اذا هو يدعو لاستسلام فلسطيني كامل مقابل "واقع افضل"؟! ما هو الواقع الأفضل؟ لم يحدده، ولم يشر له. KonoSuba !: نجوم أكوا في رسوم متحركة هنتاي جديدة - متجر الرسوم المتحركة البديل الخاص بك. ولكنه معروف لا يتجاوز "تحسين مستوى المعيشة"، وسموا أنفسكم "الإمبراطورية الفلسطينية العربية" ان شئتم. وبناءا على ما تقدم، انصح أولا غانتس وكل من هم على شاكلته ان يوفروا على انفسهم عناء طرح مشاريع وهمية جديدة، ويعلنوا على الملأ "ضم كل الضفة الفلسطينية، مع حكم مجالس بلدية" لا تربطها صلة ببعضها البعض، وبقاء الاستيطان الاستعماري حيث هو، مع السماح بإقامة بؤر استيطانية استعمارية جديدة بذرائع وهمية لتأبيد السيطرة على كل مليمتر من ارض فلسطين التاريخية، لاقامة "دولة إسرائيل الكاملة"، وهذا هو المخطط المرسوم لاستكمال عملية الاجلاء والاحلال وطمس الحقوق والرواية الوطنية الفلسطينية، ثم الدفع بالترانسفير للكل الفلسطيني دون ضجيج. هذا الواقع يتطلب من القيادة السياسية الفلسطينية وكل النخب السياسية والفكرية العمل على الاتي: أولا الشروع في تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي، وفي المقدمة منها سحب الاعتراف بإسرائيل؛ ثانيا وقف كل اشكال التنسيق بما في ذلك التنسيق الخدماتي للمواطنين.
واعتبر كليب بأن الأزمة السياسية والاقتصادية في لبنان فاقمت من حدة المشكلات التي كان اللاجئون الفلسطينيون يئنون تحت وطأتها منذ زمن بفعل الضغوط المباشرة من قبل الثنائي الامريكي الاسرائيلي على وكالة الغوث. واكد كليب دعم الجبهة الديمقراطية للمطالب وللتحركات الشعبية الهادفة الى دفع وكالة الغوث لتحمل مسؤوليات لجهة مواكبة الازمة اللبنانية باجراءات وتدابير اغاثية وخطط اقتصادية عاجلة تخفف عن اللاجئين ما يعيشونه من معاناة معيشية وحياتية يومية.
وسجلت ودائع العملاء أيضاً ارتفاعاً ملحوظاً لنهاية الربع الأول من العام الجاري بنسبة 47. 5% لتصل إلى 4. 1 مليار دينار، مقابل 2. 8 مليار دينار في نهاية العام 2021. وقد أكد باسم خليل السالم، رئيس مجلس الادارة، في معرض تعليقه على النتائج المالية أن البنك استطاع أن يحقق نتائج إيجابية خلال الربع الاول من هذا العام طالت غالبية المؤشرات المالية، مشدداً على نسب النمو الكبيرة التي تحققت في الارباح دون اخذ البنود غير المتكررة بعين الاعتبار، ومعتبراً ذلك مؤشراً على تعافي الاوضاع الاقتصادية في البلاد. وقد شدد السالم على أن الاقتصاد الوطني قد أسدل الستار عن مرحلة الركود الاقتصادي الطارئ الذي ألمّ به لفترة وجيزة بسبب جائحة كورونا، وذلك بفعل التوظيف الكفؤ للأدوات المالية والنقدية المتاحة وعلى نحو مؤسسي تظافرت فيه الجهود حتى تمكنت المملكة من تجاوز تحدي كورونا بأقل الخسائر الممكنة. معتبراً أن الفترة السابقة قد جاءت لتذكرنا بمدى متانة الاقتصاد وقدرته على مواجهة أعتى الظروف الاقتصادية. وقد اثنى السالم على القائمة الطويلة من الاصلاحات الاقتصادية والمالية الهيكلية التي جرى تنفيذها على مدار السنوات الماضية مؤكدا "انها تمهد الطريق أمام تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة والشاملة"، لافتاً الى أن هذه الاصلاحات قد حظيت برضى المؤسسات الدولية التي أكدت وفي مناسبات عدة أن من شأن هذه الاصلاحات أن تضع الاردن على سكة النمو المستدام وأن تعود بالدين العام الى مستويات أكثر اعتدالاً.