متت من الجوع 😂😂 - YouTube
وتقول لاجئة سورية لـ"سبوتنيك": "إن أبرز معاناتنا هي الغذاء، متت من الجوع، إذا بردنا نلف أنفسنا بأغطية بيمشي الحال، إنما الجوع هو أكبر عائق لدينا حالياً، والبرد كثير والخيم ترشح مياه الأمطار فوقنا". من جهته قال لاجئ آخر "كسوريين لدينا معاناة كبيرة في ظل الشتاء وأزمة كورونا والتوقف عن العمل، أغلب العائلات لا تستطيع أن تؤمن قوتهم اليومي، وهم بحاجة إلى المساعدة في ظل هذه الظروف الصعبة، نحن بحاجة إلى شوادر وإلى سلل غذائية، وإلى مساعدات مالية". وكانت قد أشارت دراسة أممية، أن الانكماش الاقتصادي والتضخم الحاد وتفشي وباء فيروس كورونا، إضافة إلى انفجار بيروت، دفع المجتمعات الضعيفة في لبنان، بما في ذلك اللاجئون السوريون إلى حافة الهاوية، مع استفحال حالة الفقر والعوز التي تعيشها آلاف العائلات. وقد وصلت نسبة الأسر التي تعيش تحت خط الفقر المدقع، إلى 89% في العام 2020، بعد أن كانت 55% قبل عام واحد فقط. "سبوتنيك"
بالفيديو 'مت من الجوع'... العاصفة الثلجية تفاقم معاناة اللاجئين السوريين في لبنان تاريخ النشر: 20-02-2021 "نشرت سبوتنيك: يعيش اللاجئون السوريون في لبنان ظروفاً تعد من الأصعب عليهم منذ تاريخ لجوئهم إليه، لا سيما بعد أن تقلصت المساعدات المقدمة سواء من مفوضة شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أو من الجمعيات والهيئات الإغاثية الى الحد الأدنى. وكشفت العاصمة الثلجية التي تضرب لبنان عمق الأزمة الإنسانية التي يعيش بظلها اللاجئون، إذ أن أغلب خيامهم في المخيمات لا سيما تلك الواقعة في منطقة البقاع تضررت بفعل العاصفة وكثافة تساقط الثلوج والأمطار، فضلا عن قدرة اللاجئين المحدودة مادياً ما يصعب عليهم تأمين مادة المازوت والحطب الكافي لتشغيل وسائل تدفئتهم. ويشتكي اللاجئون لـ"سبوتنيك"، في مخيم في منطقة البقاع، من قلة الأشغال في لبنان بسبب قرار الإقفال العام الذي فرضته السلطات اللبنانية لمنع انتشار فيروس كورونا المستجد، ومن ضعف المساعدات التي تقدمها مفوضية شؤون اللاجئين في ظل الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة التي يعيشها لبنان، بحيث تقتصر المساعدات على مئة ألف ليرة شهريا للفرد الواحد (ما يوازي 12 دولارا أميركيا)، إضافة الى 20 ليتر مازوت شهريا، وهي لا تكفي لثلاثة أيام في ظل التدني الكبير بدرجات الحرار بسبب المنخفض الجوي الذي يضرب لبنان.
صار راسي يوجعني ملحق #1 2016/06/13 مدينة الحق2 ربي يسلمك بعد ساعة يأذن:'( ملحق #2 2016/06/13 ولدت كي أموت واسوني ههههه ملحق #3 2016/06/13 سندس هههههه صايم ملحق #4 2016/06/13 سندس مسيحية انتي؟ ملحق #5 2016/06/13 سندس اهااا وين مقيمة انتي ؟ ملحق #6 2016/06/13 اه انتو بالطرف الثاني من الارض:| ملحق #7 2016/06/13 سندس كيف يعني غريب! كم ساعة بتصومو ؟ ملحق #8 2016/06/13 سندس نيالكم:(
"أيام العزّ والدولار بـ 1500 ليرة ما كان راتبي يكفيني، كيف بهيك أوضاع"؟! سؤال طرحه بسخرية سعيد، رقيب في قوى الأمن الداخلي، فارّ من الخدمة، مضيفاً في حديث لـ"النهار": "اتخذت قرار ترك السلك العسكري قبل أشهر، فقد تعبت وسئمت العمل في ظل الشمس الحارقة والشتاء، والتوجه من البقاع إلى بيروت لضبط المظاهرات وفي آخر الشهر أحصل على بضع ليرات، فراتبي مليون و400 ألف ليرة، أدفعها في اليوم نفسه بدل إيجار منزل وفاتورة مولد، وانترنت، وفوقها ديون مترتبة عليّ، ومن شهر إلى آخر يزداد الدين، لذلك لم يكن أمامي إلا البحث عن مورد رزق جديد وبالفعل استدنت وانطلقت في عالم بيع الهواتف، وعندما ثبّت قدميّ في المصلحة توقفت عن الذهاب إلى الثكنة". "جوّعونا" ابن البقاع ليس نادماً على الخطوة التي اتخذها، بل كما قال "لديّ في شهر تشرين الأول محكمة عسكرية، كون يمنع على العسكري تقديم استقالته، وكأن دخولنا إلى الدرك زواج ماروني لا يمكن العودة عنه"، مضيفاً: "لو أن الدولة التفتت إلينا وخصصت لنا راتباً يحترم جهودنا وتضحياتنا لما كنت بحثت عن مورد رزق آخر، مع العلم أن المئات وليس العشرات من زملائي فرّوا من خدمتهم، ومن تبقى منهم يعيش في أوضاع مزرية، فحتى المنقوشة أصبح الدركي عاجزاً عن شرائها، فنحن على عكس الجيش اللبناني لا تخصص لنا وجبات طعام أثناء خدمتنا... لقد أصبحنا من الطبقة المسحوقة في لبنان".