لذلك ، يجب على أولئك الذين يعانون من اضطرابات الدورة الشهرية عدم إهمال إجراء الضوابط الخاصة بهم من خلال التقدم إلى أقرب مؤسسة صحية. ما هو علاج عدم انتظام الدورة الشهرية؟ هناك بعض الممارسات السهلة التي يمكن أن تكون مفيدة لعدم انتظام الدورة الشهرية. اليوجا: هناك بعض الدراسات التي تبين أن اليوجا تساعد في تصحيح مستويات الهرمونات التي تسبب عدم انتظام. بالإضافة إلى ذلك ، فإن اليوجا فعالة في تقليل آلام الدورة الشهرية وتهدئة الحالات العقلية مثل الاكتئاب والقلق أثناء الحيض. كونك بوزن صحي: يمكن أن تؤدي زيادة الوزن أو نقصه إلى اضطرابات الدورة الشهرية. من خلال الحفاظ على وزنك في نطاق صحي ، يمكنك تقليل خطر إصابتك بعدم انتظام الدورة الشهرية. التمرين: ممارسة الرياضة بانتظام ، بوزن مناسب ؛ يساعد في الحفاظ على دورتك الشهرية منتظمة من خلال المساعدة في الحفاظ على وزنك. يمكن أن يقلل أيضًا من الألم أثناء الحيض. استهلاك الزنجبيل: بالرغم من عدم وجود دراسات كافية حوله ، فقد ورد أن الزنجبيل مفيد لعدم انتظام الدورة الشهرية. استخدام القرفة: وهي فعالة في تنظيم الدورة الشهرية وعلاج متلازمة تكيس المبايض. تناول الفيتامينات: إن تناول الفيتامينات التي تحتاجينها يومياً يمكن أن ينظم دورتك الشهرية.
اضرار عدم انتظام الدورة الشهرية لدي الفتيات و اهم النصائح لتنظيم الدورة الشهرية اضرار عدم انتظام الدورة الشهرية لدي الفتيات و اهم النصائح لتنظيم الدورة الشهرية ، الدورة الشهرية الطبيعية لدي الفتيات أو النساء كل 28 يوماً ولكن تتفاوت هذه المدة من امرأة الي اخري فالدورة الطبيعية كل 28 – 35 يوماً ، وتعد الدورة الشهرية غير منتظمة في حال تجاوز ال 35 يوماً بين الدورتين!
7-عدم انتظام النوم عدم الانتظام في مواعيد النوم، له أيضاً تأثيره السلبي على عمل أجهزة الجسم بشكل عام، والهرمونات بشكل خاص، فهو يؤدي لإضطراب نسب إفراز الميلاتونين في الجسم، وهو ما ثبت تأثيره المباشر على هرمونات الخصوبة، ويظهر هذا واضحاً بالنسبة للممرضات والمضيفات، لذا ينصح الأطباء كل من يعملن في ورديات متغيرة، أن يقمن باستخدام ستائر داكنة إذا كان نومهن نهاراً، مع سدادات للأذن، حتى ينعمن بنوم طبيعي قدر الإمكان. 8-السفر عبر مناطق زمنية متفاوتة يعتمد المخ على إنتاج هرمون الميلاتونين لضبط الساعة البيولوجية للجسم، وهو ما ينبه الجسم لدرورة النوم في فترات محددة، فعندما يضطر الإنسان للسفر إلى أماكن مختلفة زمنياً عن المكان الذي يعيش فيه، يحدث الإضطراب، ويجد الشخص نفسه راغباً في النوم في وضح النهار، والعكس، والأمر قد يكون محدود التأثير إذا كان السفر لمرة واحدة، أو على فترات متباعدة، ولكن المشكلة تظهر بوضوح عندما يكون هذا السفر منتظماً، فيحدث التأثير السابق ذكره بين الميلاتونين وغيره من هرمونات الخصوبة.