شرح الروض المربع 57 - كتاب البيوع 19 تقييم المادة: عبد الباري الثبيتي معلومات: --- ملحوظة: --- المستمعين: 10 التنزيل: 58 الرسائل: 0 المقيميّن: 0 في خزائن: 0 المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
اسم المؤلف: مخطوطات جامع عنيزة عدد الأوراق: 268 بيانات الطبع: كامل تحميل الملفات: ملف تاريخ الإضافة: 7/4/2013 ميلادي - 27/5/1434 هجري الزيارات: 7677 مخطوطة ( 1) مخطوطة الروض المربع شرح زاد المستقنع لمنصور البهوتي ملاحظات: عليها حواشي، وبآخرها بلاغ مقابلة للعلامة السعدي سنة 1340على سبع نسخ بعضها عن خط المؤلف. مرحباً بالضيف
لم نلخص الباقي حتى الآن.. الله يوفقكم 👍🏼 السلام عليكم ممكن عزيزتي تنزلين الباقي من فضلك مع قول المذهب والجمهور واضافت الادله ملخصك يجنن يجنن يجنن اتعب وانا اقول رائع يرتب الأفكار ويثبتها الله يرفع قدركم ويجعله في موازين حسناتكم ولا يحرمكم الاجر ❤️❤️ طريقه التلخيص اللي معتمدينه تكون حسب ترتيب الكتاب للأبواب والمسائل، ونختصرها بطريقه السؤال والجواب مع ترك بعض المسائل الفرعيه.. أما ذكر قول المذهب والجمهور صعب جداً لأنه يحتاج بحث لكل مسأله.. جزيتِ خيراً.. إعجاب إعجاب
واحدة من أكثر الفرق الإسلامية دموية وعنفا فى التاريخ الإسلامى، هى فرقة القرامطة، والتى سميت بهذا الاسم نسبة إلى الدولة القرمطية التى انشقت عن الدولة الفاطمية، وقامت إثر ثورة اجتماعية وأخذت طابعا دينيا، وكان مقر دولتهم بمحافظة الأحساء الحالية فى شرق الجزيرة العربية، ومن جرائمهم سرقة الحجر الأسود من بيت الله الحرام. والقرامطة هم فى الأصل منشقين عن الحركة الإسماعيلية، واعتقدوا بعودة الإمام محمد بن إسماعيل فى صورة المهدى المنتظر، وظنوا بأن الإمام عبيد الله المهدى خدعهم، فأوقفوا الدعوة له، وعارضوا مسألة العصمة، وكان القرامطة يبيحون سفك دماء خصومهم، فأثاروا الرعب والإرهاب فى البصرة والأحواز خلال ثورة الزنج. كيف انتقم الله من قتلة الامام الحسين عليه السلام - YouTube. واستمرهجوم القرامطة على أطراف مكة، والحجاج القادمين من العراق والشام وغيرها، وهو الأمر الذي أثر بالسلب في أعداد الحجاج، التي راحت تقل عاماً بعد آخر. وفي العام 317هـ، أفتى كثير من العلماء ببطلان الحج؛ حماية للأنفس والأعراض، حتى جاءت الطامة الكبرى في العام نفسه، فقرر أبو طاهر القرمطى عدم الاكتفاء بقطع طريق الحجاج، إنما مهاجمة مكة ذاتها، وعندما خرج والي مكة، ابن محلب، مع عدد من أعيانها للقاء القرمطي وجيشه، والطلب منهم الابتعاد عن المدينة المقدسة، عاجلهم جنود القرمطى بالسيف فقتلهم جميعاً.
