فعناصر الدعوة كما وردت في الآيتين الشريفتين: 1- الحكمة. 2- الموعظة الحسنة. 3- الجدال الحسن. 4- البصيرة. فمن شروط نجاح الدعوة إلى الله تعالى تعلم العلوم الشرعية، ومعرفة حال المدعوين، والإلمام بأساليب الدعوة، ليكون الداعية على بصيرة. شروط الدعوى (4). قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي ﴾ [يوسف: 108]. ومن شروط نجاح الدعوة: التدرج من الأهم إلى المهم كما علم الرسول صلى الله عليه وسلم معاذاً رضي الله عنه حين أرسله إلى أهل اليمن يدعوهم إلى الله، فقال له: "فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، فإن هم أجابوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة، فإن هم أجابوا لذلك فأعلمهم أن الله افترض عليهم صدقة في أموالهم تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم". الحديث متفق عليه. ومن شروط نجاح الدعوة استعمال الحكمة والموعظة الحسنة ولين الجانب وعدم التعنيف، ومراعاة الوقت والمكان المناسب حال الدعوة. ومنها أيضا التحلي بالصبر والتحمل لما لا بد للداعية أن يتعرض له من طرف المدعوين من الأذى والنيل من عرضه أثناء أدائه.
كما شارك في الفعالية الرئيس البوليفي، لويس ألبيرتو آرسي؛ السيدة تيريزا ريبيرا نائبة الرئيس الإسباني، ووزيرة التحول البيئي. وعقب الخطابات التي أدلى بها ممثلون من الدول الأعضاء والخبراء وأصحاب المصلحة الآخرين، عقد الحوار التفاعلي حلقتي مناقشة. الحلقة الأولى جاءت بعنوان: "القانون المتمحور حول الأرض لحماية التنوع البيولوجي في وئام مع الطبيعة. " أما الحلقة الثانية فكانت بعنوان: الانسجام مع الطبيعة والتنوع البيولوجي: الاقتصاد البيئي والقانون المتمركز حول الأرض. " تمت الدعوة إلى الحوار التفاعلي في قرار الجمعية العامة 75/220، بهدف "مناقشة العلاقة بين الانسجام مع الطبيعة وحماية التنوع البيولوجي، ولإلهام المواطنين والمجتمعات لإعادة النظر في كيفية تفاعلهم مع العالم الطبيعي في سياق التنمية المستدامة. شروط الدعوة الى الله. "
توفُّر الثقافة المناسبة، وهي ثقافة لازمة ومعينة للداعية في دعوته، كمعرفة أحوال النّاس، وعاداتهم، وإحاطته بالسياسة ومظاهرها، ومعرفته ببعض القضايا المعاصرة، وإحاطته بالفقه بما تقوم به العبادة بشكل خاصّ، وبما يندرج في المعاملات بشكل عام، وكذلك امتلاكه أدوات التواصل الحديثة، كالفيس بوك، والتويتر، والماسنجر، وقدرته على توظيفها بما يخدم الدعوة، ويرغب فيها.
2- الاسم الكامِل للمُدعى عليه ومهنته أو وظيفته ومحل إقامتِه، فإن لم يكُن له محل إقامة معلوم فآخر محل إقامة كان لهُ. 3- تاريخ تقديم الصحيفة. 4- المحكمة المرفوعة أمامها الدعوى. 5- محل إقامة مُختار للمُدعي في البلد التي بِها مقر المحكمة، إن لم يكُن لهُ محل إقامة فيها. 6- موضوع الدعوى وما يطلبهُ المُدعي وأسانيده". من شروط الدعوة الى الله الإخلاص لله في دعوته. وأما الشرط الثالث للمدعى به، فسيكون موعدنا معه - بإذن الله تعالى - في الحلقة القادمة. نسأل الله تعالى للجميع التوفيق والعلم النافع. والله تعالى أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. أهم المراجع: • نظرية الدعوى؛ لمحمد نعيم ياسين. • الموسوعة الفقهية. • مجلة الأحكام.
