متطلبات التقديم للطلاب المستجدين: الحصول على الثانوية العامة أو ما يعادلها من قسم العلوم الطبيعية. ويشترط ألا يكون قد مضى على الحصول على الثانوية العامة أو ما يعادلها مدة تزيد على سنتين. 1 دخول اختبار القدرات العامة والحصول على نتيجته 2 دخول الاختبار التحصيلي للكليات العلمية والحصول على نتيجته. 3 حصول الطالب على الدرجة المركبة المطلوبة للقبول. 4 أن يحصل المتقدم على موافقة للدراسة في الكلية من المؤسسة الحكومية أو الخاصة التي يعمل فيها 5 يجب على المتقدم تحقيق أي شرط أخر ترتئيه الكلية أثناء التقديم 6 شروط التقديم: أولاً: للطلاب الدارسين الثانوية باللغة العربية: أن يكون الطالب خريج الثانوية العامة أو الثانوية بنظام المقررات (علوم طبيعية) ولا يزيد عن سنتين وقت تقديم الالتحاق بالكلية. دخول اختبار القدرات العامة للتخصصات العلمية الذي يقدمه المركز الوطني للقياس دخول الاختبار التحصيلي للتخصصات العلمية الذي يقدمه المركز الوطني للقياس والحصول على نتيجته. ثانيا: للطلاب الدارسين الثانوية باللغات الأجنبية: ألا يقل عمر الطالب عن 17 سنة أن يكون الطالب خريج الثانوية (علوم طبيعية) ولا يزيد حصوله على الشهادة عن سنتين وقت تقديم الالتحاق بالكلية يجب على الطالب الدارس في اي من المدارس العالمية الحصول على شهادة من المدرسة التي التحق بها ومعترف بها في وزارة التعليم لا تقبل أي شهادة تتضمن درجات حرفية فقط (لابد أن تكون بالنسب المئوية) والحصول على نتيجته على نتيجته طريقة حساب النسبة المركبة المطلوبة: • 1 0% الثانوية 50% القدرات 40% التحصيلي شروط التحويل من كلية المجتمع بالدمام الى جامعة الملك فهد للبترول والمعادن 1.
الهاتف: 013 8577000 البريد الإلكتروني: وكيلة الشؤون الأكاديمية بكلية المجتمع بالدمام التحويلة: 38902 وحدة القبول و التسجيل التحويلة: 38909 / 38911 وحدة شؤون الطالبات وحدة الإرشاد الأكاديمي التحويلة: 38918 وحدة التوجية و الإرشاد الجامعي التحويلة: 38921 وحدة التعليم الإلكتروني التحويلة: 38914
تقنيات بيئية وأضاف "د. الحربي" أنَّ هناك من ينادي خطأً بهذا الحل للتعامل مع مشكلة التلوث، موضحاً أنَّ ذلك لايُعدّ حلاً علمياً للمشكلة، مُبيِّناً أنَّ هذا الأمر لو استمر فإنَّه سيؤدي للتأثير على الحضارة الانسانية بشكلٍ سلبيّ، مُشيراً إلى أنَّ من بين الحلول التي يُنادي بها البعض أيضاً فرض ضرائب إضافية على بعض السلع الترفيهية والكمالية كحلٍ للمشكلة، لافتاً إلى أنَّه لا يدعو أبداً إلى التخلي عن الحضارة وازدهار الأرض وعمارتها بالتخلي عن الإنتاج وتعطيل الصناعة أو خفضها. وأكَّد على أنَّ التطور في أساليب الإنتاج الصناعي وابتكار التقنيات المتقدمة هو ما أدَّى إلى ازدهار الصناعة، وبالتالي زيادة الإنتاج، مُوضحاً أنَّ ابتكار وتطوير تقنيات متقدمة تزود بها المصانع لتخفيض التلوث الناتج من خطوط الإنتاج هو الأسلوب العلمي الأمثل لتطبيق التقنيات الخضراء وليس إيقاف الإنتاج أو تخفيضه، مُضيفاً أنَّه من الممكن أن يتم تزويد خطوط الإنتاج المختلفة في المصانع بتقنيات بيئية تجعل المنتج أو السلعة النهائية تخرج دون إحداث ضرر على البيئة وصحة الإنسان. إعادة التدوير ولفت "د. الحربي" إلى أنَّه بإمكان الإنسان أن يُساهم في حماية البيئة دون المساس بتطوّر الحضارة البشرية، وذلك من خلال إعادة تدوير السلع بعد استهلاكها ومعالجة الغازات المنبعثة من عمليات إنتاج الطاقة في المصانع أو استخدام الطاقة البديلة المتجددة، كالطاقة الشمسية والرياح، إلى جانب معالجة ما لا يمكن تدويره، مُضيفاً أنَّ الجهود المبذولة من الجهات المعنية في حماية البيئة تتجاوز مفهوم تدوير المخلفات إلى توجيه المملكة لاقتصاد معرفي وابتكار وتطوير وتوطين التقنيات الخضراء.
