افضل اطباق مطعم بوابة دمشق صحن مقبلات مشكله، جيد جدا ريش، ممتاز أوصال لحم، جيد جدا طاجن لحم حلبي، جيد جدا عصير برتقال، ممتاز الأكل بشكل عام من جيد جدا لممتاز. الأسعار مناسبه جربوا الصفايح و اوصال اللحم و كفته بالطحينيه 🤦🏻♂️💔. اللحم محلي والدجاج مدري نسيت اسأل.
اكل جميل خدمة جيدة لكن لا انصح بزيارة قسم العزاب لانه مزعج جدا. المكان صغير صوت النافورة طاغي وسقف المطعم نازل وارضية رخام. اجتمع كل مسببات الازعاج للاسف لكن الاكل طيب التقرير الثالث: بتكلم عن تجربتي مع المطعم كانت زيارتي اول الظهر 🕛 الموظف السوري كان ذوق اما باقي العمال للأسف منفسين مدري شسالفة!! الاكل لذيذ واعطيهم عليه ٨ من ١٠ الديكور اقل من عادي قسم العائلات اعطيه ٢ من ١٠ لكن المكان نظيف الاسعار متوسطة ماهي مرتفعة ممكن اكرر التجرية وياليت طريقة التقديم الاكل تتحسن مطعم متخصص في الاكل والمطبخ الشامي توجد جلسات عوائل وجلسات للافراد الاكل لذيذ والخدمة ممتازة يوجد تنوع في المنيو من مشاوي متنوعة وسلطات ومقبلات عصيرات وتوجد مواقف خاصة بالمطعم مناسب لسهرات والاجتماعات والمناسبات
قال الثعلبي في تفسيره قال مُقاتِل والكَلبي بلغْنا أنّ اسم ملك الموت عزرائيل. قال البغوي في تفسيره (مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) أَيْ وُكِّلَ بِقَبْضِ أَرْوَاحِكُمْ وَهُوَ عزْرَائِيلُ. قال ابن عطيّة في تفسيره ومَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل. قال فخر الدين الرازي في تفسيره وَثَبَتَ بِالْخَبَرِ أَنَّ عزْرَائِيلَ هُوَ مَلَكُ الْمَوْتِ. قال ابن جُزَيّ في تفسيره مَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل. قال أبو حيّان في تفسير البحر المحيط ومَلَكُ الْمَوْتِ اسْمُهُ عزْرَائِيلُ. قال ابن عادل الحنبلي في تفسيره وملك الموتِ واسمه عزْرَائِيلُ. قال السيوطي في الدر المنثور في التفسير بالمأثور مَلَك الْمَوْت واسْمه عزرائيل. قال السيوطي في شرحه على صحيح مسلم (أُرسِلَ مَلَك الْمَوْتِ) ورد فِي أثر عَن وهب اسْمه عزرائيل. قال المُلا علي القاري في مرقاة المفاتيح شرح مِشكاة المصابيح وَالْقَابِضُ مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ (أي للأوراح) هُوَ عزْرَائِيلُ. قال المُناويّ في فيض القدير شرح الجامع الصغير إنما قَبَضَها عزرائيلُ عليه السلامُ مَلَكُ الموت. قال زكريا الأنصاري في فتح الرحمن بكشف ما يَلتبِس في القرأن قوله تعالى (قُلْ يَتَوَفاكُمْ مَلَك المَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) الآيةَ، هو عزرائيلُ عليه السلام.
اشتهر بين الناس أن اسم ملك الموت عزرائيل، ولم ترد تسمية ملك الموت بهذا الاسم في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية الصحيحة، وإنما ورد ذلك في بعض الآثار والتي اعتبرها بعض العلماء من من الإسرائيليات. وأشار أهل العلم إلى أنه لا ينبغي الجزم بالنفي ولا بالإثبات، فلا نثبت أن اسم ملك الموت عزرائيل، ولا ننفي ذلك، بل نفوض الأمر إلى الله تعالى ونسميه بما سماه الله تعالى به: "مللك الموت". قال الله تعالى: (قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) السجدة /11. وقال ابن كثير في "البداية والنهاية": وأما ملك الموت فليس بمصرح باسمه في القرآن، ولا في الأحاديث الصحاح، وقد جاء تسميته في بعض الآثار بعزرائيل.. وقال السندي: لم يرد في تسميته حديث مرفوع.. وقال المناوي في "فيض القدير" بعد أن ذكر أن ملك الموت اشتهر أن اسمه عزرائيل، قال: ولم أقف على تسميته بذلك في الخبر. وقال الشيخ الألباني في تعليقه على قول الطحاوي: "ونؤمن بملك الموت الموكل بقبض أرواح العالمين". قال رحمه الله: قلت: هذا هو اسمه في القرآن، وأما تسميته بـ"عزرائيل" كما هو الشائع بين الناس فلا أصل له، وإنما هو من الإسرائيليات.
نحن مكلفون بالإيمان بالملائكة إجمالا، ولا نكلف بمعرفة أسمائهم إلا ما نص عليه القرآن أو الحديث الصحيح لأن عددهم كبير كما قال الله سبحانه (وما يعلم جنود ربك إلا هو) (سورة المدثر: 31) والنص إما على الاسم الشخصي مثل جبريل وميكائيل وإسرافيل، ومنكر ونكير، ورضوان خازن الجنة ومالك خازن النار. وعزرائيل مشهور بأنه هو ملك الموت وإن كان اسمه لم يرد في القرآن الكريم. وإما أن يكون النص على النوع مثل حملة العرش والكتبة الذين يحصون أعمال العباد. والحفظة وغيرهم. وعزرائيل هو الملك الموكل بقبض الأرواح، قال تعالى (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون) ( سورة السجدة: 11) ويقال: إن الله اختاره لذلك؛ لأنه هو الذي تجرأ وأخذ من تراب الأرض ليخلق الله منه آدم على الرغم من أنها استعاذت من الملائكة الذين حاولوا قبله أن يأخذوا منها التراب، وهذا كلام وهب بن منبه والزهري وليس له سند صحيح "مشارق الأنوار للعدوي ص 16" وملك الموت ككل نفس سيموت والذي يقبض روحه هو الله سبحانه. وجاء في مشارق الأنوار أيضًا "ص 13" أن له أعوانا بعدد من يموتون، وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ عن نفسين اتفق موتهما في طرفة عين، واحد بالمشرق والآخر بالمغرب كيف قدرة الملك عليهما؟ قال: ما قدرة ملك الموت على أهل المشارق والمغارب والظلمات والهواء والبحور إلا كرجل بين يديه مائدة يتناول من أيها شاء.