمة عمله، مع تعظيم للسلبيّات وإنكار للإيجابيّات، ليغدو "النقد" في أيديهم أداة تدمير ونقض.
قصة قصيدة "دَعْ عَنْكَ لوْمِي فإنَّ اللوْمَ إغراءُ وَدَاوِني بالتي كانَتْ هيَ الداءُ" on Vimeo