وبينت الغامدي أن الجمعية تقدم أوجه الدعم النفسي للمعنفات الذي يعد مفتاح التحول في شخصية المعنفة وأسلوب حياتها؛ خاصة لما للعنف من تأثيرات نفسية سلبية عليها وعلى أبنائها تراوح بين الإحباط وعدم القدرة على التكيف مع العنف والعناية بالأطفال وتوفير بيئة اسرية مستقرة إلى جانب تقديم الاستشارات الأسرية لتعزيز مهارات التواصل داخل الأسرة المعنفة لتخفيف آثار التواصل العنيف بين أفرادها وتعزيز ثقتهم بأنفسهم في مواجهة المستقبل.
العمل على إنشاء مركز تلقى بلاغات و خط ساخن إعداد و التخطيط لعمل المسوح و البحوث لحصر حالات العنف الأسري ودعم الدراسات المهتمة بالموضوع.
مؤسسة أهلية خيرية تعمل على حماية حقوق الطفل والمرأة و ذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن من ظاهرة العنف الأسري بكافة مظاهره وأنواعه ودرجاته في حدود منطقة خدماتها سواء كان الضحية مواطن أو مقيم أو زائر. وتتعاون الجمعية مع الجهات الرسمية ذات الصلة بقضية العنف الأسري واللجان الرسمية والأهلية والتنسيق مع وحدة الحماية الاجتماعية بوزارة الموارد البشرية و التنمية الاجتماعية لتنفيذ الجوانب الإنسانية والنفسية الاجتماعية و التأهيلية لضحايا العنف الأسري. جمعية متخصصة تساهم في تحقيق الأمان الأسري في المجتمع المساهمة في تحقيق الأمان الأسري لأفراد المجتمع من خلال برامج رعاية ودعم وتأهيل ومبادرات توعوية نوعية بكوادر متخصصة وشراكات فعالة التخصص العمل المؤسسي الشفافية الخصوصية الرعاية الشراكة وضع خطط لمناهضه العنف الأسرى. موقع جمعية حماية الاسرة. تفعيل برامج التثقيف و التوعية عن الأسرة و حقوق المرآة و الطفل. إعداد دورات تدريبية وورش لتأهيل كوادر متخصصة للتعامل مع قضايا العنف الأسرى. التعاون و التنسيق مع المنظمات المحلية و العربية و الدولية التي تهتم بحماية الطفل لتبادل الخبرات والتجارب لتحقيق أهداف الجمعية رفع مستوى الوعي بالمسئولية الاجتماعية.
( مدخل محلي). ١-دراسات علمية وتطبيقات عملية على واقع العنف الأسري في منطقة القصيم ( محل الدراسة). ٢- دراسة العنف الأسري متعدد الأنواع والأبعاد في منطقة القصيم. ٣-دراسة الأسباب المؤدية إلى مشكلة العنف الأسري في منطقة القصيم ووضع تصور لعلاجها والوقاية منها. الممارسات الجيدة العالمية والمحلية لاحتواء العنف الأسري الأسرة الخلية الأولى في المجتمع: ١- الأسرة في الفهم الديني والثقافي والاجتماعي والقانوني. ٢- بناء الأسرة وأشكالها ووظائفها في عالم متغير. ٣-العولمة ووظائف الأسرة: المرأة، الطفل، المسنين، المعاقين. ٤-مستقبل الأسرة في ضوء التحديات العالمية. ٥-مفهوم العنف وأنماطه وعوامله. ٦-علاقة العنف الأسري بالعنف الاجتماعي. ٧-حجم العنف الأسري في المجتمع العربي وفي المملكة في مظانها مثل "الشرطة، المستشفيات،الجمعيات". دراسة وتشخيص العنف الأسري: ١-البحث العلمي وتحليل عوامل ومظاهر العنف الأسري. ٢-البحث العلمي وتفسير العنف الأسري. ٣-متابعة ما تم إنجازه على المستويين الرسمي والطوعي من أنشطة وبرامج. «حماية الأسرة» لـ عكاظ: تمكين 300 معنفة وأسرة مهنياً وحرفياً - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. ٤-المتسببون في العنف الأسري. ٥-ضحايا العنف الأسري. ٦-دور الإعلام في مواجهة صور العنف الأسري. ٧-نماذج وصور العنف بين الأزواج ونماذج وصور العنف ضد الأبناء.
وتكمل «لا توجد مشكلة في إنجاب الأبناء ما دام هناك توافق بين الزوجين ووعي بمسؤولياتهما في التربية بكل جوانبها، وما دام الإنجاب بهدف تكوين عائلة مستقرة». مفهوم مغلوط ترى المحامية، المستشارة الاجتماعية رباب أحمد المعبي، وهي باحثة دكتوراه أنظمة أن «مفهوم اربطيه بالعيال الذي يطرح لإقناع المرأة بأن كثرة إنجاب الأطفال هو ضمانة الزوجة لإبقاء الزوج إلى جانبها، وعدم التفكير بغيرها، هو مفهوم قديم وغير صحيح، تم الترويج إليه على أنه أفضل طريقة للحفاظ على المنزل، ولا ينطبق على العصر الحديث، حيث تتطور الحياة وتتحدث الأنظمة، وتندثر بعض العادات والتقاليد القابلة للتحول بتحول المجتمعات». وتضيف «اعتبار الأولاد العنصر الأساس لبقاء الحياة الزوجية مفهوم مغلوط، فالإنسان قد يشقَى بولده، ووجود الأولاد قد لا يمنع من الطلاق، بل قد يكون أحيانا دافعا للطلاق لعدم القدرة على الالتزام بتوفير الاحتياجات الحياتية، وهذا سبب جديد للشقاق والخلاف، والحاجة إلى المال أمسُّ من الحاجة إلى البنين في الغالب، بخلاف البنين الذين قد لا يكونون زينة إلا بوجود المال، فإن من له بنون ولا مال له فإنه في أضيق حال ونكال، وحين نمعن النظر في الواقع نجد ارتفاع نسب الطلاق، ومن ضمن الأسباب ضيق العيش أو عدم النفقة على الزوجة أو الأبناء».