كولكشن من اروع الصور و الخلفيات اليت فيها ورود و زهور ملونة و رائعة للغاية اروع الورود و اجمل الالوان التي لايمكن ان تجد مثلها فاى مكان اخر. صورة و ردة حمراء, احلى زهور ملونه احلى و رد احمر صورة وردة صورة ورده صور ورد خمري خلفيات زهور حمراء صورة وردة ملونة صور زهور حمره صور للورد الخمري روعه صور ورد خمري خلفيات صور وردة ملونة صور ورده حمراء 3٬654 views
ذكرت صحيفة "زمان" أن رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهتشلي، أهدى رئيس البلاد رجب طيب أردوغان باقة رمزية حملت 99 وردة حمراء، كاشفة عن معناها الرمزي. وأفيد في التفاصيل بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كان التقى "بشريكه في تحالف الشعب الحاكم، رئيس حزب الحركة القومية دولت بهتشلي على مائدة الإفطار في القصر الرئاسي بالعاصمة أنقرة". وأشارت الصحيفة التركية المعارضة إلى أن دولت بهتشلي، قدّم لرئيس أردوغان خلال الإفطار، "99 وردة تمثل أسماء الله الحسنى، وتم وضع هدية بهتشلي على مائدة الإفطار". رسم وردة حمراء. كما أفيد بالمناسبة بأن ملف اللاجئين السوريين، والعملية العسكرية في شمال العراق ومناقشات التحالف، كانت على جدول أعمال مأدبة الإفطار.
تاريخ النشر: الثلاثاء 6 ربيع الأول 1443 هـ - 12-10-2021 م التقييم: رقم الفتوى: 448264 2133 0 السؤال لدي صديق في يوم ما قد أخبرني بذنب قد كان يفعله، ويريد التوبة منه، وقدم إلي لكي أوجه له نصيحة في كيفية التوبة منه. وهذ الذنب من الكبائر، واشترط علي عدم فضحه، فاستحلفني بالله، وقطعت له باليمين، وبعد مرور الوقت كان أشخاص يزاولون هذا الذنب مع نفس الصديق، بدأوا يشيعون الذنب، ويخبرون الناس، فجاءني أحد الأصدقاء، وسألني هل حقا صاحبي كان يفعل معهم ذلك الذنب، وأنا أقصد ستره، فكنت مضطرا أن أحلف كذبا، حتى لا أفضحه. فهل أنا آثم، وتجب علي التوبة؟ وكيف؟ الإجابــة الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد: فمن تاب من ذنبه تاب الله عليه، و التائب من الذنب كمن لا ذنب له، كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-. حكم الحلف على المصحف كذبا - إسلام ويب - مركز الفتوى. فما دام صاحبك قد تاب من ذنبه، فلا حرج عليك في الحلف على أنه لم يذنب بقصد أن ذنبه قد محي بفضل الله ورحمته. وقد جاء في غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب عند ذكر الأمور التي يرخص فيها في الكذب: فَهَذَا مَا وَرَدَ فِيهِ النَّصُّ، وَيُقَاسُ عَلَيْهِ مَا فِي مَعْنَاهُ، كَكَذِبِهِ لِسَتْرِ مَالِ غَيْرِهِ عَنْ ظَالِمٍ، وَإِنْكَارِهِ الْمَعْصِيَةَ لِلسَّتْرِ عَلَيْهِ، أَوْ عَلَى غَيْرِهِ، مَا لَمْ يُجَاهِرْ الْغَيْرُ بِهَا، بَلْ يَلْزَمُهُ السَّتْرُ عَلَى نَفْسِهِ، وَإِلَّا كَانَ مُجَاهِرًا.
قال الألباني: صحيح. وقال شعيب الأرناؤوط في تخريحه: إسناده ضعيف، وفي الباب عن عبد الله بن الزبير عند أحمد (16101)، والنسائي في "الكبرى" (5962): أن رجلا حلف بالله الذي لا إله إلا هو كاذبًا فغفر له. وسنده ضعيف، اضطرب فيه عطاء بن السائب. قال شعبة أحد رواته: من قبل التوحيد، قال السندي: أي: من أجل اشتمال حلفه على لا إله إلا هو، ففيه ترغيب في قول لا إله إلا الله. انتهى. والله أعلم.
والله أعلم.