الرئيسية رمضانك مصراوي دراما و تليفزيون 09:01 ص الجمعة 29 أبريل 2022 عرض 4 صورة كتب- وائل توفيق: نشرت الفنانة مي عز الدين صورا جمعتها بفريق عمل مسلسل "جزيرة غمام" الذي يعرض ضمن الموسم الدرامي الرمضاني الحالي 2022. ووجهت الشكر للمؤلف عبدالرحيم كمال، المخرج حسين المنباوي، والفنان أحمد أمين. مسلسل "جزيرة غمام" حقق نجاحا كبيرا منذ انطلاق عرضه على شاشة الحياة، وهو من بطولة: طارق لطفي، فتحي عبدالوهاب، رياض الخولي، أحمد أمين، مي عز الدين، ومن تأليف عبدالرحيم كمال، وإخراج حسين المنباوي. محتوي مدفوع إعلان
السبت 04/نوفمبر/2017 - 06:00 م نشرت النجمة مي عز الدين، صور جديدة اليوم، عبر حسابها على موقع الصور والفيديوهات الشهير " إنستجرام " من جلسة تصوير خاصة خضعت لها في منزلها. مى عبرت عن سعادتها بالمنزل وفترة الراحة الخاصة بها، ومن المعروف عنها حبها للتواجد في منزلها فقد صرحت أنها يمكن أن تمكث لمدة ثلاثة أشهر به ولا تشعر بالملل. ونالت الصور إعجاب متابعيها، مشيدين بجمالها وتألقها في اللون الأسود. يذكر أن مي أعلنت عن خوضها سباق دراما رمضان ٢٠١٨، بمسلسل "رسايل"، ويشاركها في بطولته الفنان أحمد حاتم، والمسلسل من تأليف محمد سليمان، وإخراج إبراهيم فخر. ويعد المسلسل هو التعاون الثالث على التوالي بين مي والمخرج إبراهيم فخر، بعدما قدما معا مسلسلي "حالة عشق"، و"وعد".
أخر أعمال مي عز الدين كان أخر أعمال الفنانة مي عز الدين بطولة خيط حرير، وشاركها كلاَ من "محمود عبد المغنى وسوسن بدر، حنان سليمان، أحمد صيام، صفاء الطوخي، ولاء الشريف، ونيكولا معوض، وهنادي مهنا، محمد سليمان ياسمين رحمي ليدخل العمل بعدها مراحل المونتاج ليصبح جاهزًا للعرض مباشرة، من إخراج إبراهيم فخر وإنتاج شركة سينرجى، وتأليف محمد سليمان عبد المالك. للاطلاع على أبرز وأهم الأخبار والأحداث يرجى الاشتراك بالصفحة الرسمية لموقع صوت الأمة.. أضغط هنا
الثقافة ليست رفاهية، بل نضال مستمر لخدمة الإنسان إلى أي بقعة من الأرض انتمى، هكذا يمكن اختصار مسيرة الأديبة اللبنانية إيفيلن عقاد التي حملت فكرها وقلمها وإيمانها بحياة كريمة تسودها العدالة والمساواة، وجابت العالم تدرس أوضاع النساء وتغوص في عمق القضايا وتحلل أسبابها... وتدوّن ذلك كله في روايات ودراسات هي جزء من حياتها بل كل حياتها... يجتمع على صفحاتها التراجيديا والغنائية، النثر والشعر، وتشكل في مجملها لحظات مضيئة في عالم يغوص في الظلام. إيفلين عقاد، كاتبة وأديبة وباحثة ومؤلفة موسيقية وشاعرة، أستاذة الأدب المقارن، الفرنكفوني والعربي، والدراسات الأفريقية والنسائية في جامعة إيلينوي في أميركا والجامعة اللبنانية- الأميركية في بيروت، لها مؤلفات بالفرنسية والإنكليزية، طبعت إلى لغات عدة وحازت جوائز عالمية. حول مجمل مسيرتها مع الأدب والموسيقى وتجربتها مع المرض ومع قضية المرأة في المشرق العربي ومغربه كان الحوار التالي معها. محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون لعبة. اخترت الإقامة بين أميركا وباريس والكتابة بالفرنسية والإنكليزية، ما الذي قاد خطواتك هذه؟ تركت لبنان في التاسعة عشرة من عمري رفضاً لزواج إجباري فرضه أهلي علي، وسافرت إلى أميركا.
