اسم المؤلف: خالد بن يزيد بن معاوية الأموي تاريخ الوفاة: 90هـ عدد الأوراق: 14 مصدر المخطوط: مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعية (237) تحميل الملفات: ملف تاريخ الإضافة: 3/12/2013 ميلادي - 30/1/1435 هجري الزيارات: 29171 مخطوطة كتاب خالد بن يزيد في الكيمياء العنوان: كتاب خالد بن يزيد في الكيمياء. المؤلِّف: خالد بن يزيد بن معاوية الأموي. اسم الشهرة: خالد بن يزيد. اسم الشهرة: الاموي. تاريخ الوفاة: 90هـ. قرن الوفاة: 1هـ. الناسخ: مجهول. تاريخ النَّسخ: مجهول. عدد اللقطات (الأوراق): 14. مصدر المصورة ورقمها: مكتبة الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعية (237). ملاحظات: ناقص آخره.
خالد بن يزيد.. محدن بنصف الليل - YouTube
القلم الناطق.. إخراج وتصوير إعلاني لصالح دار المعرفة في مكتبة جرير - YouTube
قلم لقراءة القرآن الكريم لكبار السنّ وباصوات مختلفه يباع في مكتبة جرير - YouTube
{قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِّنْ عِندِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُمْ لَهَا كَارِهُونَ}. لقد سوَّقَ الأَمويُّون موضُوعة ترك الإِمام الحسَن المُجتبى (ع) للسُّلطةِ إِلى مُعاوية، على أَنَّها دليلُ عدمِ قُدرتهِ على إِدارةِ الدَّولةِ، وأَنَّهُ (ع) يرى أَنَّ الطَّاغية أَولى بها منهُ! وهذهِ واحِدة من أَكبر أَكاذيبهِم، فالأَمرُ بالأَساسِ لم يقع بإِرادتهِ (ع) أَبداً وإِنَّما كانَ خَيار الأُمَّة واختيارَها ولأَيِّ سببٍ كانَ. فلقد خطبَ الإِمامُ (ع) بجيشهِ قائِلاً {أَلا وإِنَّ مُعاوِية دعانا إِلى أَمر ليسَ فيهِ عزٌّ ولا نصفَة، فإِنْ أَردتُم المَوت رددناهُ عليهِ، وحاكمناهُ إِلى الله جلَّ وعزَّ بظِبا السُّيُوف، وإِن أَردتُم الحياةَ قبِلناهُ وأَخذنا لكُم الرِّضا}. الامام الحسن (ع) في مواجهة المُلك العَضُوض - مركز القلم للأبحاث والدراسات. فناداهُ القَوم مِن كُلِّ جانبٍ: البقيَّة البقيَّة. كما شرحَ (ع) المَوقف في أَكثرِ مِن مرَّةٍ سُئِلَ عنهُ بقولهِ {إِنِّي رأَيتُ هوى مُعظمِ النَّاسِ في الصُّلحِ، وكرِهُوا الحربَ، فلم أُحبَّ أَن أَحملهُم على ما يكرهُونَ} وفي قَولٍ آخر عندما قالَ لهُ سائِلٌ؛ لِم هادنتَ مُعاوِية، وصالحتهُ، وقد علِمتَ أَنَّ الحقَّ لكَ دُونهُ وأَنَّ مُعاوية ضالٌّ باغٍ؟!
ولفت إلى أن "الكنيسة، مثل معظم أماكن العبادة الأرثوذكسية"، تكون "مفروشة بالسجاد ومختلف أنواع الأقمشة التي تشكل جزءاً من فرشها". وبحسب مصدر في الشرطة، فإن "فرضية الحادثة العرضية هي المرجحة في الوقت الحالي". وطلبت خدمة الإطفاء من مختبر الشرطة التحقيق في مصدر الحريق. منذ بدء الاجتياح الروسي لأوكرانيا في 24 فبراير (شباط)، استهدفت أعمال تخريب العديد من الأماكن المرتبطة بروسيا. وتعيد الحادثة إلى الأذهان الحريق الكبير الذي دمر كاتدرائية " نوتردام " في باريس قبل ثلاثة أعوام، لكنها نفضت عن نفسها رماد الحريق، مستعيدةً بياضها الأساسي، وبدأت تسترد تدريجاً رونقها بفضل العمل اليومي الدؤوب لجيش من الحرفيين وسط غابة من السقالات، على أن تحتضن المؤمنين والزوار مجدداً في الموعد المحدد لافتتاحها عام 2024. حريق يدمر كنيسة أرثوذكسية روسية في باريس - مركز القلم للأبحاث والدراسات. وأعلنت الجهة الحكومية المسؤولة عن ورشة ترميم الكاتدرائية قبل أيام قليلة من الذكرى الثالثة للحريق، أن أعمال "إزالة الغبار والتنظيف الداخلي للأقواس والجدران والأرضية"، التي يفترض أن تكتمل قريباً، إضافة إلى تجهيز الأقواس لبنائها مجدداً، "أعادت إلى الكاتدرائية بياضها الأصلي". وكان عدد زوار الكاتدرائية قبل الحريق يصل إلى نحو 12 مليوناً في العام، وكانت تحتضن سنوياً 2400 قداس و150 حفلة موسيقية.