هل يأجوج ومأجوج يأكلون البشر
13-09-2011, 10:48 PM # 1 مؤمنة وافتخر بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 8 تاريخ التسجيل: Jul 2010 أخر زيارة: 07-06-2015 (12:31 AM) المشاركات: 30, 579 [ التقييم: 7592 الدولهـ الجنس ~ مزاجي MMS ~ SMS ~ اللهم اغفر لى ما لا يعلمون واجعلنى خيرا مما يظنون ولا تاخذنى بما يقولون اوسمتي لوني المفضل: Gray شكراً: 520 تم شكره 492 مرة في 450 مشاركة هل يأجوج ومأجوج موجودون الآن وهل السدّ حقيقي السؤال: سؤالي عن يأجوج ومأجوج: أعرف أنهم ذوو عدد كبير وأنهم ينهبون وأنهم في النار. وسؤالي هل هم ما يزالون أحياء؟ وهل هم محبوسون في السور الذي بناه ذو القرنين؟ وهل هذا السور واقعي (مصنوع من الحديد) أم تخيلي؟.
hodhod المديرة المشـاركات: 6811 العمر: 28 مـزاجى: بـلدى: مـهنتى: هـوايتـي: الأوسمـة: تاريخ التسجيل: 01/05/2008 دعـاء: الساعة: موضوع: هل تعرف يأجوج ومأجوج؟! الجمعة أبريل 16, 2010 2:01 pm السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته كثير منا من سمع عن يأجوج ومأجوج، لكنه لم يعرف من هماعلى الرغم من أنهما مذكوران في كتاب الله العزيز ، لذا أردت أن تعرفوا بعض المعلومات عنهما.
وقالَ ذي القرنين كما يخبرنا الله عز وجل: (فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاء وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا)، الكهف: 98. دكاء أي سواه بالأرض، فهناك احتمال ان الردم دُك، ونحن بانتظار خروجهم عند نزول عيسى بن مريم عليهما السلام كما قال تعالى: (حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ)، الأنبياء: 96. ولكن ما الروابط التي تجمع بين قوم يأجوج ومأجوج والمعتقدات بأنهم سكان الصين؟ عددهم وفقًا للروايات، فإن فوم يأجوج ومأجوج كثيرو العدد، حتى أن الروايات ذكرت في كثرتهم بأن الله تعالى خلق البشر 10 أجزاء، 9 منها من يأجوج ومأجوج، والجزء العاشر هم سائر البشر، وكانوا يسكنون وادياً بين جبلين لا مخرج لهم إلى الناس إلا عن طريقه. ورغم عدم تطابق الأرقام مع الصين، إلا أنه كثرة العدد لا يزال رابطًا بين قوم يأجوج ومأجوج وبين الصين، والتي يبلغ تعدادها السكاني اليوم نحو 1. 3 مليار نسمة كأعلى الشعوب في التعداد السكاني. موقعهم وبحسب الروايات التي جاء ذكرها في الديانات السماوية، فإن مكانهم عند مطلع الشمس (حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ)، الكهف: 90. وقد يبدو ذلك الأمر غريباً، ولكن في العام الماضي أعلنت الصين، عن مشروع "الشمس الاصطناعية" والذي كشفت عنه في نوفمبر الماضي، سيكون جاهزا مع نهاية العام الجاري.
فيأجوج ومأجوج يسيحون في بلادهم، فلما وقعوا في الردم حبسهم, فرجعوا يسيحون في بلادهم فلا يزالون كذلك حتى تقرب الساعة, فإذا كان قبل يوم القيامة في آخر الزمان انهدم ذلك السد وخرج يأجوج ومأجوج إلى الدنيا يأكلون الناس وهو قوله تعالى: حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُون أرسلت فى قصص القرآن الكريم | 2 تعليقان
هل ياكل ياجوج وماجوج البشر
وأخيرًا، المدهش ان الصينيين يأكلون لحوم البشر علانية في مطاعهم ولاسيما لحوم الأطفال!
