نستعرض في مقالنا علاج التبول اللاإرادي عند الأطفال حيث تعد من أكثر المشاكل الرائجة في المجتمع، كما ينزعج الطفل منها لما تسببه له من احراج، فضلاً عن الآثار النفسية التي تلحق بالطفل، فقد أوضحت الدراسات ظهور نسبة المرض لدى الأطفال الذكور 1:2 لدى الإناث، بينما تصل نسبة انتشاره بين الأطفال الذين لم تتعدى أعمارهم 4 سنوات من 12 إلى 25%. تبدأ نسبة الإصابة به بالانحدار مع التقدم في العمر لتصل إلى 2 إلى 3% البالغ عمرهم 12 عام، نستعرض الأسباب التي تؤدي لظهور المرض، فكل ما عليكم متابعة مقالنا عبر موقع موسوعة. علاج التبول اللارادي عند الاطفال تتواجد المشكلة بسيل البول بطريقة تلقائية أثناء فترة النوم خاصة عند الأطفال البالغ عمرهم 3 سنوات، وتكون المشكلة متكررة أسبوعيا لأكثر من 3 مرات. هناك العديد من الطرق الموجودة لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال، منها تقليل السوائل في فترات الليل، كذلك الابتعاد عن المشروبات التي تثير المثانة مثل الكافيين والمشروبات الغازية. كذلك العلاج بالقرآن الكريم، إلى جانب العلاج بالأعشاب الطبيعية، فضلاً عن العلاج بالأدوية الطبية. علاج التبول اللاإرادي بالعسل يمكن للعسل أن يمتص الرطوبة من الهواء، ومن ثم يقوم بتكثيفها، نتيجة لذلك فإن العسل يستطيع امتصاص الرطوبة من جسم الطفل ويقوم بتحويله دون تحويله أثناء النوم في الفراش ليلًا، وهذا ما نستعرضه فيما يلي: فتناول الطفل لملعقة صغيرة قبل النوم تؤثر على الجهاز العصبي للطفل فتجعله يمتص الماء من جسمه، من ثم تقوم باختزانها طوال اليوم، وبذلك تستريح الكلى.
يعرف التبول اللاإرادي بأنه فقدان السيطرة على عملية التبول وتفريغ المثانة، ويمكن أن تنجم هذه الحالة عن العديد من العوامل والأسباب، وتعد أمر طبيعي جداً لدى الرضع والأطفال الصغار الذين تقل أعمارهم عن سنوات. يعد التبول اللاإرادي ليلاً ونهاراً حالة شائعة جداً، وفي كثير من الحالات ينتهي التبول اللاإرادي من تلقاء نفسه إذا لم يرتبط بحالة مرضية، وفي الحالات الأخرى يمكن علاج التبول اللاارادي عند الاطفا ل أثناء الليل وفي النهار بالعديد من الطرق. اسباب التبول اللاارادي وانواعه قبل التطرق إلى علاج التبول اللاارادي عند الاطفال يجب التعرف على أنواع التبول اللاارادي وأسبابه، حتى يتمكن الطبيب من وصف العلاج أو طريقة العلاج المناسبة، وتشمل أنواع التبول اللااردي في الليل والنهار لمختلف الفئات العمرية على ما يلي: التبول اللاارادي الليلي وهو النوع الأكثر شيوعاً من التبول اللاارادي. التبول اللاارادي في النهار وتشيع الأصابة به لدى الأطفال الصغار في السن. التبول اللاارادي الأساسي وهو التبول اللاارادي أثناء الليل فقط أما في النهار فيبقى الطفل جاف تماماً. التبول اللاارادي الثانوي وهو الذي يحدث بعد سنة كاملة من عدم تبليل الطفل لفراشه في الليل.
كما أصدرت بتاريخ 19/9/2005 حكمها عدد 279 في الملف رقم 11/2005 بقسمة العقارات المدعى فيها وفق تقرير الخبير محمد العزوزي. فاستأنف عادل ومليكة جميع هذه الأحكام استئنافا أصليا واستأنفت إيمان الحكم عدد 131 استئنافا وصفته " بالفرعي "، وبعد إجراء محكمة الاستئناف المذكورة بحثا قضت- بعد ضم الملفات عدد 261/05 و 262/05 و 86/2007- بإلغاء الأحكام المستأنفة وحكمت وفق طلب المدعيين عادل ومليكة ورفض طلب المدعية إيمان الشياظمي، وذلك بمقتضى قرارها المطعون فيه من هذه الخيرة بالوسيلة الثانية بخرق القانون والقواعد الفقهية ، ذلك أنه اتخذ وثيقة الطلاق التي تشبث بها المطلوبان كذريعة لنفي نسبها. إلا أن الهالك لم ينقطع عن معاشرة أمها واستمر في بيت الزوجية حتى بعد الطلاق المزعوم لأنه كان له منها ابن سابق إلى أن حملت منه بالطاعنة وبذلك يكون قد راجعها من الطلاق الرجعي الذي يكفي لتحقيقه استمرار المطلقة في العيش مع مطلقها في بيت الزوجية الذي لم تخرج منه حتى الآن ، وأن نسبها ثابت بالفراش ولا يمكن نفيه إلا من طرف الأب. وأن واقعة العلم بالطلاق وتبليغه إلى أم الطاعنة ، منعدم في الطلاق المحتج به، وأن تعليل القرار المطعون فيه بأن العبرة من الطلاق هي لتاريخ حصوله لا سبب العلم به ، هو قول ضعيف، إذ أن إعلام المطلقة بالطلاق استوجبه الفصل 80 من مدونة الأحوال الشخصية الذي وقع الطلاق في ظله.
في حاله الطلاق للمره الثالثه لا يجوز للزوجه العوده الى الزوج الا بعد زواجها من رجل آخر.
................................. • طلاق السكران: له حالتان: الحالة الأولى: أن يقع السكر عن غير عمد. كأن يشرب الخمر يظنها عصيراً، فهذا لا يقع الطلاق بإجماع. الحالة الثانية: أن يتعمد السكر، ففيه قولان: القول الأول: يقع الطلاق. وهذا المذهب. قال في المغني: وهو مذهب سعيد بن المسيب، وعطاء، ومجاهد، ومالك، والشافعي، وأبي حنيفة. لقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى). فنهاهم حال السكر من قربان الصلاة، وهذا يقتضي عدم زوال التكليف. القول الثاني: لا يقع طلاقه. وهو قول عثمان، ومذهب عمر بن عبد العزيز، واختاره ابن تيمية. قال ابن المنذر: هذا ثابت عن أمير المؤمنين عثمان. وهذا القول هو الصحيح الذي رجع إليه الإمام أحمد حيث كان يقول بطلاق السكران فرجع عنه. لقوله تعالى: (لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى). فهذه الآية دلت على أن السكران غير مكلف، لأن الله أسقط الصلاة عنه حال السكر. لقول علي (كل طلاق جائز إلا طلاق المعتوه والمغلوب على عقله) رواه البخاري. ولأن السكران زائل العقل كالمجنون فهو لا يدري ما يقول. ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- لم يؤاخذ حمزة لما سكر فقال: وهل أنتم إلا عبيد أبي، وهذا القول هو الصحيح.