السوسنة - سجلت روسيا أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم من خلال بخاخ الأنف، حسب ما افادت وكالة تاس الروسية عن وزارة الصحة. وجاء في البيان: "سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح التفاصيل من المصدر - اضغط هنا لقاح كورونا جديد بواسطة بخاخ أنفnbsp السوسنة سجلت روسيا أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم من خلال بخاخ الأنف حسب ما افادت وكالة تاس الروسية عن وزارة الصحة p p nbsp p p وجاء في البيان سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح p p كانت هذه تفاصيل لقاح كورونا جديد بواسطة بخاخ أنف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة السوسنة وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
السبت 02/أبريل/2022 - 03:53 م الصحة يعتقد باحثون من 3 جامعات في كندا والولايات المتحدة أن رذاذ بخاخ الأنف الذي طوّروه حديثًا هو الدواء الوحيد حتى الآن الناجح في منع وعلاج نماذج مختلفة من فيروسات كورونا، تتضمن: ألفا وبيتا وجاما ودلتا. وقد تمت تجربته حديثًا على الفئران بنجاح ما يفتح الباب أمام تطويره للبشر. وبحسب موقع "ساينس دايلي"، يقوم مركّب البخاخ الجديد والذي يُسمّى N-0385 بمنع تكاثر فيروسات كوفيد-19، ومنع إصابة العدوى رئة الإنسان. وقد شارك باحثون من جامعات بريتش كولومبيا وشيربروك في كندا مع جامعة كورنيل الأمريكية في تطوير هذا البخاخ. ويعتقد فريق البحث أن فاعليته تشمل أيضًا متحوّر أوميكرون الذي انتشر خلال الأشهر الأخيرة. ويمنع العلاج الجديد نشاط إنزيم بشري معين يستخدمه الفيروس لإصابة خلية مضيفة. وتم تطوير هذا الجزيء الصغير بواسطة ريتشارد ليدوك وإريك مارسولت وبيير لوك بودرولت وفريقهم في جامعة شيربروك بمقاطعة كيبيك. بخاخ للأنف يمنع فيروسات كورونا من التكاثر الصحافة نت. واختبر باحثو جامعة بريتش كولومبيا البخاخ على أربعة متحوّرات من الفيروس، بما في ذلك "دلتا" على خلايا رئة بشرية ومزارع أنسجة بشرية يمكن أن تحاكي العضو الذي تم أخذها منه، ووجدوا أن N-0385 يمنع العدوى، دون أي دليل على تأثير سمي يمكن أن يضر الإنسان.
مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. بخاخ للأنف يمنع فيروسات كورونا من التكاثر والان إلى التفاصيل: يعتقد باحثون من 3 جامعات في كندا والولايات المتحدة أن رذاذ بخاخ الأنف الذي طوّروه حديثاً هو الدواء الوحيد حتى الآن الناجح في منع وعلاج نماذج مختلفة من فيروسات كورونا، تتضمن ألفا وبيتا وجاما ودلتا. وقد تمت تجربته حديثاً على الفئران بنجاح ما يفتح الباب أمام تطويره للبشر. وحسبما ذكر موقع "ساينس دايلي"، يقوم مركّب البخاخ الجديد والذي يُسمّى N-0385 بمنع تكاثر فيروسات كوفيد-19، ومنع إصابة العدوى رئة الإنسان. وقد شارك باحثون من جامعات بريتش كولومبيا وشيربروك في كندا مع جامعة كورنيل الأمريكية في تطوير هذا البخاخ. ويعتقد فريق البحث أن فاعليته تشمل أيضاً متحوّر أوميكرون الذي انتشر خلال الأشهر الأخيرة. ويمنع العلاج الجديد نشاط إنزيم بشري معين يستخدمه الفيروس لإصابة خلية مضيفة. وتم تطوير هذا الجزيء الصغير بواسطة ريتشارد ليدوك وإريك مارسولت وبيير لوك بودرولت وفريقهم في جامعة شيربروك بمقاطعة كيبيك. واختبر باحثو جامعة بريتش كولومبيا البخاخ على أربعة متحوّرات من الفيروس، بما في ذلك "دلتا" على خلايا رئة بشرية ومزارع أنسجة بشرية يمكن أن تحاكي العضو الذي تم أخذها منه، ووجدوا أن N-0385 يمنع العدوى، دون أي دليل على تأثير سمي يمكن أن يضر الإنسان.
