مهارات درس تمثيل الدوال التربيعية بيانيا مادة الرياضيات ثالث متوسط الفصل الدراسي الاول عام 1442هـ مهارات درس تمثيل الدوال التربيعية بيانيا مادة الرياضيات ثالث متوسط الفصل الدراسي الاول عام 1442هـ.. تقدم مؤسسه التحاضير الحديثة لكل من المعلمين والمعلمات والطلبة والطالبات التحاضير الخاصة بمادة الرياضيات ثالث متوسط 1442هـ.
الدوال التربيعية والأسية الدوال التربيعية: 1 تمثيل الدوال التربيعية بيانياً 2 حل المعادلات التربيعية بيانياً 3 حل المعادلات التربيعية بإكمال المربع 4 حل المعادلات التربيعية بإستعمال القانون العام
0 تقييم التعليقات منذ سنتين NASER ALNYMY جزاكم اللّه خيراً وبارك الله فيكم جميعا 4 0
وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12) والحب ذو العصف والريحان الحب الحنطة والشعير ونحوهما ، والعصف التبن ، عن الحسن وغيره. مجاهد: ورق الشجر والزرع. ابن عباس: تبن الزرع وورقه الذي تعصفه الرياح. سعيد بن جبير: بقل الزرع أي أول ما ينبت منه ، وقاله الفراء. والعرب تقول: خرجنا نعصف الزرع إذا قطعوا منه قبل أن يدرك. وكذا في الصحاح: وعصفت الزرع أي جززته قبل أن يدرك. وعن ابن عباس أيضا: العصف ورق الزرع الأخضر إذا قطع رءوسه ويبس ، نظيره: فجعلهم كعصف مأكول. الجوهري: وقد أعصف الزرع ، ومكان معصف أي كثير الزرع. قال أبو قيس بن الأسلت الأنصاري: إذا جمادى منعت قطرها زان جنابي عطن معصف والعصف أيضا الكسب ، ومنه قول الراجز: بغير ما عصف ولا اصطراف وكذلك الاعتصاف. والعصيفة: الورق المجتمع الذي يكون فيه السنبل. وقال الهروي: والعصف والعصيفة ورق السنبل. وحكى الثعلبي: وقال ابن السكيت تقول العرب لورق الزرع العصف والعصيفة والجل بكسر الجيم. قال علقمة بن عبدة: تسقي مذانب قد مالت عصيفتها حدورها من أتي الماء مطموم وفي الصحاح: والجل بالكسر قصب الزرع إذا حصد. القرآن الكريم - جامع البيان عن تأويل آي القرآن للطبري - تفسير سورة الرحمن - الآية 12. والريحان الرزق ، عن ابن عباس ومجاهد. الضحاك: هي لغة حمير.
إعراب والحب ذو العصف والريحان: والحب: الواو حرف عطف، الحب إسم معطوف مرفوع بالضمة ذو: نعت مرفوع بالواو لأنه إسم من الأسماء الخمسة العصف: مضاف إليه مجرور بالكسرة والريحان: الواو للعطف، الريحان اسم معطوف مجرور بالكسرة
حدثنا سعيد بن يحيى، قال: ثنا عبد الله بن المبارك الخراسانيّ، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن أبي مالك قوله: ( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ) قال: الحب أول ما ينبت. حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله: ( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ) قال: العصف: الورق من كل شيء. قال: يقال للزرع إذا قُطع: عصافة، وكلّ ورق فهو عصافة. حدثنا الحسن بن عرفة، قال: ثني يونس بن محمد، قال: ثنا عبد الواحد، قال: ثنا أبو روق عطية بن الحارث، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ) قال: العصف: التبن. حدثنا سليمان بن عبد الجبار، قال: ثنا محمد بن الصلت، قال: ثنا أبو كُدَينة، عن عطاء، عن سعيد، عن ابن عباس ( ذُو الْعَصْفِ) قال: العصف: الزرع. وقال بعضهم: العصف: هو الحب من البرّ والشعير بعينه. وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ-آيات قرآنية. * ذكر من قال ذلك: حُدثت عن الحسين، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: ( وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ)، أما العصف: فهو البرّ والشعير. وأما قوله: ( وَالرَّيْحَانُ) فإن أهل التأويل اختلفوا في تأويله فقال بعضهم: هو الرزق.