تعاون الزوجين في شهر رمضان من الأمور الجميلة التي تحدث مع بداية الشهر الكريم وحتى نهايته فهي فرصه لتعزيز ترابط الزوجين وتحقق الشعور بالدفء والاستقرار في الحياة الزوجية. فما هي أهمية التعاون بين الزوجين في الشهر الفضيل. للتعرف أكثر عن هذا الموضوع، التقت "الجميلة" بالمستشارة التربويَّة والأسريَّة النفسيَّة والناشطة الإعلاميَّة الدكتورة نادية نصير. المستشارة التربوية والاسرية والنفسية نادية نصير بدلية أوضحت نصير أن الزواج ترابط أسرى جميل وشراكة حياه تدوم طوال العمر فيبذل كل طرف مجهود لإسعاد الاخر ويظل التعاون مشترك بينهم سواء في تربية الابناء او تسيير الامور الاقتصادية إذا كانت المرأة عاملة، وهنا يأتي دور الرجل في المساعدة بأعمال المنزل وخصوصا في شهر رمضان الذي يكون ضاغطاً جدًا على الزوجة وخصوصًا في اعداد وجبات الافطار وتحضير المائدة. • أهمية تعاون الزوجين في رمضان: وقالت نصير أن بعض الرجال ينظرون الي المساعدة في شؤن المنزل على انها من مهام الزوجة فقط ولكن "لو عرف الحقيقة ان العائد النفسي على الزوجة سوف يضفي الهدوء والطاقة الايجابية في المنزل وينعكس على الابناء والزوج. صور حب للزوج وغرام. وأشارت إلى أن بعض الرجال عموما لديهم مهارة عالية في شؤن اعداد الطعام ولهم ذوق رفيع ويتذوقون الطعام الجيد ، مضيفة أن الشهر الفضيل فرصة لمن يريد اشباع هوايته في شهر رمضان ومساعدة الزوجة في اعداد بعض اصناف الطعام التي يبرع في صنعها.
تواصل ليالي السويس الثقافية، تقديم عروضها الفنية في فرع ثقافة السويس، برئاسة هويدا طلعت، وتتعدد الفقرات بين الإنشاد الديني وألعاب التنورة المختلفة، فضلاً عن تقديم فقرات من فن السمسمية الذي يعشقة السوايسة.
شريف عبدالعليم قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يؤمن أنَّ ما عند الله خير وأبقى، ولم يكن النبيُّ صلى الله عليه وسلم فقيرًا أبدًا، ولكنه كان زاهدًا بالمعنى المحمود، وكان ينفق نفقة كبيرة جدًّا. جاء ذلك خلال لقائه الرمضاني اليومي في برنامج "مكارم الأخلاق في بيت النبوة" مع الإعلامي حمدي رزق، الذي عُرض على فضائية صدى البلد، اليوم، مضيفًا فضيلته أن النبي، صلى الله عليه وآله وسلم، في رمضان كان جوادًا يفيض بالكرم كأنه الريح المرسلة، ينفق نفقةَ مَن لا يخشى الفقر، وكان يُفطر الصائم، ويرغِّب في بذلك بقوله: "من فطَّر صائمًا كان له من الأجر مثل أجره ولا ينقص من أجر الصائم شيئًا". ولفت فضيلة المفتي النظرَ إلى أن أبواب الخير في رمضان كثيرة، ولعل من أعظمها تعوُّد الصائمين على إفطار غيرهم الصائمين، خاصة الفقراء منهم والمساكين، فمن خصائص هذا الشهر الكريم أنه شهر المواساة، يتكافل فيه كافة أفراد المجتمع، وتَعمُر فيه البيوت والطرقات بموائد الطعام التي يجهِّزها المقتدرون لإطعام الطعام ليحوزوا فضل الكرم والإنفاق.
وأكَّد المفتي أن هناك علاقة وثيقة بين الإيثار والسعي في مصالح الناس وقضاء حوائجهم، فالإيثار هو دافع الأفراد للسعي في مصالح الناس وقضاء حوائجهم، وهو خلق من أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم، كان يربِّي عليه أصحابه، وقد ظهر هذا منذ بدايات ظهور الإسلام، وبعد الهجرة، فقد ضرب الأنصار أروع الأمثلة في الإيثار والكرم عند تعاملهم مع المهاجرين. صور مكتوب عليها كلام حب للزوج. وأضاف، أن حبَّ المجتمع المسلم وخاصة المصري للكرم والإيثار والعطاء يعكس مدى حضور النموذج النبوي الموروث من رسولنا الكريم، فنجد طوائف كثيرة من المجتمع المصري تجود بما تملك لتنفع به غيرها في شهر رمضان وغيره. وأشار فضيلة المفتي إلى أن إطعام الطعام للنفس وللأهل وللغير من الأمور المحببة في الشرع الشريف، وخاصة في هذا الشهر الفضيل، ولكن بلا إسراف أو تبذير؛ لأن الإسراف سلوك سلبي لا يليق بنا نحن المسلمين، فالأَولى لمن يسرف ويبذِّر في هذا الشهر أن ينظر إلى جيرانه وأقاربه وباقي المحتاجين. وعن حكم خروج المعتدَّة بعد وفاة زوجها لحضور مناسبة عائلية قال فضيلته: شرع الله تعالى إحداد المرأة المتوفَّى عنها زوجُها بتربصها زمن العدة؛ تعبُّدًا له سبحانه وامتثالًا لأوامره، ووفاءً للزوج ومراعاةً لحقه عليها؛ فإن رابطة الزوجية عقد وثيق وميثاق غليظ، حيث يقول سبحانه: ﴿وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾ [البقرة: 234].