بعد حضر حفل القسم الذي أداء (50) من مفتشي العمل في مقر كلية التقنية بالدمام حيث اقسموا بالقيام بمهام وظائفهم بأمانة وإخلاص وعدم إفشاء أي سر من أسرار مهنتهم أو إفشاء أي اختراع صناعي طول ارتباطه الوظيفي أو بعد الانقطاع عن وظيفته. وفي تصريح سابق اوضح الدكتور غازي القصيبي وزير العمل ان الوزارة في طور تشكيل فرق عمل لمتابعة الشركات والمنشآت الاقتصادية التي تقوم بتسريح السعوديين والاستغناء عن الموظفين السعوديين بعد ظهور الأزمة الاقتصادية العالمية، مطالباً مديري مكاتب العمل العموم ومنسوبي الوزارة والمفتشين على وجه الخصوص بمتابعة الشركات التي تتخذ الأزمة الاقتصادية ذريعة للاستغناء عن الموظف السعودي. كما كشف الدكتور القصيبي عن خطوات لتطوير آلية التفتيش وتوسيع دائرة التفتيش بخصوص المنشآت النسائية، مضيفاً أن الوزارة ماضية في تطوير المحاكم الابتدائية مبيناً ان العبء الذي يواجه الوزارة هو توفير عدد كاف لشغل الوظائف القضائية في المحاكم العمالية موضحا بأن الاجراء ذلك وقتي لحين انتقال تلك المحاكم إلى الجانب القضائي وكشف القصيبي عن قرب إصدار لائحة تنظيمية بخصوص شركات الاستقدام الموحدة خلال الفترة القريبة القادمة.
وأضاف ان الصندوق منظومة متكاملة من التأهيل والتدريب والتمويل مهيباً بدعم رجال الأعمال للصندوق ومؤكداً على جميع المسؤولين بضرورة مضاعفة الجهد لخدمة المواطنين وتقديم أفضل الخدمات لهم ومتابعة أمور المواطنين والمقيمين وأداء الأمانة على أكمل وجه، مختتماً كلمته بتقديم الشكر لوزير العمل على مشاركته في الحفل. وقد بدئ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم تحدث الأمين العام للصندوق الأستاذ حسن بن علي الجاسر والذي ثمن الدور الرئيسي لأمير المنطقة في انجاح الدعم المتواصل للصندوق ومن بعده رجال الأعمال، مشيراً إلى أن هذا الصندوق يدعم نصف المجتمع وينتظر الدعم من النصف الآخر. ثم تحدث ضيف الحفل الدكتور غازي عبدالرحمن القصيبي حيث قال ان المرأة السعودية التي سعى صندوق الأمير سلطان بن عبدالعزيز لدعم السيدات لخدمتها تملك الاستعداد والامكانيات الذهنية والنفسية والقدرة الفائقة على الإبداع في العمل والإنتاج في مختلف المجالات إذا ما أتيحت لها فرص الدعم الإداري والفني والمالي مشيراً إلى أن التركيز على دعم المشاريع الصغيرة يتفق مع الأهمية البالغة للأعمال الصغيرة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والحد من البطالة ومكافحة الفقر.
وأشارت إلى أنَّ البرامج التوعوية المطروحة فعلياً في هذا الجانب لم تؤت ثمارها حتى الآن، كما أنَّها لم تؤثر بشكلٍ إيجابي على المواطنين، مُضيفةً: "أين هي التوعية المجتمعية الجادة؟، نحن نشاهد برامج توعوية هنا وهناك، بيد أنَّها توعية متقطعة، كما أنَّها إهدار للمال والجهد، إذ لابُدَّ من وجود استراتيجية وخطة واضحة تستهدف الإنسان منذ طفولته، توعية ترافق التطبيق الحازم للقوانين المتعلقة بالحفاظ على البيئة، مع عدم الاستهانة بجرائم التعدي على البيئة وتلويثها". إدارة النفايات وشدَّدت "د. ماجدة محمد أبو راس" على ضرورة أن تصبح آليات حماية البيئة منظومة ثقافية في تكويننا نؤديها بتلقائية تامة، لافتةً إلى أهمية الدور الذي من الممكن أن تُساهم به المؤسسات التعليمية في هذا الجانب، مُضيفةً أنَّ إعادة التدوير جزء مهم من حل المشكلات البيئية، ولكن لابُدَّ من وجود منظومة إدارية كاملة لإدارة النفايات، بحيث تبدأ بالتوعية وتنتهي بمصانع التدوير، مؤكِّدةً على أنَّ النفايات ذهب أسود بالفعل متى ما تمَّ استغلالها والإفادة منها. وأكَّدت على أنَّ النفايات في المملكة عبارة عن مال مهدر، مشيرةً إلى أنَّها تستهلك جزءًا كبيراً من أراضي الدولة التي اتخذت لردم النفايات ودفنها فيها، مُبدية تعجّبها من استمرار الوضع على ما هو عليه، على الرغم من وجود كثير من التقنيات الحديثة التي تتيح لنا في الوقت الراهن الإفادة من النفايات دون ردم أيّ جزء منها، موضحةً أنَّ ذلك سيعود على الدولة بعوائد ضخمة قد تصل إلى مليارات الريالات، عوضاً عن ردم النفايات بهذه الطريقة.