عاد النجم التركي مراد يلدريم إلى نشاطاته الفنية وأعماله بعدما احتفل للمرة الثانية بزفافه الثاني في المغرب،وشارك جمهوره عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، وهو عبارة عن برومو تحضيرات برنامج " من سيربح المليون " بنسخته التركية والذي سيكون من تقديم النجم المعروف في الوطن العربي بشخصية "أمير" في مسلسل "عاصي". وشكر يلدريم العاملين على تحضيرات البرنامج وعلى مساعدته لتقديمه بنجاح على إحدى القنوات التركية. لمشاهدة الفيديو إضغط هنا.
قدم الإعلامي اللبناني جورج قرداحي حلقات خاصة من برنامجه الشهير "من سيربح المليون" استضاف فيها نجوم وأزواجهم. عام 2001 وبمناسبة العيد استضاف قرداحي الفنان الراحل المنتصر بالله وزوجته. وصل المنتصر بالله إلى السؤال الـ11 وحصل على مبلغ 32 ألف ريال ولم تخل الحلقة من مزحاته وإيفيهاته. رحل المنتصر بالله أمس عن عمر ناهز 70 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.
من الذي ربح المليون في من سيربح المليون
واستنتجت أن ثمة فرقاً في التصرف بين الرجل والمرأة، وتولدت لدي أفكار من شأنها وضع حد للعنف، من بينها أن الحنان إذا وجد بين الزوج وزوجته قد يجعل البيت يرفل بالسلام، وقد ينتقل هذا السلام إلى المحيط ومن ثم إلى المجتمع، أي أن إصلاح المجتمع ومحاربة ظواهر العنف والتطرف والإرهاب والحروب يجب أن ينطلقا من العائلة، فإذا بنينا عائلة مثالية نبني مجتمعاً مثالياً... محمد المنصور وزوجته في من سيربح المليون تحميل. التفاهم العائلي والحب العائلي ينسحبان على المجتمع أيضاً. أخيراً ماذا أكسبتك تجاربك في الحياة؟ علمتني أن المحبة أقوى سلاح يمكن أن نحدث من خلاله التغيير، والمحبة التي أعنيها هنا هي بالتصرف والممارسة وليس من خلال الوعظ والتبشير، فالمحبة بالذات هي التي أعادتني إلى لبنان، وهي ذاتها جعلتني أخدم قضية الإنسان المقهور بغض النظر عن جنسه، سواء كان رجلاً أو امراة مع أنني أفرد في كتاباتي حيزاً واسعاً لقضايا المرأة. بالمحبة نستطيع جعل الواقع أفضل...
كانت لدي منحة صغيرة آنذاك، وعملت في شركة طيران الشرق الأوسط، وهناك أكملت تعليمي، إلا أن قلبي بقي في لبنان ولم يفارقه، فأنا أعشق هذا البلد بكل تناقضاته وأزماته وواقعه الجميل حيناً والمرير أحياناً... قبيل بداية الحرب عدت إلى لبنان، لكن كان من الصعب علي البقاء فيه، بسبب الأحداث، فتزوجت من رجل أميركي وعدنا إلى أميركا، وعملت أستاذة محاضرة في جامعة إيلينوي، من ثم التحقت بي شقيقتي وعائلتها... رغم الأحداث كافة التي عصفت بهذا البلد، كان الحنين إليه يدفعني إلى زيارته بين فترة وأخرى، فتوليت منصب أستاذ محاضر في الجامعة اللبنانية- الأميركية، ووزعت وقتي بين لبنان وأميركا.