تأصيل الولاء للدين فقط دون النظر لأي مرجعية أخرى فالمسلمون من أصول مُتفرقة وألسنة متباينة وبُلدان متباعدة، لكن يجمعهم الدين الذي جعلهم يُسهِموا جميعًا في بناء الحضارة الإسلامية. المساواة ورفض كلّ أنواع التعصب والعنصرية والطبقيَة والقوميَة وهي من أجمل خصائص الحضارة الإسلامية. فريضة العلم والحث على البحث والتفكر؛ لأنّ الابتكارات لَم تحدثْ إلا بالملاحظة والاستكشاف والتجربة. مبدأ عمارة الأرض التي خلق الإنسان لأجلها والحثّ على العمل وإثراء مجالات الحياة بكل ما هو مفيد، حتى أن صاحب العمل يرتقي لمرتبة العابد إذا ابتغى بعمله وجه الله. العدل أساس الحكم فيما بين المسلمين أو مع غيرهم، وهذا أهمّ ما يحفظ كرامة الإنسان ويحثه على العطاء. مكارم الأخلاق وإلزامية العمل بها في كل المعاملات، وعدم التنازل عنها بغض النظر عن الطرف الدي يتعامل معه المسلم أو ماهية الظروف. من خصائص الحضارة الإسلامية أيضًا أنّها توازن بين الحياة الدنيا وعمارة الارض وبين العمل للآخرة. احترام عادات وتقاليد المجتمعات ما لم تُخالف الدين. الجهاد لنشر التوحيد وتحرير العقول من عبوديَّة المادة والطواغيت، ومن ظلم الحكّام ولرفع الظلم الاجتماعي ودحْر الفساد وإرساء قيم الحق.
من خصائص الحضارة الإسلامية – المنصة المنصة » تعليم » من خصائص الحضارة الإسلامية من خصائص الحضارة الإسلامية، في تعريف الحضارة بشكل عام فهي كل ما قامت به البشرية، او ما حصل في العصور الماضية من ثقافة وغيرها فهو يندرج تحت مسمي الحضارة، وهناك العديد من الحضارات حول العالم، وتعتبر الحضارة الاسلامية واحدة من الحضارات التي شهدتها البشرية منذ بداية الدعوة الاسلامية، وهي بعثة النبي صل الله عليه وسلم، الي يومنا هذا تعرف بالحضارة الاسلامية، فما هي الحضارة الاسلامية، وما الخصائص التي تتمتع بها، في سطور المقال سوف نتعرف علي الاجابة الصحيحة لما ورد في السؤال السابق.
وقطع القرآن الطريق بالحجة والمنطق على كل من جعل مع الله إلهًا آخر، قال الله تعالى: {أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ (21) لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ (22)} [الأنبياء: 21، 22]. الإسلام دين شامل، وقد ظهرت هذه الشمولية واضحة جليَّة في عطاء الإسلام الحضاري، فهو يشمل كل جوانب الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والفكرية، كما أن الإسلام يشمل كل متطلبات الإنسان الروحية والعقلية والبدنية، فالحضارة الإسلامية تشمل الأرض ومن عليها إلى يوم القيامة؛ لأنها حضارة القرآن الذي تعهَّد الله بحفظه إلى يوم القيامة، وليست جامدة متحجرة، وترعى كل فكرة أو وسيلة تساعد على النهوض بالبشر، وتيسر لهم أمور حياتهم، ما دامت تلك الوسيلة لا تخالف قواعد الإسلام وأسسه التي قام عليها، فهي حضارة ذات أسس ثابتة، مع مرونة توافق طبيعة كل عصر، من حيث تنفيذ هذه الأسس بما يحقق النفع للناس. حثت الحضارة الإسلامية على العلم، وشجَّع القرآن الكريم والسنة النبوية على طلبه، ففرق الإسلام بين أمة تقدمت علميًّا، وأمة لم تأخذ نصيبها من العلم، فقال تعالى: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ} [الزمر: 9، وبين القرآن فضل العلماء، فقال تعالى: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم مبيِّنًا فضل السعي في طلب العلم: "مَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجَنَّةِ"[1].
يُعرِّف الحضارة بعضُ الكاتبين في تاريخها بأنَّها: "نظام اجتماعي يُعين الإنسان على الزيادة من إنتاجه الثَّقافي"، وتتألف الحضارة من العناصر الأربعة الرئيسة: الموارد الاقتصادية، والنظم السياسية، والتقاليد الخلقيَّة، ومتابعة العلوم والفنون، ولاطِّرَاد الحضارة وتقدُّمِها عواملُ مُتعددة: جغرافية، واقتصادية، ونفسية؛ كالدِّين واللغة والتربية، ولانْهيارها عواملُ هي عكس تلك العوامل التي تؤدِّي إلى قيامها وتطوُّرِها، ومن أهمها: الانحلال الخُلُقي والفِكري، واضطراب القوانين والأنظمة، وشيوع الظُّلم والفقر، وانتشار التشاؤم واللامبالاة، وفقدان الموجهين الأكْفَاء، والزُّعماء المخلصين. وقصة الحضارة تبدأ منذ خُلِقَ الإنسان، وهي حلقة مُتصلة تسلمها الأمة المتحضرة إلى من بعدها، ولا تَختص بأرض ولا عِرْق، وإنَّما تنشأ من العوامل السَّابقة التي ذكرناها، ولا يكاد تخلو أمَّة من تسجيل بعض الصَّفحات في تاريخ الحضارة، غير أنَّ ما تَمتاز به حضارة عن حضارة إنَّما هو قوَّة الأسس الذي تقوم عليه، والتأثير الكبير الذي يكون لها، والخير العميم الذي يُصيب الإنسانية من قيامها، وكلما كانت الحضارة عالمية في رسالتها، إنسانية في نزعتها، خلقية في اتجاهاتها، واقعية في مبادئها، كانت أخلد في التاريخ، وأبقى على مرور الزَّمن، وأجدر بالتكريم.
