حفل افتتاح النادى الأهلى: أقيم حفل الافتتاح فى 26 فبراير 1909، وكان الافتتاح الرسمي للنادي في المبنى الرئيسى للأهلى، وقد حضر الحفل مستر / متشل أنس أول رئيس للنادى رغم استقالته وسفره. دخول الكهرباء للنادى: دخلت الكهرباء للنادى الأهلى عام 1922 وكان ذلك واحدًا من مشروعات الأهلى الكبيرة، حيث كان النادي يضاء بالفوانيس وطرقاته وحديقته تضاء بالغاز منذ تأسيسه حتى دخول الكهرباء، وتكلف دخول الكهرباء بدلاً من الغاز 52 جنيهًا، واحتفل الأعضاء احتفالاً كبيرًا بدخول الكهرباء. صالة راتب: تقدمت أسرة راتب فى عام 1923 برغبتها فى بناء صالة كبرى وغرفة لخلع الملابس على نفقتها فى ذلك الوقت وبتكلفة إجمالية 400 جنيه وسميت بـ (صالة راتب) وما زالت آثارها باقية حتى اليوم، وكانت الصالة صالونًا للاجتماعات واللقاءات الأسرية داخل النادى وأقيمت بها حفلات الأسرة المالكة.
وفاز هذا الفريق بالترتيب الاول في مسابقة الدرجة الثانية التى شارك فيها الأهلي بالفريق " ب ". وبعد نهاية الموسم ترك هؤلاء الناشئين فريق الأهلي والتحقوا بفريق الطليعة!! وفي عام 1955 اجتمع على المبروك " رئيس النادي " وعلى تنتوش " نائبه " وأحمد البدري " أمين الصندوق " و يوسف بن عبدالله " المقرر " والاعضاء حسن الأمير ،مصطفي الرقيعي ، حسونة باشا آغا وقرر بعضهم كما جاء في محضر الاجتماع اغلاق ابواب النادي نهائيا بسبب المشاكل الإدارية والمالية! لكن حسن الأمير ذهب إلى حمودة القلالي رئيس نادي الطليعة واتفق معه على أن ينضم فريق الطليعة بكامل لاعبيه ( الذين كانوا في صف ناشئى الأهلي! ) إلى فريق الأهلي مقابل أن يصبح حمودة القلالي رئيسا للنادي الأهلي. تاسيس نادي الاهلي تداول. لتكتب بداية جديدة لفريق حول الألم إلى أمل والأمل إلى حقيقة ، فبدون شك ان قهر المستحيل ومغالبة الصعاب هي التي صنعت ارادة الأهلي وهي التي دلته بعد ذلك إلى طريق الانتصار والتفوق... فلا أحد يتهاوى إن تأبط العزيمة والاصرار وتشبث بالحلم والامل. بقلم السيد فيصل زقطة [تحرير] انجازاته الدولية أول مشاركة دولية كانت في يوم 10/6/1955 حين تقابل في الملعب البلدي بطرابلس مع فريق الترجي الرياضي التونسي، تكونت تشكيلة الأهلي من عبد النبي الغرياني ورمضان كريمة ومحمود عبد الله ومختار السكاللي وسعد السرتاوي وحسن الامير ومصطفى الرقيعي وعلي الرقيعي ومصباح وني ومحمد وريث والصديق البسكي، أما تشكيلة الترجي فكانت تضم أبرز لاعبي المنتخب التونسي: شنوفي – يوسف – ميمون – تاسكو – محرز – نوار – ميداس – نورالدين – بن عزالدين – الغدامسي – علي الخياري.
