كيف اخلى زوجى ينزل برا اطلب منه ان يفعل ذلك عند الشعور بالقذف يقوم بالمبادره بفعل ذلك ولكن هذا الطريقه غير مضمونه وقد تؤدى الى الحمل
كيف اعرف ان زوجي نزل برا هناك العديد من النساء المتزوجات اللواتي يتساءلن عما إذا كان الزوج يخرج الحيوانات المنوية أثناء الجماع، وقد لا تشعر بعض النساء بعملية التفريغ. لذا، تتساءل كيف أعرف أن زوجي قد نزل في داخلي أو برا وشعورها اثناء قذف زوجها بداخلها. * معرفة كيفية تفريغ الزوج أثناء الجماع يمر: * الارتفاع الكلي لجسم الرجل أثناء التقابل* شعور بالدفء في امرأة في المنزل* الزوج يفعل شيء زوجته وينهي العملية الجنسية* تصريف أنين الإنسان وصوته تعرف على أنفاسك
إن كان لا يدري المسافر عدد الأيام التي سوف يقضيها، فهو سوف يستمر في القصر، إن كانت الصلاة بها مشاق وتعب، ولكن إن كانت غير ذلك أي ليس فيها مشقة فالأحوط هو إتمام الصلاة، والذي اجتمع عليه العلماء إنه إذا زادت مدة السفر عن ثلاثة أيام أي أربعة فعليه ما على المقيم من إتمام الصلاة. اقرأ أيضًا: معجزات حسبي الله ونعم الوكيل وفضل دعائها هل على المسلم قضاء الصلاة التي قصرها؟ ولبعض العلماء رأي في هل يجوز الجمع والقصر في السفر اكثر من ثلاث ايام، أمثال ابن تيمة رجح أن المسافر الذي لم يكن يعلم مدة السفر، يجوز له أن يستمر في القصر، أكثر من ثلاثة أيام، والبعض رفض هذا، ما دامت الفترة زادت عن ثلاثة أيام انقطع عنه حكم القصر، فعلى الفرد قضاء صلاة تلك الأيام، وهذا على رأي جمهور العلماء. وفي نهاية مقالنا نكون قد أجبنا على السؤال هل يجوز الجمع والقصر في السفر أكثر من ثلاثة أيام، كما تعرفنا أيضا على كيفية القصر والشروط التي يجب أن تتوفر للقيام بالجمع والقصر في السفر أكثر من ثلاثة أيام، والله أعلى وأعلم.
ما هي حالات الجمع والقصر ان صلاة القصر عادة ما تكون للمسافر فقط، ولكن الجمع بين الصلوات فمن الممكن ان يكون للمسافر وحتى للمقيم، ولكن يكون ذلك في بعض الحالات المحدودة، مثل هطول الامطار او حتى تساقط الثلوج، كما ان الجمع في الصلاة من الممكن ان يكون في الحج أيضا. ولكن أصل القصر فانه عائد على المسافر فقط فقد روي ان السيدة عائشة رضي الله عنها زوجة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قالت (فُرِضَتِ الصّلاةُ ركعتينِ ركعتينِ، في الحضرِ والسفرِ، فأُقِرَّتْ صلاةُ السّفرِ، وزِيدَ في صلاةِ الحَضَرِ). ما هي أسباب وشروط الجمع والقصر ان احكام وشروط الجمع والقصر مختلفة وذلك باختلاف المسببات، فكل حالة لها شروطها المستقلة، حتى ان الفقهاء قد اختلفوا في شروط واحكام تلك الحالات، ومن اهم تلك الحالات هي. 1_ الجمع والقصر بسبب السفر ولكن لابد ان يتحقق الشروط اللازمة، وهناك عدة شروط للجمع والقصر في السفر منها. أ_ ان يكون السفر مباحا، أي انها لا يجوز الجمع والقصر في الصلاة للسفر الذي هدفه معصية. ب_ ان يكون السفر قد بلغ مسافة القصر، وتعرف مسافة القصر هنا، وقد اختلف الفقهاء في تقدير تلك المسافة، فقد قال الحنفية ان تلك المسافة تعادل ما يساوي ثلاث أيام وهو استنادا على الحديث الشريف (لا تُسافِر المَرأَة ثلاثة أيام إلا مع ذي محرم)، وتختلف عند المالكية على انها ثمانية واربعون ميلا، أي ما تعادل بالسفر يوم وليلة، وعند الشافعية فأنها مسيرة يومين كاملين.
والخُلاصةُ في هذه المَسألَة أنَّ الجُمْهورَ من أهل العلم على أنّ مسافة السَّفَر التي تُقصَرُ وتُجمَعُ فيها الصّلاة أربعة بُرُد، والبَريدُ مَسيرَة نصف يوم، أي ما يُساوي مَسيرَةَ يومَين قاصِدين، ومعنى يومان قاصِدان: أي لا يَسيرُ فيها الإنسان ليلاً ونهاراً سيراً بَحتاً مُتواصِلاً، ولا يكون كثير النُّزول والإقامة، فتكون المسافة تقريباً ثمانية وأربعين ميلاً، والمِيل المعروف ألف وستمئة متر، فتكون الأربعة بُرُد = 76. 8 كم تقريباً، وقيل: 80. 64 كم، وقيل: 72. الجمعُ بسبب المطر: يجوز الجَمع بين صلاتين بسبب نزول المطر جَمعَ تقديم فقط باتِّفاق جُمهور الفُقهاء من المالكيّة والشافعيّة والحنابلة، ويُشترط في جَمع التَّقديم عند الشافعيّة سبعة شروط: الأول: التّرتيب بأن يبدأ بصاحبة الوقت، فلو كان في وقت الظّهر وأراد أن يُصَلّي معه العصر في وقته يَلْزَمُه أن يبدأ بالظّهر. الثّاني: نِيَّةُ الجَمع في الأولى بأَنْ يَنوي بِقَلِبه أداءَ العصر بعد الفراغ من صلاة الظّهر، ويُشترط في النيّة أن تكون في الصّلاة الأولى ولو مع السلّام منها. الثّالث: الموالاة بين الصّلاتين، بحيث لا يَطُول الفَصْلُ بينهما بما يَسَعُ ركعتين بأخفّ ما يُمكن، فلا يُصلِّي بينهما النّافلة الرّاتبة.