أن يكون الداعية بصيراً بما يدعو إليه: ومما يجب على الداعية أن يكون بصيرًا بما يدعو إليه، فلا يتكلم إلاَّ بما يعلم أنه الحق، أو بما يغلب على ظنه أنه الحق، إذا كان هذا الشيء الذي يدعو إليه مما يسوغ فيه الظن، أما أن يدعو بجهل؛ فإنه يهدم أكثر مما يبني، مع أنه آثم إثمًا كبيرًا، يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ [الإسراء: 36]. من شروط الداعي إلى الله أن يكون على علم، و هدى، وبصيرة. - موقع محتويات. لا تتبع شيئًا لا علم لك به؛ لأنك مسؤول.. ويقول عزَّ وجلَّ: ﴿ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [الأعراف: 33]. تخلُّق الداعية بما يدعو إليه: إنه يجب على الداعية أن يكون هو أول من يتخلق بما يدعو إليه.. لأنه إذا كان يدعو إلى حق، فإن من الحمق البالغ أن يخالف ذلك الحق، وإن كان يدعو إلى باطل، فإن ذلك أشد وأقبح، أن يدعو الناس إلى الضلال، وإلى الشر، فحال الداعية إذا كانت مخالفة لدعوته، لا شكَّ أنه مؤثر في دعوته في ألاَّ تقبل، فإن الناس ينظرون إلى الدعاة غير نظرهم إلى سائر الناس، إذا رأوا الداعية يدعو إلى شيء، ولكنه لا يقوم به، فسيكون عندهم شك فيما دعا إليه، أهو حق أو باطل؟!
[2] بمعنى أنَّ الله -تعالى- يُضاعف أجر المصلّي على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عشر مرات؛ وصلاة الله -تعالى- على عباده تعني رحمته لهم، وصلاةُ ملائكته على العباد هي استغفارهم للعباد، فيكون المعنى في ذلك إمَّا أن يرحم الله المُصلي على النبي -عليه الصلاة والسلام- رحمةً مضاعفة، وإمّا ذكره أمام الملائكة في الملأ الأعلى تكريمًا للمُصلي وتشريفًا له على صلاته على النبي صلى الله عليه وسلم. [2] الدروس المستفادة من الحديث هنالك عدد من الدروس التي يمكن أن تُستفاد من الحديث الشريف، منها: [2] ذكر الله -تعالى- للمُصلي على رسوله الكريم في الملأ الأعلى وهذا شرفٌ كبيرٌ للمرء أن يُذكر على لسان الحق أمام ملائكته. التفريغ النصي - الأحاديث المعلة في الصلاة [48] - للشيخ عبد العزيز بن مرزوق الطريفي. الأجر العظيم المُضاعف الذي يناله المُصلي على النبي كُلَّما صلى عليه. الصلاة على النبي أعظمُ من ذكر المرء لنفسه بالدعاء إذ يُذكَر من قِبَل الله وليس هُناكَ أعظمُ من أن يذكره رب العرش. البركة في عمر المرء وماله ووقته وكل أعماله إذ يُضاعَف أجرُهُ وجزاءُه. شاهد أيضًا: اذا قرعت الكؤوس حرم ما فيها صحة الحديث الأحاديث الصحيحة في فضل الصلاة علي النبي فيما يلي مجموعة أحاديث شريفة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- يذكُر فيها فضل الصلاة عليه: [3] قال صلى الله عليه وسلم: "من صلَّى عليَّ صلاةً واحدةً صلَّى اللَّهُ عليهِ عشرَ صلواتٍ، وحُطَّت عنهُ عَشرُ خطيئاتٍ، ورُفِعَت لَهُ عشرُ درجاتٍ".