تأثير الحضارة الإسلامية على غيرها امتدّت الحضارة الإسلامية لبلاد الغرب مع دخول الجيوش للبلاد المفتوحة، كما حمل تجار المسلمون كثيرًا من الحضارة، فنهل الغرب معارفه من منابع الثقافة الإسلامية وبُهر بأصالة خصائص الحضارة الإسلامية وسعة المعرفة والعلم عند المسلمون، مقارنة بحال العلم في أوروبّا آنذاك ليثور على وصاية الكنيسة والبابوية ويرفض هيمنتها على الفكر والعلم، كما تأثر فلاسفة وعلماء أوروبا بهذا التطور الحضاري الذي وجدوه في علوم المسلمين كافة، وأعتمدوا الكتب الإسلامية مراجع لدراساتهم وعلومهم. وظهرت المدارس الفلسفية الحديثة في عصور النهضة والتنوير في أوروبا بعدما لمسوا خصائص وأفكار الفلاسفة العرب وبنَوْا عليها، وفي العمارة خلّفت الحضارة الإسلامية مدنا كثيرة جدًا تحكي عن تميّز العمارة الإسلامية وفنونها مثل إسطنبول وما فيها من مساجد وعمائر، وفي شرق آسيا في بخارى وسمرقند ودلهي وحيدر أباد وأيضًا قندهار وغزنة وبوزجان، ومدن أخرى في أوروبا مثل: طليطلة وقرطبة وإشبيلية ومرسية وسراييفو، وفي بلاد فارس مثل: أصفهان وتبريز ونيقيا وغيرها الكثير من المدن الإسلامية. [٥] المراجع [+] ↑ "ما هو تعريف الحضارة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 21-11-2019.
إنَّ الإسلام الذي أعلن الحربَ العوانَ على الوثنية ومظاهرها – لم يسمحْ لحضارته أنْ تقوم فيها مظاهرُ الوثنية وبقاياها المُستمرة من أقدم عُصور التاريخ؛ كتماثيل العُظماء والصالحين والأنبياء والفاتحين، وقد كانت التماثيل من أبرز مظاهر الحضارات القديمة والحضارة الحديثة؛ لأن واحدة منها لم تذهب في عقيدة الوحدانية إلى المدى الذي وصلت إليه الحضارة الإسلامية. وهذه الوَحْدة في العقيدة تُطبِّع كلَّ الأُسس والنُّظم التي جاءت بها الحضارة الإسلامية؛ فهنالك الوَحْدة في الرِّسالة، والوَحْدة في التشريع، والوَحْدة في الأهداف العامة، والوَحْدة في الكِيَان الإنساني العام، والوَحْدة في وسائل المعيشة وطراز التفكير، حتَّى إنَّ الباحثين في الفُنُون الإسلاميَّة قد لاحظوا وحدة الأُسلوب والذَّوق في أنواعها المختلفة، فقطعة من العاج الأندلسي، وأخرى من النسيج المصري، وثالثة من الخزف الشامي، ورابعة من المعادن الإيرانيَّة – تبدو رغم تنوُّع أشكالها وزخرفتها ذات أسلوب واحد وطابَع واحد.
يعرِّف الحضارة بعض الكاتبين في تاريخها بأنها " نظام اجتماعي يعين الإنسان على الزيادة من إنتاجه الثقافي " وتتألف الحضارة من العناصر الأربعة الرئيسية: المواد الاقتصادية، والنظم السياسية، والتقاليد الخلقية، ومتابعة العلوم والفنون. ولاطراد الحضارة وتقدمها عوامل متعددة من جغرافية واقتصادية ونفسية كالدين واللغة والتربية، ولانهيارها عوامل هي عكس تلك العوامل التي تؤدي إلى قيامها وتطورها، ومن أهمها الانحلال الخلقي والفكري، واضطراب القوانين والأنظمة، وشيوع الظلم والفقر، وانتشار التشاؤم أو اللامبالاة، وفقدان الموجهين الأكفاء والزعماء المخلصين. وقصة الحضارة تبدأ منذ عُرف الإنسان، وهي حلقة متصلة تسلِّمها الأمة المتحضرة إلى من بعدها، ولا تختص بأرض ولا عرق، وإنما تنشأ من العوامل السابقة التي ذكرناها. وتكاد لا تخلو أمة من تسجيل بعض الصفحات في تاريخ الحضارة ، غير أن ما تمتاز به حضارة عن حضارة إنما هو قوة الأسس التي تقوم عليها، والتأثير الكبير الذي يكون لها، والخير العميم الذي يصيب الإنسانية من قيامها ، وكلما كانت الحضارة عالمية في رسالتها ، إنسانية في نزعتها ، خلقية في اتجاهاتها ، واقعية في مبادئها ، كانت أخلد في التاريخ وأبقى على الزمن وأجدر بالتكريم.