وعلى الرغم من أن هناك لاعبين مثل محمود بوهديمة والهادي الخضار ومحمد الهوني تركوا الأهلي وعادوا الي النادي الأم فريق الاتحاد ، وعلى الرغم أن اخرين اعلنوا اعتزالهم بعد أول موسم مثل المبروك المصراتي وسالم بن حسين وأحمد الطويل وعامر المجراب إلا أن قلب الأهلي ضل يخفق بالأمل ولم ترتعش فرائصه ولم يسقط الأهلي في أي يوم من الايام أسيرا لقبضة الظروف فأهدافه البعيدة تجلو عنه أى تقاعس. ففي موسم 52 / 1953 أصبح سالم بن حسين رئيسا للنادي وجميل الصياح نائبا له فيما استمر يوسف بن عبدالله مقررا وتولى مصطفي الرقيعي أمانة الصندوق أما اعضاء الإدارة فهم حسن الأمير – حسونة باشا آغا – على الجندي. ونتيجة للصعوبات والمحن استقال سالم بن حسين وأصبح إسماعيل العزابي رئيسا للنادي موسم 53 / 1954 وفي هذا العام شكل الأهلي فريقا للناشئين تحت اشراف عثمان بيزان بينما تولى مدرب مالطي اسمه فرانس الاشراف على الفريق الاول وكانت فكرة عثمان بيزان اعداد فريق للمستقبل وكان يتكون من لاعبين ناشئين مثل: محمود الهتكي - على بن رمضان – مختار السكاللى – مصباح عمروني – عبداللطيف الشريف – محمود الهوني – معمر الفزاني – بشير الولاني - الصديق البسكى – عبدالحميد الشريف – على الرقيعي – محمود زاوية.
وفي هذه المباراة أكد الأهلي تفوقه على الكرة التونسية وسجل فوزاً ساحقاً بأربعة أهداف لواحد وكانت أهداف الأهلي بأقدام: مصباح وني ومصطفى الرقيعي والصديق البسكي فيما كان الهدف الرابع برأس محمد وريث. أول مباراة دولية خارج ملعبه كانت من خلال رحلة ودية إلى مالطا يوم 14/12/1956 وفيها تعادل مع فريق الحمرون بدون أهداف. تاسيس نادي الاهلي طرابلس. لعب مع فريق بنسيو سيو البرازيلي إلى ليبيا يوم14 ابريل 1965 وانهزم بهدفين للاشيء. حصول على بطولة دورة معرض طرابلس الدولي عام 1974 متفوقاً على فريقي فلوريانا المالطي والمرسى التونسي. انتصر على منتخب كوبا بثلاثة أهداف سجلها الهادي صالح وسالم النفاتي مرتين يوم 9/6/1978 انتصر على فريق فينول الروماني بثلاثة أهداف سجلها رضا السنوسي وشكري بن حامد وجمال بونوارة يوم 9/1/1984 تفوق على فريق الفتوة السوري بهدف دون مقابل سجله أبو بكر إبراهيم يوم 21/9/1984 فاز بكأس المباراة الدولية في إطار الاحتفال بالعيد العشرين لثورة الفاتح والتي سجل فيها الأهلي انتصاره على فريق نوفباخور بطل الدوري الاوزبكستاني بهدف لصفر سجله رضا عطية يوم 31/8/1989 وواصل الأهلي سلسة إنتصاراته الدولية بمغالبته لفريق المقاولون المصري بهدف دون مقابل سجله علي زريبه يوم 5/3/1990.
