له تأثير مفيد على قوة الذكورة، وعلى الجهاز القلبي الوعائي وعلى الكبد، ويحارب الأورام وتصلب الشرايين، ويمنع الإصابة بمرض السكري والسمنة، لأنه لا يحتوي على سكر ودهون "ضارة". في بعض الدراسات اتضح أن هذا الشراب يحتوي على حوالي 50 مادة قيّمة، 20 منها تساعد في علاج الأمراض المختلفة، و 5 مواد لا توجد حتى في الطبيعة. جرانولا - ويكيبيديا. واحد منهم، مركب الفينول كيبيكول، أثبت نفسه في علاج داء السكري. ختاماً ذكرنا لكم في هذا المقال عبر موقع صحتنا عن ماهية شراب القيقب وما هي أهم فوائده وتأثيراته على الصحة وما هي أهم مميزاته، نتمنى أن ينال المقال اعجابكم. مرتبط
إعلان من 1893 لگرانولا من شركة كلوقز A modern packaged granola cereal Modern small granola packaging قالب جرانولا [ عدل] قالب گرانولا عن قرب هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بالولايات المتحدة بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت في كومنز صور وملفات عن: جرانولا بوابة مطاعم وطعام بوابة الولايات المتحدة
أمّا عن المطبخ، فكان الطّعام هجينًا بين عدّة جنسيات هي التاهيتيّة، والفرنسيّة، والإيطاليّة واليابانيّة ولكن احتفظ السكّان بعادة الأكل باليد مباشرة. وتعتمد معظم أطباقهم على السّمك وخاصّة السمك النيئ "Poisson cru" الذي يعتبر أكثر الأطباق شعبيّة في الجزيرة، أمّا عن أشهر أطباق التحلية فهي الموز والبابايا المهروسة بما يعرف هناك ب"po'e". اقتصاد جزيرة بورا بورا يعتمد اقتصاد بورا بورا بشكل أساسيّ على السياحة، وبشكل أساسي السيّاح من الولايات المتحدّة، وأوروبا واليابان. فقد بنيت في السنوات القليلة الماضية العديد من المنتجعات ومراكز الاستجمام ومجمّعات الأكواخ فوق الماء. جزيرة بورا بورا - موضوع. ممّا دعم السياحة في الجزيرة أيضًا، البيئة المريحة والحياة الليليّة المضبوطة نوعًا ما، على عكس الجزر الأخرى المجاورة والتي تضجّ ليلاً بالنّاس. يسكن اليوم ما يقارب الـ 4000 شخص على جزيرة بورا بورا. و رغم كلّ المحاولات لفرض اللغة الإنكليزيّة إلّا أن كلّاً من الفرنسية والتاهيتية بقيتا اللغتان الأساسيّتان في الجزيرة. 3 الحياة البرية في بورا بورا نظرًا لحجم الجزيرة الصّغير، وطبيعتها البركانيّة وبعدها عن اليابسة،لا توجد حياة بريّة في الجزيرة، الحيوانات الوحيدة التي يمكن مصادفتها هي الحيوانات التي جلبها الإنسان كالخيول، والأبقار، والدجاج، والخنازير، والأغنام والماعز والكلاب وغيرها.
أهم ما يميّز بورا بورا جغرافيًّا هو التّلال الخضراء والطبيعة البركانيّة لأرض الجزيرة. 2 الطقس في جزيرة بورا بورا المناخ السائد على الجزيرة هو المناخ الاستوائي الذي تتناوب فيه على مدار العام فصول من الجفاف وأخرى من الأمطار؛ يمتد موسم الأمطار المثقل بغطاء سحابي كبير ورطوبة ثقيلة جداً بين شهريّ تشرين الثّاني (نوفمبر) وحتى نيسان (أبريل)، يفضّل العديد من السّياح زيارة الجزيرة خلال هذا الموسم لكون الجزيرة تكون فيه أقل ازدحامًا من الأوقات الأخرى خلال العام. أمّا عن الموسم الجاف، فيبدأ بشهر أيّار (مايو) وينتهي بشهر تشرين الأوّل (أكتوبر)، وهو الموسم الأفضل للسياحة وممارسة الأنشطة البحريّة المتنوّعة وخاصّة الغوص، حيث تكون الأمواج أقل على الشواطئ والماء أكثر صفوًّا. العادات والتقاليد في جزيرة بورا بورا قمعت فرنسا السكّان الأصليين للجزيرة بعد ضمّ الجزيرة إلى مستعمراتها وعملت على طمث ثقافتهم، ولكن وبطريقة غريبة، عادت هذه الثقّافة إلى الواجهة في العقود الأخيرة. لعلّ أهم ما أحيا هذه الثقافة هي الموسيقى التراثيّة للمنطقة، وأهم الآلات الموسيقيّة التقليديّة في بورا بورا هي الطبول وفلوت الأنف المعروف باسم vivo.
ستستطيع أيضًا أن تخوض تجربة التخييم في محيط الجبل، وإشعال النيران ليلًا، والجلوس على أضواء النجوم، فهو يخصص أماكن للتخييم. وإذا كنت من محبي السير، فيمكنك ممارسة هوايتك في ممرات المسافات الطويلة المخصصة للسير أمام الشواطئ الرائعة. 3. إثارة السفاري في بورا بورا لن تستطيع أن تمر بالجزيرة دون أن تمارس السفاري، فهي الوسيلة الأساسية لزيارة بعض المناطق الداخلية، صحيح أنك ستمر ببعض الطرق الوعرة في هذه الرحلات، إلا أنك ستشعر بالاستمتاع والإثارة. على طول الطريق، ستستمع لقصصٍ تاريخية عن دور الجزيرة أثناء الحرب العالمية الثانية، يمكنك أن تسلي استماعك بتذوق الفواكه المحلية اللذيذة. 4. التفاعل مع أسماك القرش سواء كنت من أصحاب القلوب الجريئة أو لا، ستشاهد أو تمارس رحلات التفاعل مع أسماك القرش، فهي رحلات تتميز بها الجزيرة. توفر هذه الرحلات فرصة لتغذيتهم، والتقاط الصور الفواتجرافية معهم، بطريقة تمكنك من الانسجمام مع الطبيعة. 4. ممارسة الغوص ارتدِ ملابس غطسك، وأنزل لمشاهدة الحياة البحرية والشعاب المرجانية في المياه الدافئة، حيث سترى أجمل وأزهى الشعاب المرجانية المتنوعة. وعلى الرغم أن الجزيرة لا تمتلك سوى 5 مواقع غطس، إلا أن جميعها تتمتع بظروفٍ مناخية رائعة، مما يسمح برؤية جيدة لعالم ما تحت الماء.