المقاديـــــــر:- *كيلو تمر *خمسة أكواب بر ( دقيق أحمر) *نصف كوب حيدوان مطحون طحناً ناعماً ( الحيدوان نوع من الاعشاب معروف في حضرموت ولانعرف له تسمية أخرى) *زيت معصر ( زيت السمسم) او زيت زيتون *كوب سكر ( مطحون) طريقـــــــــــــــة:- *نغلي التمر في وعاء به حوالي لتر ماء لمدة نصف ساعة اذا كان التمر رطبا واكثر من ذلك اذا كان يابسا ونضيف اليه الماء كلما احتاج نصفي التمر عندما يبرد عبر مصفاة لنتخلص من القشـــــر والعجــــم ( النوى) ز *نضيف الحيدوان المطحون الى مقدار الدقيق ونخلطه ثم نعجنهــم بالتمر المصفى حتى تتكون عجينة رطبة. *نضع الخليط في قدر عميق ونحكم اغلاقه ونضعه في قدر اكبر منه به ماء ونرفعه على النار ونتركه حوالي ساعة الى ساعة ونصف مع تقليبه كل ربع ساعة حتى ينضج ويميل لونه الى البنـــي الغامـــــق التقديم. الفحسه , فحسة، اكله شعبية يمنية.mp4 - YouTube. نضع مقدار من العصيد في صحن ونعمل حفرة في الوسط لنضع فيهــا الزيت في صحن آخر نضع السكر المطحون أو العسل الطبيعي. طريقة الاكل:- نأخذ لقمة من العصيد ونغمسها في الزيت ثم في السكر المطحون اكلات شعبيه يمنيه-مجموعة من اكلات شعبيه يمنيه
المشروبات: الشاي باللبن – الشاي الأسود – القهوة (القشر) – البن – الكركديه – شراب الزبيب – القديد (شراب المشمش المجفف) ولدى اليمنيين عادات في تناول المشروبات ، فمثلاً قهوة البن تؤخذ في الصباح بينما قهوة القشر في فترة العصر والشاي في سائر الأوقات ويفضل تناوله في المساء.
وهو عبارة عن قمح مغلي، ومهروس أو مطحون، يتم تطبخه مع قطع اللحم المهروسة أيضاً، يجب أن يكون قوام طبق الهريس متماسكاً وثقيل، ويشبه قوام حساء الشعير وقوام طبق الدامبلنغ (نوع من أنواع المعجنات النشوية صغيرة الحجم، يتم تحضيره من الخبز والطحين والبطاطا والسمك). يتم تحضيره في أغلب المناسبات الدينية مثل مولد النبي، وشهر رمضان المبارك والأعياد. كما يتم تحضيره في حفلات الزواج. [1]
يحدث الإدمان على هذا النوع من الأطعمة لأنّها تؤثّر على مراكز (المكافأة) في الدماغ، ونعني بمراكز المكافأة تلك التي تنتج عند تحفيزها في الدماغ مادّة الدوبامين التي تترجم إلى شعور بالسعادة والنشوة. الإدمان على الطعام ليس مجرد نقص بالإرادة مع الوقت يحتاج الإنسان إلى كميات أكبر من الأطعمة كي يستطيع الوصول إلى نفس مستوى النشوة والسعادة حيث أنّ مستقبلات الدوبامين تقلّ في الدماغ مع الوقت، ما يتم ترجمته في النهاية إلى الإدمان، وهذا الأمر تحديدًا يفسّر زيادة كميات الطعام التي يتم أكلها أو المخدّرات التي يتعاطاها الشخص في حال الإدمان على المخدّرات. من هنا نستطيع إدراك أنّ الإدمان على الطعام هو قضية في غاية الجديّة ولا تعني مجرّد ضعف في الإرادة، بل هو ناجم عن الحاجة إلى الدوبامين في الدماغ، وتكمن خطورة الإدمان على الطعام بالأساس لكونها محفّزًا لأمراض مزمنة وقاتلة بالفعل، كالسكري ، و السمنة ، وأمراض القلب، والسرطانات. هل ورد في السنة النهي عن إدخال الطعام على الطعام ؟ - الإسلام سؤال وجواب. إلّا أنّ تأثير هذا الإدمان لا يقتصر على كونه يهدّد مستقبل الشخص بل حاضره، فالمدمن على الطعام معرض لفقد احترامه لذاته وفقده لسيطرته على مجريات نهاره فيما قد يؤدّي الإدمان إلى دائرة من الوحدة والانغلاق التي قد يعاني منها.
كأن نخلط الأرز مع التفاح المسلوقة أو أن نضع منقوع التمر مع الموز. علمًا بأن هذه الأطعمة تضاف إلى جانب الرضاعة الطبيعية إن أمكن ذلك أو الصناعية على حسب كيفية إعطاء الأم طفلها، ويفضل إعطاء الطفل كمية طعام من وجبة إلى اثنين بفترات متباعدة، كي يتمكن الطفل من الرضاعة بشكل جيد. اقرأ أيضًا: تغذية الطفل في السنة الأولى سوء التغذية عند الأطفال الأسباب والأعراض والعلاج مشكلات التغذية عند الأطفال رابط مختصر للصفحة أحصل على موقع ومدونة وردبريس أكتب رايك في المقال وشاركه واربح النقود شارك رابط المقال هذا واربح يجب عليك تسجيل الدخول لرؤية الرابط ام كلثوم الكردي انا من الذين ادركوا أن ما تسعى إليه بكامل أرادتك ستناله لامحاله ،فاأنا أؤمن تماما أن الأشياء النفيسه لم تكن يوما تطفو على الشطآن إنما تتطلب نفسا عميقا قادرا على الغوص في أعماق البحار وجوهريه الأشياء. ولهذا عشقت الكتابه فهي الوسيله التي استطيع من خلالها أن أرى العالم بعين مختلفه.
الحمد لله. لا نعلم حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم ينهى فيه عن إدخال الطعام على الطعام ، وهذا بكلام الأطباء أشبه ، بل هو معروف من كلامهم. وقد حثنا الرسول صلى الله عليه وسلم على التقلل من الطعام والشراب ، وأن لا يأكل الإنسان أكثر من حاجته ، فقال صلى الله عليه وسلم:( مَا مَلَأَ آدَمِيٌّ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلَاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كَانَ لَا مَحَالَةَ: فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ) رواه الترمذي (2380) وصححه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي".