[٧] الوقاية من مرض الدرن هناك بعض الإجراءات والنصائح الوقائيّة التي يُمكن اتِّباعها للحدِّ من خطر الإصابة بالمرض، ومنها: [٨] الحرص على أخذ اللقاح المُخصَّص لمرض الدرن، والمُسمَّى عُصية كالميت غيران (بالإنجليزيّة: Bacillus Calmette–Guérin)، والمعروف اختصاراً ب (BCG)، وذلك استناداً إلى جدول برنامج اللقاحات. الحفاظ على النظافة الشخصيّة، ونظافة البيئة. اتِّباع نظام حياة صحِّي، ويتضمَّن ذلك الالتزام بممارسة التمارين الرياضيّة بانتظام، وتناول الغذاء الصحِّي، وتوفير الراحة اللازمة. تغطية الأنف والفم عند السُّعال والعُطاس، والتخلُّص من الرذاذ مباشرةً. الحرص على غسل اليدين جيِّداً، خاصّةً بعد تلوُّثهما بالرذاذ التنفُّسي، كالعُطاس. طلب الخضوع للخطة العلاجيّة اللازمة عند ظهور أعراض الإصابة بالدرن، وتحديداً في حال استمرار السُّعال لأكثر من شهر.
اختبارات أخرى عمل أشعة سينية للمريض. فحص لعاب المريض لمعرفة وجود بكتيريا به أم لا. تفقد إصابة المريض بالأعراض الأخرى. معرفة ما إذا كان هناك تاريخ مرضي للعائلة لمرض الدرن. من الأكثر عرضة للإصابة بمرض الدرن المتواجدين بشكل دائم مع المصابين بالمرض، لذلك يجب اتباع الاحتياطات اللازمة حتى لا يصابوا بالعدوي، فمن المهم لهم أن يرتدوا الكمامة لتجنب العدوى عن طريق النفس، غسل اليدين إذا لامسوا أشياء الشخص المصاب. السفر للمناطق المشهورة بتفشي المرض بها مثل جنوب أفريقيا والصين وعدد من دول شرق آسيا. الأشخاص اللذين قاموا بزرع أعضاء ويتناولوا أدوية مثبطة للمناعة. المصابين بمرض السكر. المصابين بمرض الإيدز. المصابين بالسرطان ويتعرضون للأدوية الكيميائية. المصابين بمرض الروماتيزم والصدفية بعض الأدوية التي تعالج هذين المريض قد تجعلهم عرضة للإصابة بالدرن. من يعانون من ضعف المناعة. تناول أطعمة ملوثة وسوء التغذية. كبار السن والأطفال نتيجة لضعف مناعتهم. المدخنين. الأطباء والمسئولين عن تقديم الرعاية الصحية لمرضى السل. ساكني المخيمات لضعف الرعاية الصحية. من يعيشون في الدول الفقيرة. من يتواجدون بشكل دائم في الأماكن المزدحمة.
[٢] [٣] ولمعرفة المزيد عن مرض السلّ يمكن قراءة المقال الآتي: ( مرض الدرن).
كيفية علاج مرض الدرن يتطلب علاج مرض الدرن وقتاً طويلاً قد يمتد من 7 إلى 9 أشهر، ويشعر المريض بالتحسن خلال الأسابيع الأولي لتلقي العلاج إلا أنه يجب عليه الالتزام بالمدة المحددة للعلاج لضمان القضاء على العدوى تماماً. طرق الوقاية من مرض السل التوقف عن التدخين. عدم التواجد في أماكن يكثر بها المدخين. الحرص على الابتعاد عن تناول الأطعمة خارج المنزل التي قد تكون ملوثة بالعدوى. عدم التواجد في أماكن مزدحمة لفترات طويلة. كيفية الحد من انتشار مرض الدرن الحرص خلال الأسابيع الأولى على بقاء المريض في المنزل وعزله في غرفة خاصة بتهوية جيدة. حرص المريض على ارتداء كمامة عند وجود أشخاص آخرين من حوله. الالتزام بأخذ الدواء في موعده وإكمال فترة العلاج كاملة. التأكد من حصول الطفل على التطعيم الخاص بالدرن وفاعليته. ضرورة تغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس لمنع انتشار الرذاذ الذي من الممكن أن يسبب نقل العدوى للآخرين. التخلص من مخلفات المريض بعناية من مناديل ورقية وعلب الأدوية الفارغة. غسل اليدين جيداً عند التعامل مع المريض أو الإمساك بأدواته.