وأصدرت المحكمة الجزائية بالرياض حكماً قضائياً بسجنه لمدة سنة، وفرض غرامة مالية 100 ألف ريال، والتشهير به على نفقته، بالإضافة إلى العقوبات التبعية المقررة نظاماً وهي إغلاق المنشأة وتصفية النشاط وشطب السجل التجاري، والمنع من مزاولة النشاط التجاري، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاده عن المملكة وعدم السماح له بالعودة إليها للعمل. ومعلوم أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر اعتمد آليات حديثة تسهم في التضييق على منابع التستر والقضاء على اقتصاد الظل، حيث تعمل 20 جهة حكومية على ضبط المتسترين بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وإيقاع العقوبات النظامية والتي تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة مالية خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
إلى ذلك، وقعت الهيئة الملكية بينبع اتفاقية استثمارية، وذلك لإقامة مشروع مصنع متخصص بإنتاج السيراميك على مساحة 400 ألف متر مربع وبقيمة استثمارية تبلغ 375 مليون ريال (100 مليون دولار) من المتوقع أن يوفر 367 فرصة وظيفية. ويعد المشروع من المشاريع ذات القيمة الإضافية لمدينة ينبع الصناعية باعتبارها إحدى الصناعات التي تسهم برفع الناتج المحلي باستغلال الخامات والموارد الطبيعية لرفع ترتيب المملكة عالمياً بين الدول المصنعة للسيراميك. كما وقعت الهيئة اتفاقية استثمارية أخرى، وذلك لإقامة مشروع مصنع متخصص بإنتاج المنتجات الطبية على مساحة 15 ألف متر مربع وبقيمة استثمارية تبلغ 10 مليون ريال (2. 6 مليون دولار) من المتوقع أن يوفر 30 فرصة وظيفية. وفي جانب إصلاح سوق العمل المحلية، شهرت وزارة التجارة السعودية أمس بمقيم من الجنسية السورية بعد صدور حكم قضائي يدينه بارتكاب جريمة التستر في مزاولة النشاط التجاري بمواد البناء. وتعود تفاصيل القضية لضبط المتستر عليه أثناء قيامه بنقل كميات كبيرة من حجر الرخام على إحدى الطرق الرئيسة، حيث اتضح عمله لحسابه الخاص في استيراد حجر الرخام للواجهات المنزلية وشحنها ونقلها للمشترين في مناطق المملكة، حيث تبين زيادة حجم تعاملاته المالية من خلال تحويل الأموال الناتجة عن نشاطه التجاري غير المرخص خارج المملكة، وبناء عليه تمت إحالته إلى النيابة العامة ومن ثم القضاء تطبيقاً لأحكام نظام مكافحة التستر.
قصة فيلم المحاسب كاملة الخلط بين الحقيقة والخيال في النهاية يمكن للمعتقلين أن ينجحوا في الخروج من السجن ، وكان عددهم مائتين وخمسين شخصًا ، وخرجوا بأوراق مزورة من ألمانيا إلى سويسرا والسويد وإسبانيا ، ولكن للأسف يتم القبض على معظم المعتقلين مرة أخرى. وبدلاً من العودة إلى السجن تم وضعهم في مكان مفتوح وتم إطلاق النار عليهم وإعدامهم في الميدان ، وتمكن ثلاثة فقط من المعتقلين ، داني وويلي سيجويك ، من الفرار والوصول إلى الدول المجاورة ، ليروا لاحقًا ما حدث. لهم وماذا فعلوا. هذا هو الجانب الخيالي للفيلم وهو نجاح ثلاثة معتقلين في الهروب من السجن النازي ، وهذا ما يحتاجه الجانب السينمائي ، لكن الحقيقة التي جاءت في كتاب الهروب العظيم الذي منه فيلم الهروب الكبير. تم أخذها يشير إلى أن أيا من المعتقلين لم يتمكن من الفرار خلال عملية الهروب. فيلم الهروب الكبير مترجم كامل. من هو السلطعون في فيلم الحورية الصغيرة؟ في نهاية مقالنا حول من هو بطل فيلم The Great Escape ، تعرفنا على بطل الفيلم ستيف ماكوين الذي توفي في ثمانينيات القرن العشرين ، بالإضافة إلى تحديد العديد من التفاصيل والمعلومات. متوفر عن فيلم The Great Escape وأبرز أبطاله. المصدر:
عملية حفر النفق يجد بارتلت نفسه معتقلا مع مجموعة من أفضل فناني الهروب في ألمانيا فيبدأ مباشرة بالتخطيط لأكبر عملية هروب تم محاولتها على الإطلاق، فيقوم بتنظيم مجموعة من الرجال للقيام بعمليات مختلفة من الخطة، كعمليات المراقبة وخياطة الملابس المدنية وتزوير المستندات والحصول على المواد الضرورية والحفر وإخفاء التراب والطمم والتمويه. الهروب الكبير (فيلم) - المعرفة. فمثلا يكون هندلي والملقب بالمختلس ( بالإنجليزية: The Scrounger) بابتكار طرق عبقرية للحصول على المواد اللازمة كالكاميرات وبطاقات الهوية، ويكون داني فيلينسكي والملقب بملك النفق ( بالإنجليزية: The Tunnel King) مسئولا عن عمليات حفر النفق، ويقوم سيجويك والملقب بالصانع ( بالإنجليزية: The Manufacturer) بتصنيع كل الأدوات التي يحتاجونها كالمعاول لعمليات الحفر والمنافيخ لضخ الهواء إلى الأنفاق. أما كولن بلايث والملقب بالمزور ( بالإنجليزية: The Forger) فيقوم بصناعة وتزوير جميع الوثائق الضرورية، وفي غضون ذلك يقوم هيلتس والملقب بملك البرّاد ( بالإنجليزية: Cooler King) بمناوشة الحراس وإزعاجهم بمحاولة هربه المتكررة وتصرفاته الحذقة. كابتن هيلتس وهو عالق في الأسلاك الشائكة يعمل المعتقلون على حفر ثلاثة أنفاق يطلقون عليها أسماء توم وديك وهاري، ولكن الحراس يكتشفون أحد الأنفاق فيحول المعتقلون كل جهودهم نحو إكمال النفق الثالث.
كما خدم كاتب السيناريو جيمس كلافيل في سلاح المدفعية الملكي البريطاني وتم أسره من قبل اليابانيين. والثانية عام أنتجت لعبتا حاسوب مبنية على قصة الفيلم وبنفس الاسم إحداهما عام 1986 والثانية عام 2003. مع ان الفيلم يعتير الآن من الأفلام الكلاسيكية إلا أنه لمإلا بترشيح واحد لجوائز الأوسكار عام 1963 عن فئة أفضل تحرير.