وفاز هذا الفريق بالترتيب الاول في مسابقة الدرجة الثانية التى شارك فيها الأهلي بالفريق " ب ". وبعد نهاية الموسم ترك هؤلاء الناشئين فريق الأهلي والتحقوا بفريق الطليعة!! وفي عام 1955 اجتمع على المبروك " رئيس النادي " وعلى تنتوش " نائبه " وأحمد البدري " أمين الصندوق " و يوسف بن عبدالله " المقرر " والاعضاء حسن الأمير ،مصطفي الرقيعي ، حسونة باشا آغا وقرر بعضهم كما جاء في محضر الاجتماع اغلاق ابواب النادي نهائيا بسبب المشاكل الإدارية والمالية! لكن حسن الأمير ذهب إلى حمودة القلالي رئيس نادي الطليعة واتفق معه على أن ينضم فريق الطليعة بكامل لاعبيه ( الذين كانوا في صف ناشئى الأهلي! ) إلى فريق الأهلي مقابل أن يصبح حمودة القلالي رئيسا للنادي الأهلي. بالبلدي: ذكرى تأسيس نادى القرن.. الأهلى "الكبير أوى" على منصة البطولات "إنفو جراف". لتكتب بداية جديدة لفريق حول الألم الى أمل والأمل الى حقيقة ، فبدون شك ان قهر المستحيل ومغالبة الصعاب هي التي صنعت ارادة الأهلي وهي التي دلته بعد ذلك الى طريق الانتصار والتفوق... فلا أحد يتهاوى إن تأبط العزيمة والاصرار وتشبث بالحلم والامل.. تحياتي للجميع في هدا الموضوع أردت ان اوضح الي جميع محبي الاهلي الدين لا يعرفون قصة تأسيس نادي الاهلي العريق وايضا لأنه النهر أو الوادي الذي نبع منه البرنس طارق التائب طرابلس في منتصف القرن العشرين يوم 8.
لم يبقَ للإيرانيين إلا التلويح بالعودة إلى التهديد برفع درجات تخصيب اليورانيوم إلى الدرجة التي تؤهلهم للحصول على السلاح النووي. وهذا دونهم ودونه خرط القتاد، حتى لو اضطر المجتمع الدولي لاستخدام القوة المسلحة. مسرحية الرد على مقتل سليماني أفصحت بوضوح عن قوة إيران التي يتباهون بها، فليس ثمة إلا جعجعات وادعاءات وتهديدات إعلامية، أشبه ما تكون بزوبعة في فنجان. أبشر بطول سلامة يا اوباما!. وهو يذكرني ببيت الشعر العربي الشهير: زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً أبشر بطول سلامة يا مربعُ نقلا عن " الجزيرة " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
اذن وما دام ان هذا هو واقع الحال فهل ان الولايات المتحدة ومعها بعض دول هذه المنطقة تصدق انها قادرة على القضاء على «داعش» ببضع مئات من «المتدربين» حتى وإن اصبح كل واحد منهم بقوة «طرزان» او بقوة «غراندايزر».. إنّ هذا عبارة عن بيع اوهام لا يمكن تمريرها لا على الشعب السوري ولا على المعارضة السورية وايضاً ولا على كل من يعنيه الحفاظ على وحدة هذه الدولة العربية وتماسك مكوناتها الاجتماعية. ولذلك، واذا كان الاميركيون، والمقصود هو الادارة الاميركية، صادقون في انهم لا يعتبرون ان نظام بشار الاسد لم يعد له اي دور لا في حاضر سورية ولا في مستقبلها، فان عليهم ان يواجهوا الحقائق مباشرة وان عليهم ان يستبدلوا حكاية تدريب المئات هذه بتزويد المعارضة السورية بالأسلحة الفعالة التي باتت تحتاجها انْ ليس لحسم المعركة نهائياً فلإجبار هذا النظام على الالتزام بـ «جنيف 1» ولحمله مرغماً على القبول بحل المرحلة الانتقالية. وايضاً اذا اراد الاميركيون القضاء فعلاً على «داعش» فان عليهم ان يكونوا اكثر «جدية» في اضعاف النفوذ الايراني في العراق وفي سورية وفي لبنان وفي انهائه في اليمن.. اما «كذبة» تدريب بضع مئات للقضاء على هذا التنظيم الارهابي، الذي ثبت ان لديه قدرة وامكانيات دولة فعلية، فانها لم تنطلِ على اي كان.. إن المطلوب هو دعم فعليٌّ وحقيقي لقوى المعارضة السورية (المعتدلة) وهو أيضاً منع التدخلات الايرانية في شؤون هذه المنطقة ووضع حد فعلي لهذه التدخلات.