[4] قال صلى الله عليه وسلم: "ما مِن أحَدٍ يُسَلِّمُ علَيَّ إلَّا رَدَّ اللهُ عليَّ رُوحي حتى أرُدَّ عليه السَّلامَ". [5] قال صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أولى النَّاسِ بي يَومَ القيامةِ أَكْثرُهُم عليَّ صلاةً". [6] شاهد أيضًا: ما الشرط في طلب العلم لتحقيق الوعد المذكور في حديث أبي هريرة رضي الله عنه؟ حديث الصلاة على النبي يوم الجمعة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنَّ مِن أفضَلِ أيَّامِكم يومَ الجُمعةِ، فأكْثِروا عليَّ الصلاةَ فيه؛ فإنَّ صلاتَكم مَعروضةٌ عليَّ"، [7] في هذا الحديث يخصّ النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم الجمعة من أيام الأسبوع لأنَّه أفضلها وأعظمها عند الله -تعالى- وعند الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، ولمّا كان للصلاة على رسول الله -صل الله عليه وسلم- أجرٌ عظيم فيجب الإكثار من الصلاة عليه في هذا اليوم وبهذا يزداد أجر الصلاة عليه في هذا اليوم الذي هو عيدٌ للمسلمين. ص211 - كتاب مزيد فتح الباري بشرح البخاري مخطوط - حديث أن رسول الله رأى رجلا وقد أقيمت الصلاة يصلي ركعتين - المكتبة الشاملة. [8] وقد قال عليه الصلاة والسلام في حديثٍ آخر لحث المسلمين على الإكثار من الصلاة عليه في يوم الجمعة الفضيل: "أكثِروا عليَّ من الصَّلاةِ في كلِّ يومِ جمُعةٍ فمَن كانَ أكثرَهم عليَّ صلاةً كانَ أقربَهُم منِّي منزلَةً"، [9] ولعظمة هذا اليوم فأفضل ما يُعمل به الصلاة على النبي، فيجب إشغال النفس بذلك لتحصيل الأجرِ العظيم.
ومعلوم أن الصلاة أمرها عظيم وهي عمود الإسلام، والله قال فيها سبحانه: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ [البقرة:43] وقال فيها سبحانه: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ [البقرة:238]، وقال فيها سبحانه: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ [الماعون:4-5]، وقال في شأنها وتعظيمها: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم:59] يعني: خساراً ودماراً. فالصلاة أمرها عظيم، وهي عمود الإسلام، ومن ضيعها ضيع دينه، ومن حفظها حفظ دينه، فالواجب على أهل الإسلام من الذكور والإناث أن يحافظوا عليها، وأن يستقيموا عليها، وأن يؤدوها في أوقاتها بالطمأنينة والطهارة والخشوع وغير ذلك من شئونها، هذا هو الواجب على الذكور والإناث جميعاً من المسلمين، تعظيم هذه الصلاة والحفاظ عليها وأداؤها في أوقاتها، والعناية بطهارتها وسائر ما شرع الله فيها؛ لأنها عمود الإسلام، من حفظها حفظ دينه، ومن ضيعها فهو لما سواها أضيع. والرجل يزيد في ذلك أنه يؤديها في جماعة، يلزمه أن يؤديها في جماعة في مساجد الله، وليس له أن يؤديها في البيت كالمرأة، لا.
قال بعض أهل العلم: إنما يحشر من ضيع الصلاة مع هؤلاء الكفرة؛ لأنه إما أن يضيعها من أجل الرياسة والملك فيكون شبيهاً بـفرعون ، فيحشر معه يوم القيامة نعوذ بالله، وإما أن يضيعها بسبب الوزارة فيكون شبيهاً بـهامان وزير فرعون فيحشر معه يوم القيامة، وإما أن يضيعها بسبب المال والشهوات فيكون شبيهاً بـقارون الذي خسف الله به وبداره الأرض لما تكبر وطغى وامتنع عن طاعة موسى عليه الصلاة والسلام في زمانه، وإما أن يضيعها بسبب التجارات والمعاملات فيكون شبيهاً بـأبي بن خلف تاجر أهل مكة فيحشر معه يوم القيامة. والحاصل أن الحفاظ على الصلاة من أهم المهمات، ومن أوجب الواجبات، والتخلف عنها وإضاعتها من خصال أهل النفاق ومن أعظم المنكرات، ومن أسباب دخول النار، بل تركها بالكلية من أنواع الكفر بالله من الكفر الأكبر في أصح قولي العلماء. فيجب الحذر من ذلك، ويجب على الرجال والنساء جميعاً المحافظة على الصلوات وأداؤها كما شرع الله، كما تجب العناية بالطمأنينة فيها وعدم العجلة وعدم النقر، وأن تؤدى في الوقت، وأن يعتنى بالطهارة وتكميلها، وأن يعتني بالخشوع كما قال سبحانه: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2] حتى قال سبحانه بعد ذلك: وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْوَارِثُونَ الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [المؤمنون:9-11].
