في الختام تُستخدمُ وحداتُ التَّحكُّم الدَّقيقة في مختلفِ التطبيقات، وتجمعُ هذه الوحدات كميَّةً هائلةً من البيانات. مقدمة إلى تقنيةTinyML - Electronics Go. باستخدامِ تقنيَّة TinyML يُمكننا الاستفادةُ من هذه البيانات لبناءِ منتجاتٍ أفضل. سيؤدِّي تمكينُ تعلُّم الآلة في وحداتِ التَّحكُّم الدَّقيقة إلى فتحِ فُرصٍ جديدة؛ إذ يوجدُ اليوم أكثرُ من 250 مليار وحدةِ تحكُّمٍ دقيقةٍ، وهذا الرقم سيرتفعُ في المستقبل، مما سيؤدِّي إلى انخفاضِ في السِّعر (وفقاً لمبادئ الاقتصَّاد: إذا زادَ العرضُ على منتجٍ ما، قلَّ سعرُه). المصدر: هنا. ترجمة: حنين الرفاعي ، مراجعة: قاهر محمد اليتيم ، تصميم: علي العلي ، تدقيق لغوي: بولا ابراهيم ، تحرير: محمد نور البوشي.
المصدر: ويكيبيديا سيبك من الكلام اللي فوق ده معمول عشان نظهرلك في جوجل لكن انت جاي تبحث عن اجابه سؤال ( من امثله الاجهزه المدمجه) انا سايبلك الاجابه بالاسفل المره الجاية عشان توصل لأجابة سؤالك بسهولة اكتب في اخر السؤال اسم موقعنا (افضل اجابة) ابحث بهذه الطريقه ( من امثله الاجهزه المدمجه أفضل أجابة) إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك إرسل لنا أسئلتك على التيليجرام
الاتصالات السلكية واللاسلكية [ عدل] ربما يكون أكثر أجهزة الإتصال أماناً والمعروفة على نطاق واسع هي بطاقة SIM (بطاقة هوية المشترك)، وهو جهاز مضمن في معظم الأجهزة الخلوية في العالم قبل الحصول على أي خدمة. تعد بطاقة SIM مجرد بداية لهذه البيئة الآمنة الرقمية. تعتبر " معايير خوادم الويب الخاصة بالبطاقات الذكية " ( SCWS) وصف للواجهات بخادم HTTP في البطاقة الذكية, [2] ويتم إجراء اختبارات وفحوصات لتأمين معلومات الدفع والبطاقات الائتمانية من OTA التي تكون من وإلى الهاتف المحمول. يتم تطوير أجهزة SIM/DVD المدمجة من خلال تقنية Smart Video Card التي تدمج قرصاً بصرياً متوافقاً مع DVD في مجسم بطاقة SIM العادية. وهنالك تطورات أخرى في مجال الاتصالات والتي تشمل الأمن الرقمي، ومن هذه التطورات هو التوقيع على الأجهزة المحمولة والتي تستخدم بطاقة SIM المدمجة لإنشاء توقيع إلكتروني ملزم قانوناً. المعاملات المالية والتجزئة [ عدل] وفقاً لتقرير UCLA Internet: Surveying the Digital Future (2000), تم الإفصاح بأن خصوصية البيانات الشخصية نشأت عوائق أمام المبيعات عبر الإنترنت، وأن أكثر من تسعة أشخاص من كل عشرة مستخدمين للإنترنت كانوا قلقون (نوعاً ما) أو قلقون (جدًا) بشأن أمان بطاقة الائتمان.
04-02-2008, 08:03 PM تاريخ التسجيل: Sep 2006 المشاركات: 4 فهد الشهراني يلقي قصيدة البيرق (المسروقة) أمام أمير منطقة عسير نشرت صحيفة الوطن يوم الأربعاء 24/12/1428هـ الموافق 2/1/2008م قصيدة البيرق( المسروقة) للشاعر / فهد الشهراني والذي ألقى القصيدة في مجلس الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير في وقت سابق من نشرها في صحيفة الوطن. القصيدة في الأصل للشاعر / عبدالكريم القحطاني وقد ألقاها الشاعر / عبدالكريم في إحتفالية (تحية العلم) أمام الأمير خالد الفيصل أمير منطقة عسير آنذاك.
* هل يوجد نقد في الفترة الحالية مقارنة بالكم الكبير من القصائد الشعرية؟ – النقد الادبي الصحي لايوجد الا في برامج المسابقات الشعرية أما تواجد النقد في السوشيال ميديا مع تطور الساحة بالعكس لايوجد نقد ادبي مفيد. *الكويت كانت رائدة في كل شئ وكانت المصدرة الاولى للشعر الشعبي؛ لماذا اختفت هذه الريادة، وماهو الحل للعودة إلى التوهج؟ – مع تواجد واهتمام بعض الدول الخليجية كالامارات في تطور الشعر ورفع قيمته، من الطبيعي ان تسحب الاضواء ويقل توهجه في الكويت.. الحل؛ نتمى باذن الله بالقادم بحيث نرى عودة هذا الوهج ،وباذن الله قادم. * ماهو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي على القصيدة الشعبية، وهل تمتلك هذه المواقع ذاكرة جيدة لحفظ هذه القصائد؟ – تاثيرها قوي جداً وهي العمود الرئيسي لاستمرار حياة القصيدة.. مواقع التواصل الاجتماعي تمتلك ذاكرة ارشفية جيدة جداً. *القائمون على الامسيات الشعرية يرسمون الجدول بناء على علاقاتهم الشخصية ويضعون الاقربون اولى بالمسرح من الاجدر، تعليقك؟ – هذه سنة البشر في بعض الاحيان.. لكن ادا خليت خربة ودائماً ان كان عندك شيء جميل هو الذي يقدمك على المسرح قبل اسمك. فهد الشهراني - شيلات MP3. * برامج المسابقات هل ساهمت بتطور القصيدة ام انها ساهمت في تردي مستوى الشعر وجعلته ماديا واصبحت المادة هي المتحكمه ؟ – لا بالعكس رفعت من الذائقة الشعرية عند الجمهور وزادت من معرفة القصيدة الجيدة والقصيدة العادية.. وبالعكس الاهتمام والمال يولد الابداع اكثر من الاهتمام فقط.
جميع أعمال فهد الشهراني الفنية من شيلات و ألبومات بصيغة MP3 عدد الشيلات (7)
تعليقات الزوار كُل المحتوي و التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي موقع الشعر. التعليقات المنشورة غير متابعة من قبل الإدارة. للتواصل معنا اضغط هنا.