يحتفى المصريون بشعائرهم الدينية والحجر الأسود وتقبيله واحد من هذه الشعائر المقدسة، وقد أعلنت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوى، يوم الاثنين الماضى، توثيق الحجر الأسود بتقنية "فوكس ستاك بانوراما"، وأوضحت رئاسة شئون الحرمين فى مجموعة من الصور نشرتها عبر حسابها الرسمى على موقع "إنستجرام"، أن تقنية "فوكس ستاك بانوراما" هى تقنية يتم فيها تجميع الصور بوضوح مختلف، حتى تنتج لنا صورة واحدة أكثر دقة للحجر الأسود. من هم القرامطة وما هي معتقداتهم - مخطوطه. والحجر الأسود له الكثير منها القصص منها أنه غاب عن مكانه في الكعبة المشرفة بعدما تعرض للسرقة لمدة 22 عاماً، قام بهذا الفعل المشين "القرامطة" وهم فرقة سياسية دينية من غلاة الشيعة أسسها حمدان بن الأشعث الملقب بقرمط وهو إسماعيلى العقيدة، والإسماعيلية فرق شيعية متطرفة، سميت الإسماعيلية نسبة إلى إسماعيل بن الإمام جعفر الصادق. كان القرامطة قوة عسكرية بدوية تعتمد فى حياتها على الغارات التى تشنها على الدول المجاورة، وكان القرامطة من ألد أعداء العباسيين لأن العباسيين اضطهدوا العلويين وطاردوهم فى كل مكان وقتلوا منهم الكثير. وكانوا على علاقة صداقة فى بادئ الأمر مع الخلافة الفاطمية على أساس أن كلاهما يدينون بالمذهب الشيعى، ثم انقلبوا على الفاطميين وهاجموا أملاكهم فى الشام وفلسطين.
أنا بالله وبالله أنا، يخلق الخلق وأفنيهم أنا » هي عبارة رئيس مجموعة القرامطة الذين قاموا بسرقة الحجر الاسود من مكة وعاثوا فيها فساداً و قتلاً و بالنهاية كانت الهزيمة لهم. يوفر المقال تفاصيل قصة الحجر الاسود في مكة وكيف عاد بعد مدة طويلة لمكانه. قصة الحجر الاسود في مكة نتكلم عن أحد أخبث البشر الذين عرفهم التاريخ ، أبو طاهر القرمطي زعيم دولة القرامطة في مملكة هجر الذي سرق الحجر الأسود. لمحة عنه هو سليمان بن الحسن بن بهرام الجنابي الهجري، أبو طاهر القرمطي، نسبته إلى «جنابة» من بلاد فارس. لم يكتب في تاريخ البيت الحرام يوماً أشد من ذلك اليوم، الذي دخل فيه الزنديق أبو طاهر القرمطي على رأس جيش من القرامطة، مكة المكرمة، في (يوم التروية) الثامن من شهر ذي الحجة من عام 317هجري وقد اجتمع الحجاج بها من كل مكان استعدادا لأداء فريضة الحج فقتل القرامطة كل من كان بالبيت الحرام حتى قدرت أعداد من قتل بثلاثين ألفاً، وقيل أكثر من ذلك، ورمى القرامطة جثث القتلى في بئر زمزم حتى امتلأت. كما سلب القرامطة البيت، فاقتلعوا باب الكعبة، وكان مصفحاً بالذهب، وأخذوا جميع ما كان في البيت من المحاريب الفضة، والجزع وغيره، ومعاليق، وما يزين به البيت من مناطق ذهب وفضة.
ظل الحجر الأسود في قبضة القرامطة نحو اثنين وعشرين سنة وكان عدد من ملوك الإسلام قد طلبوا أن يستردوه بأي مبلغ من المال يحدده القرامطة، وبذل بعض الملوك والأمراء لهم خمسين ألف دينار، فلم يردوه. عودة الحجر الأسود فوجيء المسلمون في يوم النحر (عيد الأضحى) الموافق ليوم الثلاثاء من سنة 339هـ بزعيم القرامطة سنبر بن الحسن القرمطي يوافي مكة بالحجر الأسود، وقال أخذناه بأمر ورددناه بأمر. سبب رد الحجر وحكي ابن الأثير في سبب رده: أن عبد الله المنعوت بالمهدي القائم ببلاد المغرب والمستولي عليها كتب إلى القرمطي ينكر فعله ويلومه ويلعنه، ويقول: أخفقت علينا سعينا وأشهرت دولتنا بالكفر والإلحاد بما فعلت ومتى لم ترد على أهل مكة ما أخذته وتعيد الحجر الأسود إلى مكانه وتعيد كسوة الكعبة فأنا برئ منك في الدنيا والآخرة فلما وصل هذا الكتاب أعيد الحجر إلى مكة. وقيل أن الذي هددهم هو الخليفة العزيز بالله الفاطمي. وابتلي عدو الله أبو طاهر الخبيث بالآكلة فصار يتناثر لحمه بالدود، وتقطعت أوصاله وطال عذابه حتى مات، وقيل أنه هلك بالجدري في رمضان سنة 339هـ. مصادر.