#1, حديث عن الصلاه, احاديث الرسول عن الصلاة, احاديث عن الصلاه, احاديث نبوية عن الصلاة, احاديث الصلاة, اخوانى الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حدثنا يحيى بن يحيى التميمي وعثمان بن أبي شيبة كلاهما عن جرير قال يحيى أخبرنا جرير عن الأعمش عن أبي سفيان قال سمعت جابرا يقول سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة). رواه مسلم حدثنا إسحاق بن منصور حدثنا حبان بن هلال حدثنا أبان حدثنا يحيى أن زيدا حدثه أن أبا سلام حدثه عن أبي مالك الأشعري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الطهور شطر الإيمان والحمد لله تملأ الميزان وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبايع نفسه فمعتقها أو موبقها). حدثنا مجزأة بن سفيان بن أسيد مولى ثابت البناني حدثنا سليمان بن داود الصائغ عن ثابت البناني عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة). سنن ان ماجه حدثنا زهير بن حرب وعثمان بن أبي شيبة قالا ثنا محمد بن الفضيل عن مغيرة عن أم موسى عن علي عليه السلام قال: (كان آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم).
ثم استأْخَرَ غيرَ بعِيدٍ ، قال: ثم تقولُ إذا أقَمْتَ الصلاةَ: الله أكبرُ الله أكبرُ ، أشهد أن لا إله إلا اللهُ ، أشهد أن محمدا رسولُ اللهِ ، حي على الصلاةِ ، حي على الفلاحِ ، قد قامتِ الصلاةُ قد قامتِ الصلاةُ ، الله أكبرُ الله أكبرُ ، لا إله إلا اللهُ، فلما أصبحتُ أتيتُ رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فأخبرتهُ ما رأيتُ. فقال: إنها رُؤْيا حقٍّ إن شاءَ اللهُ تعالى، فقُمْ مع بِلالٍ فالقِ عليهِ ما رأيتَ فليُؤذّنْ بهِ، فإنه أنْدَى صوتا منكَ، فقمتُ مع بلالٍ فجعلتُ ألقيهِ عليهِ ويؤذّنُ بهِ ، فسمعَ بذلكَ عمرُ بن الخطابِ وهو في بيتِهِ ، فخرجَ يجرّ رداءهُ ، ويقول: والذي بعثكَ بالحقِّ يا رسولَ اللهِ لقد رأيتُ مثل ما رأى ، فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: فللهِ الحَمدُ". حدثه البخاري. الصلاة ركن من أركان الإسلام عن عبد الله بن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا رَسولُ اللَّهِ، وإقَامِ الصَّلَاةِ، وإيتَاءِ الزَّكَاةِ، والحَجِّ، وصَوْمِ رَمَضَانَ". رواه البخاري. الصلوات الخمس تمحو الخطايا عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" أَرَأَيْتُمْ لو أنَّ نَهْرًا ببَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منه كُلَّ يَومٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، هلْ يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ؟ قالوا: لا يَبْقَى مِن دَرَنِهِ شيءٌ، قالَ: فَذلكَ مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ، يَمْحُو اللَّهُ بهِنَّ الخَطَايَا".