سهم مصرف الراجحي يغلق فوق مستويات 183 ريالاً لأول مرة في تاريخه مؤشر الكويت الأول يغلق فوق مستويات 9200 نقطة لأول مرة في تاريخه مؤشر بورصة قطر يتراجع لأدنى مستوياته في 3 أسابيع السوق السعودي: ارتد مؤشر السوق الرئيسية إلى المنطقة الخضراء خلال الساعة الأخيرة من الجلسة ليعوض خسائره الصباحية ويغلق مرتفعاً بنحو 0. 6% مستعيدا مستويات 13500 نقطة. وجاء الدعم من سهم مصرف الراجحي الذي قفز بأكثر من 2% وأغلق فوق مستويات 183 ريالاً لأول مرة في تاريخه وسط ترقب النتائج المالية للمصرف لفترة الربع الأول من العام الحالي. وبالمقابل، تراجع سهم أرامكو بنحو 0. 2% بالتزامن مع هبوط أسعار النفط بنحو 5% خلال جلسة الإثنين متأثرة بالإغلاقات التي تشهدها المدن الصينية للتصدي لتفشي فيروس كورونا. الأسواق الخليجية الأخرى: سيطرت حالة جني الأرباح على تداولات سوق دبي المالي ليتراجع المؤشر العام بنسبة 0. 8% بضغط من قياديات العقار وتحديداً أسهم إعمار التي بدأ التصحيح من ذروة الـ4 سنوات. كما تراجع مؤشر فوتسي أبوظبي بنسبة 0. 9% متراجعاً بعد 3 جلسات متتالية من الارتفاع. تحويل من دينار كويتي الى ريال سعودي. وفي بورصة الكويت، استطاع المؤشر الأول إضافة أكثر من 100 نقطة في جلسة الإثنين ليغلق فوق مستويات 9200 نقطة للمرة الأولى في تاريخه بدعم أسهم البنوك والتي أعلنت بأغلبها عن نتائج مالية إيجابية عن فترة الربع الأول.
علاقة لا يهزها ما يقال هنا أو هناك، ومحبة لا تسمح لغريب ولا قريب أن يدخل بينهما، وإخاء يستمر ويعلو كلما ظن الأعداء أنه تقلص وأصبح وشيكاً على الاختراق.. أينما وضعت أناملك فوق أسطر التاريخ الخليجي ستجد قصة حب قديمة متجددة بين هذين البلدين لا تنتهي فصولها، ولا يمل قارؤها من اكتشاف المزيد والتمتع بوشائج المحبة والوفاء المشترك فيها، والمتزامن مع الحدث، وبعزف القلوب بنفس النغمات الأصيلة على مختلف نوتات الحب. العلاقة التاريخية الأولى كان الملاذ فيها حضن آل الصباح، وكان الملك الشاب عبدالعزيز يحلم باستعادة عرش آبائه، وهو يعرف من يكون ومن أين ينطلق، بسره المكتوم، بعد أن حصل على الثقة والدعم، فينطلق من الكويت بلا شروط، لتحقيق المراد بتناغم مع الحلم الكويتي، الذي يرتجي عزة الجار الأمين الصادق المُعين في أوقات الحاجة. مؤشر السوق السعودي يعاكس الاتجاه الهابط للنفط.. والأسهم الكويتية الرابح الأكبر | آخر الأخبار | عربية CNBC. وتقوم مملكة عبدالعزيز، متآخية متقاربة مع الكويت، رغم خضوع الكويت للحماية البريطانية منذ 23 يناير العام 1899م، وحتى إلغائها في 19 يونيو سنة 1961م، حين أزيلت العقبات بين الطرفين فتكاملا بنعم الجيرة والأخوة والتقارب الفاعل والامتزاج المشترك في الهدف والمصير. ويجيء دور المملكة لترد جميل الكويت في عهد الملك فهد بن عبدالعزيز، فتتم استضافة شعب الكويت وحكومته بعد غزو قوات صدام حسين للكويت في 2 أغسطس 1990م، ووسط تباين مواقف بعض الدول العربية، التي وقفت حائرة وأخرى وقفت في صف القوات الغازية.
واطّلع المجلس على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطلع على ما انتهى إليه كل من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ومجلس الشؤون السياسية والأمنية، واللجنة العامة لمجلس الوزراء، وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء في شأنها. وقد انتهى المجلس إلى ما يلي: أولاً: الموافقة على مشاريع اتفاقية لنقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية، واتفاق للتعاون في مكافحة الجريمة، ومذكرة تفاهم حول التعاون في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية بين حكومة السعودية وحكومة جمهورية باكستان الإسلامية. ثانياً: الموافقة على النموذج الاسترشادي لاتفاقية تعاون في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية وتهريبها بين حكومة السعودية وحكومات الدول الأخرى، وتفويض وزير الداخلية -أو من ينيبه- بالتباحث مع حكومات الدول الأخرى في شأن مشروع اتفاقية تعاون في مجال مكافحة الاتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية والسلائف الكيميائية وتهريبها بين حكومة السعودية وحكومات الدول الأخرى، والتوقيع عليه، ومن ثم رفع النسخة النهائية الموقعة، لاستكمال الإجراءات النظامية.
رأس خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، بعد ظهر اليوم (الثلاثاء)، في قصر اليمامة بمدينة الرياض، وهي أول جلسة يعقدها المجلس حضوريا برئاسة خادم الحرمين الشريفين منذ نحو عامين، وتحديدا 31 مارس 2020 حين تم عقد أولى جلسات مجلس الوزراء افتراضيا. وفي مستهل الجلسة، اطّلع مجلس الوزراء على مضمون الرسالة التي تلقاها خادم الحرمين الشريفين، من رئيس جمهورية جنوب السودان الفريق أول سلفاكير ميارديت، وكذلك فحوى اللقاءات والمحادثات التي جرت بين السعودية وعدد من الدول، لدعم أواصر الصداقة والتعاون الثنائي ومتعدد الأطراف، بما يدفع بالعلاقات إلى آفاق جديدة، ويعزز التنسيق المشترك تجاه القضايا الدولية، للإسهام في ترسيخ الأمن والاستقرار والازدهار والتنمية في المنطقة والعالم. وتناول المجلس إثر ذلك، نتائج زيارة رئيس جمهورية كوريا مون جيه إن إلى السعودية، ومباحثاته مع ولي العهد، وما جرى خلالها من استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتعزيزها، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها، وكذا ما أثمرته الزيارة من تفاهمات واتفاقيات في مختلف المجالات.