****************** فهد شرواك للحين ما نولد حلو الكلام والفعال شهم الطبايع يا ناس هذا فهد حنون في قسوته مثله ما شفت أحد سلمك ربي من العين ومن شر الحسد
شعر باسم فهد - YouTube
فريح مدشر: الشاعر المبدع لافي السمن السالمي يهديكم هذه القصيده الرائعه ابياتها دسمه فيها من الحكمه والجزاله الشي الكثير رائعه كروعة صاحبها فله منا كل الشكر والتقدير.. بسـم الله نـبـدا واسمعـوا قـول لافي قـصـيــدةٍ دسـمـه ؛؛ ووزن وقـوافـي هـرج السـراحـه مـالـنـا بالخـوافـي والگل • مـنّـا • بالمـلا • لـه • مـحـلّـه عنـدي لكم ياجـواد قـولٍ يبي نـحـت ان مانهضني بينكم نهض ماطحـت يبقى على لسن العظيمين وان رحت مخلـدٍ!! لـو مـا اشـتـهـر ،، بالمجـلّـه ياكايـف الراس انتظـر طبخـة الـبـن هـيـلٍ مـع المـسـمـارٍ في نـجـرٍ يـدن مـزعـفـره ريـحـه زهـت مـابـهـا ظـن وآزنـتهـا ((للـقـرم)) فـي وســط دلّـه اشـوف انـا هالوقـت غـيـرٍ عـن اوّل اسـمـع مـن {الشيبان} قـولٍ يـهــوّل عـن (( المعـزّه)) بعضهم ما يـحــوّل والاغلبية • عـاش • عـيـشة • مـذلّـه الـوقـت هـذا وقـت!!
بحث عن تفسير سورة الفاتحة من الأبحاث التي يرغب الكثير من الناس في معرفتها؛ وذلك حتى يتعرفوا على الدلالات البيانية، والأسرار الإعجازية التي استودعها الله- عز وجل- في كتابه، وقد وُضعت كل دلالة من الدلالات في موضعها الأخص التشكل بها بحيث إذا غُيّرت كلمة مكان أُخرى؛ لتغيّر المعنى، وفيما يلي سنتعرّف على معلومات عن سورة الفاتحة وتفسير مُجمل لتلك السورة.
والخاصة: تربيته لأوليائه فيربيهم بالإيمان، ويوفقهم ويكملهم، ويدفع عنهم الصوارف والعوائق الحائلة بينهم وبينه. وحقيقتها: تربية التوفيق لكل خير، والعصمة من كل شر، ولعل هذا هو السر في كون أكثر أدعية الأنبياء بلفظ الرب. (مالك يوم الدين): يوم الدين هو يوم القيامة، كما قال الله تعالى: (وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ) [الانفطار:15-19]. والمالك هو: المتصرف في كل شيء، فله الأمر والنهي، والعفو والمعاقبة وغير ذلك، وخص ملكه بيوم القيامة لظهوره للخلق تمام الظهور، واستسلام جميع ملوك الدنيا الذين ادعو لأنفسهم الربوبية والملك بغير حق في الدنيا، كفرعون وغيره، فينادي الله قائلاً: (لمن الملك اليوم) فلا يجيبه أحد فيقول: (لله الواحد القهار). (إياك نعبد وإياك نستعين): أي نخصك وحدك بالعبادة والاستقامة، فلا نعبد إلا أنت ولا نستعين إلا بك، وذكره للاستعانة بعد العبادة مع دخولها فيها لاحتياج العبد في جميع عباداته إلى الاستعانة بالله تعالى، فإنه إن لم يعنه الله لم يحصل له ما يريده من فعل الأوامر، واجتناب النواهي، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: أوصيك يا معاذ، لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول: "اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك" رواه أحمد وأبو داود والنسائي وابن خزيمة وابن حبان والحاكم، وقال صحيح على شرط الشيخين.
ومن هؤلاء من ذهب في تفسيره إلى أن المغضوب عليهم كل من أخطأ في الأعمال الظاهرة، وهم الفساق، وأن الضالين كلّ من أخطأ في اعتقاد، وهم فاسدو العقيدة. وقدَّم المغضوب عليهم على الضالين؛ لأن معنى المغضوب عليهم كالضد لمعنى المنعَم عليهم، فكان جديراً بأن يوضع في مقابلته قبل: الضالين. المصدر: مجلة لواء الإسلام - السنة الأولى - العدد الأول [1] "كشف المعاني" تفسير ابن جماعة. [2] "بدائع الفوائد". [3] رواه أحمد في"مسنده", وابن حبان في "صحيحه".