وكذلك فإن جريراً مع ما أعطاه الله من جمال الخِلقة، فقد رزقه جمال الخُلق وكان يحب جبر الخواطر وتطبيب النفوس، ومراعاة مشاعر الآخرين. ولأن إسلام جرير جاء متأخراً، فقد كان يتوق دائما الى الشهادة في سبيل الله جل وعلا، فكان على ميمنة سعد بن أبي وقاص يوم القادسية. وقال له عمر: عند قتال الأعاجم في العراق: "سر بقومك فما غلبت عليه فلك ربعه" فلما جمعت الغنائم طلب ربعها، فكتب سعد الى عمر، فكتب عمر: صدق جرير، فإن شاء فأعطه، وان يكن إنما قاتل لله ولدينه وجنته، فهو رجل من المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم. فلما أخبر جرير قال: صدق أمير المؤمنين، لا حاجة لي بذلك، أنا رجل من المسلمين". صحابي جليل قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم ان عبدالله رجل صالح هو - منهج الثقافة. واعتزل جرير الفتنة التي كانت بين علي ومعاوية رضي الله عنهما فقال عنه علي رضي الله عنه: "جرير منا أهل البيت ظهراً لبطن.. قالها ثلاثاً". وظل جرير مستمسكاً بهدي حبيبه النبي، حتى لقي ربه متمنياً ما تمناه يوسف الصديق، ولسان حاله يناشد ربه: "أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلماً وألحقني بالصالحين" فرضي الله عن جرير وعن سائر الصحابة أجمعين. السيد البشبيشي منقول من جريدة الخليج الإمارات 27-10-2004
فبارك رسول الله صلى الله عليه وسلم خيل أحمس ورجالها. "
من الآثار العظيمة لجملة أشهد أن محمدا رسول الله أن نقدم محبة الرسول صلي الله عليه وسلم على محبة النفس و الوالدين والناس أجمعين يسعدنا بزراتكم الدائم على موقع بيت الحلول بتقديم لكم المعلومات التي تفيد الباحث بكل انواع الإجابات النموذجية، في جميع المجالات, وها نحن اليوم سنتعرف وياكم اياها الطلاب والطالبات في اجابة احد اهم الأسئلة التي قد تحتاج إلى حل لها، ومنها حل سؤالكم: إجابة السؤال الصحيح هي: خطأ
في عام 2017، أقر مجلس النواب العراقي قانونا ينص على مصادرة الأموال المنقولة وغير المنقولة لكل من صدام حسين وزوجاته وأولاده وأحفاده وأقربائه حتى الدرجة الثانية ووكلائهم ومصادرة أموال قائمة من 52 من أركان النظام السابق، كان من بينهم محمود ذياب الأحمد. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
سرايا - محمود ذياب الأحمد المشهداني هو مهندس مدني وسياسي عراقي ودبلوماسي سابق، شغل منصب آخر وزير داخلية في فترة حكم صدام حسين، كان مقيما في أربيل بعد مغادرته السجن يقيم و يعمل حاليا في السودان. المناصب السياسية شغل منصب وزير الزراعة في فترة حرب الخليج الثانية في أيلول 1991، دخل في نزاع مع وزير الدفاع حسين كامل حسن حول إعادة إنشاء جسر الجمهورية في بغداد، شغل لاحقا منصب وزير الإسكان والتعمير ثم وزير الري حيث كان له دور بارز في التفاوض مع تركيا وسوريا حول الحقوق المائية في نهري دجلة والفرات. في 28 أيار 2001، خلف محمد زمام عبد الرزاق في منصب وزير الداخلية، ليستمر في المنصب حتى احتلال العراق. ترك محمد زمام عبد الزراق منصبه في وزارة الداخلية ليتفرغ لمنصب مسؤول تنظيمات حزب البعث العربي الاشتراكي في محافظة نينوى ومحافظة التأميم أما منصب وزير الري فقد شغله رسول عبد الحسين سوادي خلفا لمحمود ذياب الأحمد. أدرج اسمه في قائمة العراقيين المطلوبين لدى الولايات المتحدة، واعتقل بعد احتلال العراق في الثامن من آب من عام 2003، في عام 2005، وجهت له تهمة في قضية الأهوار. أفرج عنه في تموز 2012 بعد أن أنهى فترة الحكم الصادر بحقه، خلال فترة اعتقاله وقع على بطاقة لعب تحمل صورته لصالح الرقيب مارك هاينبو حيث كان محكوما بالسجن 7 سنوات.
أفرج عنه في تموز 2012 بعد أن أنهى فترة الحكم الصادر بحقه، [10] خلال فترة اعتقاله وقع على بطاقة لعب تحمل صورته لصالح الرقيب مارك هاينبو. [11] [1] [5] حيث كان محكوما بالسجن 7 سنوات. [1] في عام 2017، أقر مجلس النواب العراقي قانونا ينص على مصادرة الأموال المنقولة وغير المنقولة لكل من صدام حسين وزوجاته وأولاده وأحفاده وأقربائه حتى الدرجة الثانية ووكلائهم ومصادرة أموال قائمة من 52 من أركان النظام السابق، كان من بينهم محمود ذياب الأحمد. [12] المصادر ↑ أ ب ت الحكومة العراقية تفرج عن وزير داخلية صدام بعد انتهاء مدة محكوميته نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب أبرز وجوه النظام العراقي السابق: أين هم الآن؟ نسخة محفوظة 24 مارس 2018 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب Mahmud Dhiyab Al-Ahmad نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين. ^ كلمة حق في حق المهندس محمود ذياب الأحمد نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب العدل تفرج عن محمود ذياب الأحمد نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين. ^ The Central Intelligence Agency. "Addendums to the Comprehensive Report of the Special Advisor to the DCI on Iraq's WMD", March 2005, p. 6.