25480 - حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا مِهْرَان, عَنْ سُفْيَان, عَنِ الضَّحَّاك { وَالرَّيْحَان}: الرِّزْق, وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُول: رَيْحَاننَا. 25481 - حَدَّثَنِي سُلَيْمَان بْن عَبْد الْجَبَّار, قَالَ: ثنا مُحَمَّد بْن الصَّلْت, قَالَ: ثنا أَبُو كُدَيْنَة, عَنْ عَطَاء, عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر, عَنِ ابْن عَبَّاس { وَالرَّيْحَان} قَالَ: الرِّيح. * -حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عَرَفَة, قَالَ: ثني يُونُس بْن مُحَمَّد, قَالَ: ثنا عَبْد الْوَاحِد, قَالَ: ثنا أَبُو رَوْقٍ عَطِيَّةُ بْن الْحَارِث, قَالَ: سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله: { وَالرَّيْحَان} قَالَ: الرِّزْق وَالطَّعَام. وَقَالَ آخَرُونَ: هُوَ الرَّيْحَان الَّذِي يُشَمّ. ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ: 25482 - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد, قَالَ: ثني أَبِي, قَالَ: ثني عَمِّي, قَالَ: ثني أَبِي, عَنْ أَبِيهِ, عَنِ ابْن عَبَّاس, قَالَ: { الرَّيْحَان} مَا تُنْبِت الْأَرْض مِنْ الرَّيْحَان. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الرحمن - الآية 12. 25483 -حُدِّثْت عَنِ الْحُسَيْن, قَالَ: سَمِعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول: أَخْبَرَنَا عُبَيْد, قَالَ: سَمِعْت الضَّحَّاك يَقُول فِي قَوْله: { وَالرَّيْحَان} أَمَّا الرَّيْحَان: فَمَا أَنْبَتَتِ الْأَرْض مِنْ رَيْحَان.
ثم ذكر ما فيها من الأقوات الضرورية، فقال: { { فِيهَا فَاكِهَةٌ}} وهي جميع الأشجار التي تثمر الثمرات التي يتفكه بها العباد، من العنب والتين والرمان والتفاح، وغير ذلك، { { وَالنَّخْلُ ذَاتُ الْأَكْمَامِ}} أي: ذات الوعاء الذي ينفلق عن القنوان التي تخرج شيئا فشيئا حتى تتم، فتكون قوتا يؤكل ويدخر، يتزود منه المقيم والمسافر، وفاكهة لذيذة من أحسن الفواكه. { { وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ}} أي: ذو الساق الذي يداس، فينتفع بتبنه للأنعام وغيرها، ويدخل في ذلك حب البر والشعير والذرة والأرز والدخن، وغير ذلك، { { وَالرَّيْحَانُ}} يحتمل أن المراد بذلك جميع الأرزاق التي يأكلها الآدميون، فيكون هذا من باب عطف العام على الخاص، ويكون الله قد امتن على عباده بالقوت والرزق، عموما وخصوصا، ويحتمل أن المراد بالريحان، الريحان المعروف، وأن الله امتن على عباده بما يسره في الأرض من أنواع الروائح الطيبة، والمشام الفاخرة، التي تسر الأرواح، وتنشرح لها النفوس. ولما ذكر جملة كثيرة من نعمه التي تشاهد بالأبصار والبصائر، وكان الخطاب للثقلين، الإنس والجن، قررهم تعالى بنعمه، فقال: { { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}} أي: فبأي نعم الله الدينية والدنيوية تكذبان؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة، فما مر بقوله: { { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ}} إلا قالوا ولا بشيء من آلائك ربنا نكذب، فلك الحمد، فهذا الذي ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه، أن يقر بها ويشكر، ويحمد الله عليها.
والريحان الرزق ، عن ابن عباس ومجاهد. الضحاك: هي لغة حمير. وعن ابن عباس أيضا والضحاك وقتادة: إنه الريحان الذي يشم ، وقاله ابن زيد. وعن ابن عباس أيضا: أنه خضرة الزرع. وقال سعيد بن جبير: هو ما قام على ساق. وقال الفراء: العصف المأكول من الزرع ، والريحان ما لا يؤكل. وقال الكلبي: إن العصف الورق الذي لا يؤكل ، والريحان هو الحب المأكول. وقيل: الريحان كل بقلة طيبة الريح سميت ريحانا ؛ لأن الإنسان يراح لها رائحة طيبة. أي يشم فهو فعلان روحان من الرائحة ، وأصل الياء في الكلمة واو قلب ياء للفرق بينه وبين الروحاني وهو كل شيء له روح. قال ابن الأعرابي: يقال شيء روحاني وريحاني أي له روح. ويجوز أن يكون على وزن فيعلان فأصله ريوحان فأبدل من الواو ياء وأدغم كهين ولين ، ثم ألزم التخفيف لطول ولحاق الزائدتين الألف والنون ، والأصل فيما يتركب من الراء والواو والحاء الاهتزاز والحركة. وفي الصحاح: والريحان نبت معروف ، والريحان الرزق ، تقول: خرجت أبتغي ريحان الله ، قال النمر بن تولب: سلامُ الإلهِ ورَيْحَانُه *** ورحمتُه وسماءٌ دِرَرْ وفي الحديث: " الولد من ريحان الله ". وقولهم: سبحان الله وريحانه ، نصبوهما على المصدر يريدون تنزيها له واسترزاقا.
فكانت هذه الحجاره كثيفه كعصف مأكول أي كغبار طلع يجري به الريح. فنحن نعلم أن الحشرات كالنحل تتغذى على غبار الطلع و تصنع منه مايسمى بخبز النحل و العسل الذي يأكله الإنسان وبه فوائد جمه له. و قد ألحقت صوره للعصف المأكول حتى يكون لنا تصور عن كيفية هلاك أصحاب الفيل. فصدق تعالى في قوله "فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ "