معنى اسم الله المتكبر.. الله المتكبر من أسماء الله الحسنى وهى صفة تليق بالله خالق كل شئ ويقدم لك مرتحل معناه. معنى اسم الله المتكبر كلمة المتكبر من الكبر الذى هو نقيض الصغر, كبر الشى أى أنه كبير قال تعالى " فلما رأينه أكبرنه " سورة يوسف, أى عظموه. واسم المتكبر ذكر فى آية واحدة من القرآن الكريم وهو قوله تعالى " العزيز الجبار المتكبر " سورة الحشر أما إسم الكبير فذكر فى 6 مواضع منها قوله تعالى " وإن الله هو العلى الكبير " سورة الحج, وقوله تعالى " عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال " سورة الرعد. وذكر اسم الله المتكبر فى السنة النبوية, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله عز وجل " أنا الجبار أنا المتكبر أنا المتعال " ورددها النبى حتى رجف المنبر به. معني اسم الله المتكبر اسلام ويب. والمتكبر صفة مدح لذات الله عز وجل أما للبشر فهى صفة ذم فكلما تواضع الإنسان رفعه الله وكلما تكبر وضعه الله. تعرف عليه.. – الله المتكبر أى الذى تكبر عن أى شر فالله سبحانه وتعالى تكبر على ظلم العباد, قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله تبارك وتعالى " ياعبادى إنى حرمت الظلم على نفسى وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا " رواه مسلم. – الله المتكبر أى الذى تكبر عن صفات الخلق فالخلق ناقص أما الله كامل لا يعتريه سوء.
اسم الله تعالى «المتكبر» هذا الاسم يندرج أساسًا في قسم الجلال والذي يتوجه العبد إلى ربه متعلقا به، كما أنه يمكن أن يندرج في قسم الجلال كذلك على اعتبار أنه المتكبر عن كل النقائص وما لا يليق بالذات الإلهية العالية، فيكون التكبر حينئذ بمعنى التنزه. والمتكبر في اللغة من التكبر يقول ابن منظور: «الكَبـير فـي صفة الله تعالـى: العظيم الـجلـيل، والـمُتَكَبِّر: الذي تَكَبَّرَ عن ظلـم عباده، و الكِبْرِياء عَظَمَة، جاءتْ علـى فِعْلـياء؛ قال ابن الأَثـير: فـي أَسماء الله تعالـى الـمتكبر والكبـير أَي العظيم ذو الكبرياءِ، وقـيل: الـمتعالـي عن صفات الـخـلق، وقـيل: الـمتكبر علـى عُتاةِ خَـلْقه، والتاء فـيه للتفرّد والتَّـخصُّص لا تاء التَّعاطِي والتَّكَلُّف. معني اسم الله المتكبر للاطفال. والكِبْرياء: العَظَمَة والـملك، وقـيل: هي عبارة عن كمال الذات، وكمال الوجود، ولا يوصف بها إِلاَّ الله تعالـى. [لسان العرب لابن منظور]. وقد ورد المتكبر في القرآن سبع مرات في ست منها في معنى الذم إذ نسبت للمخلوق، وفي واحدة جاءت للدلالة عن اسم الله، وهي قوله تعالى: ﴿هُوَ اللَّهُ الَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ المَلِكُ القُدُّوسُ السَّلامُ المُؤْمِنُ المُهَيْمِنُ العَزِيزُ الجَبَّارُ المُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾.
تاريخ النشر: الأربعاء 20 ذو الحجة 1424 هـ - 11-2-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 43955 50049 0 578 السؤال يوجد في أسماء الله الحسنى اسم (الضار)، واسم(المتكبر)، فهل هذه الصفات موجودة في الله عز وجل؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فلا ريب أن من أسماء الله الحسنى المتكبر كما قال الله تعالى في سورة الحشر: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ [الحشر:23]. ومعنى المتكبر أي العظيم ذو الكبرياء، وقيل: المتعالي عن صفات الخلق، وقيل: المتكبر على عتاة خلقه، والكبرياء هنا العظمة والملك، أو هي عبارة عن كمال الذات وكمال الوجود، ولا يوصف بها إلا الله تعالى. وجاء في فيض القدير: المتكبر ذو الكبرياء وهو الملك أو الذي يرى غيره حقيراً بالإضافة إليه، فينظر إلى غيره نظر المالك إلى عبده، وهو على الإطلاق لا يتصور إلا لله تعالى وتقدس، فإنه المتفرد بالعظمة والكبرياء بالنسبة لكل شيء من كل وجه، ولذلك لا يطلق على غيره إلا في معرض الذم. معنى اسم الله تعالى «المتكبر» - صدي بورسعيد. انتهى.
وذكر اسم الله المتكبر فى السنة النبوية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الله عز وجل " أنا الجبار أنا المتكبر أنا المتعال " وظل يرددها النبى حتى رجف المنبر به. أقوال السلف وفقاً لأقوال السلف فإن اسم الله المتكبر فيه عدة أقوال: كما فسره قتادة أنه الذي تكبر عن كل سوء. أنه الذي تكبر عن ظلم عباده، كما قال الزجاج. و أنه ذو الكبرياء، وهو الملك. كما ورد ابن الأنباري. وكما ذكر الخطابي فأنه المتعالي عن صفات الخلق، و أنه الذي يتكبر على عتاة خلقه إذا نازعوه العظمة فقسمهم. معنى اسم الله المتكبر - mawdo3 - موضوع. وقال عبد الله النسفي أنه هو المتكبر البليغ الكبرياء والعظمة. شاهدوا ايضا في معلومة فتن اخر الزمان بالترتيب ورد ذكر اسم الله الكبير في القرآن الكريم خمس مرات في سور الرعد، الحج، لقمان، سبأ و غافر. قوله تعالى (عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال). و (ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه هو الباطل وأن الله هو العلي الكبير). و (ذلك بأن الله هو الحق وأن ما يدعون من دونه الباطل وأن الله هو العلي الكبير). ويقول (ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له حتى إذا فزع عن قلوبهم قالوا ماذا قال ربكم قالوا الحق وهو العلي الكبير). و ( ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير).