كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على أخبارنا وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
دمشق-سانا أقامت مؤسسة القدس الدولية -سورية بالتعاون مع اللجنة الشعبية العربية السورية لدعم الشعب الفلسطيني ومقاومة المشروع الصهيوني مع فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم محاضرة بعنوان "ما بين دمشق والقدس.. الزمان والمكان" وذلك في مركز ثقافي أبو رمانة بدمشق.
نشرت صحيفنة "ميدل إيست آي" مقالا للأكاديمية السعودية مضاوي الرشيد، رصدت فيه تغير مواقف الدول الغربية، وتجاهل صناع السياسة فيها لولي العهد السعودي محمد بن سلمان. ووصف الموقع البريطاني ابن سلمان بأنه "آخر الدكتاتوريين الذين دعمتهم الولايات المتحدة وحلفاؤها على مدى عقود"، لافتا إلى أنهم ليسوا أهلاً للثقة، وخضوعهم لأوليائهم وداعميهم مجرد أمر عابر. وذكرت كاتبة المقال الذي ترجمته "عربي21" أن شيطنة دوائر الحكم في الغرب لولي العهد السعودي ليست بسبب جريمة قتل الصحفي جمال خاشقجي في عام 2018 على يد عناصر تابعين للنظام السعودي، بل كانت نتاجا عن الحرب الروسية على أوكرانيا. كاتب صحفي: الجميع يعرف أن إسبانيا ليست قوة مُديرة للصحراء المغربية إلا الجزائر. وتاليا نص المقال مترجما من "عربي21": مرة أخرى يجذب ولي عهد السعودية محمد بن سلمان انتباه وسائل الإعلام الغربية، وبشكل خاص داخل الولايات المتحدة. لقد تبددت نشوة بعض الصحفيين الذين التقوا الأمير الصاعد في الرياض، لإجراء مقابلات معه، لتحل في أذهانهم صورة جديدة له مختلفة، فبعد أن أطلقوا عليه وصف المصلح العظيم، باتوا يتحدثون عنه بوصفه شريراً أو دكتاتوراً. تحدى محمد بن سلمان أولياءه في واشنطن من خلال تجاهله لمطالبة الرئيس جو بايدين بزيادة إنتاج النفط وإنقاذ الولايات المتحدة والعالم من عواقب أزمة اقتصادية وشيكة.
وفي هذا الإطار، لفت صاحب المقال إلى أن قول تبون إن " الجزائر دولة ملاحظة في ملف الصحراء" لم يعد ينطلي على أحد، باعتبار أن العالم يتابع المجهودات المالية والديبلوماسية والسياسية والعسكرية والنفسية حتى، والتي تبذلها بلاده ونخبتها العقيمة منذ خمسين سنة، في مناهضة المغرب وفي تمويل مشاريع الانفصال في الجنوب المغربي. وأضاف أن قول تبون أيضا إن " الأمم المتحدة تعتبر أن إسبانيا القوة المديرة للإقليم، طالما لم يتم التوصل لحل، "لدليل على أن الرئيس الجزائري يثبت قدرة رهيبة على العماء التاريخي والجهل الجغرافي والتزوير العمدي للحقيقة، كما تعرفها الأمم المتحدة، وتعرفها إسبانيا ويعرفها تابعوه في مخيمات العار والسراب".
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الجريدة الكويتية وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
وفي حديث جلالة الملك بشأن القدس المحتلة، وصفة حاسمة لوقف كل ما تقوم به اسرائيل من انتهاكات مستمرة، حيث يشدد جلالته على «ضرورة احترام إسرائيل للوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، والحفاظ على حقوق المصلين في ممارسة شعائرهم الدينية»، مع تأكيدات جلالته المتجددة «على مواصلة المملكة بذل كل الجهود لحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية بالقدس، من منطلق الوصاية الهاشمية على هذه المقدسات»، هو حسم واضح لكل ما تشهده المدينة المقدسة من اعتداءات متكررة، ذلك أن ما تصرّ عليه اسرائيل للأسف يغلق أبواب السلام بشكل قاطع ويجعله بعيد المنال إن لم يكن مستحيلا. ما تشهده زهرة المدائن من جرائم وانتهاكات، مستمرة من قوات الاحتلال ومن قطعان المستوطنين، جرح يزداد عمقه يوميا في نفوس المسلمين والمسيحيين في العالم، ليزداد معه ألمه ووجعه، فلم تعدّ أي نفس بشرية تقوى على تحمّل ما يجري في قبلة المسلمين الأولى، في أقدس بقعة على هذه المعمورة مسجد من مساجد الله وأول قبلة للمسلمين لا يمكن للعقل البشري أن يستوعب أن يحدث كل ما يحدث، فهي حرب غير عادلة تصرّ اسرائيل على ارتكابها لمن يلجأ لبيت الله مؤديا صلاته وقيامه وخلال شهر رمضان المبارك، منتزعة بإجرام حقّه الديني والإنساني في احتلالها لأرضه ومقدساته، ومحاربته في دينه.
أخبارنا المغربية ــ الرباط أكد الكاتب الصحافي، عبد الحميد جماهري، أن جميع الأطراف تعرف أن إسبانيا ليست قوة مديرة للصحراء المغربية إلا الجزائر. وأوضح جماهري، في مقال تحت عنوان "الرئيس الجزائري: إسبانيا قوة مديرة للصحراء رغما عن أنفها. "يعرفها" أكثر من نفسها...! " نشرته جريدة "الاتحاد الاشتراكي" في عددها الصادر اليوم الأربعاء، أن "إسبانيا ليست قوة مديرة، والأمم المتحدة تعرف ذلك، وإسبانيا تعرف ذلك والصحراويون يعرفون ذلك.. والرئيس تبون لا يريد الاعتراف بذلك". «تنمية الخيرية» تشارك في البرنامج الإغاثي لأسر المهجرين السوريين في تركيا. وفي هذا الصدد، قال الكاتب إنه "من الواضح أن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، مقتنع تمام الاقتناع بأنه يعرف إسبانيا ووضعها السياسي وقراراتها الدولية أكثر مما تعرف هي نفسها، ولا يتردد في إعطاء الدروس عن ذلك وتنظيم اللقاءات الصحافية لتقديم دروسه التاريخية والأخلاقية عن.. بعد! "، معتبرا أنه "يصر على تأدية اليمين السياسي عندما يقسم للإسبان أنه يعرف بلادهم أكثر من رئيس وزرائها وأكثر من الملك فيليبي السادس ومن والده خوان كارلوس وكل المسؤولين..! ويصر عليهم جميعا كي يقبلوا به كاتبا للسيناريو الذي يحدد الدور الذي اختاره لها ولهم قاطبة! ". فالرجل، يضيف الكاتب، يعيد على مسامع شعبه، وعلى مرأى من العالم كله، معطيات لم تعد ذات بال، بل هو يصر على تزييف حقائق تتعلق بالدور الإسباني في قضية الصحراء المغربية، ويعيد " تدوير" - الرسكلة (recyclage)، مواقف لا أحد يعتد بها، وهي في مجملها أكاذيب عن سبق إصرار وترصد.