ذكرت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، أن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) حول العالم ارتفعت إلى 470 مليونا و740 ألفا و762 حالة. وأوضحت الجامعة، فى أحدث إحصائية نشرتها، عبر موقعها الإلكترونى، اليوم الإثنين، أن إجمالى الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و77 ألفا و5971 وفاة. وأفادت بأن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، بلغ أكثر من 79. 7 مليون حالة، فى حين تجاوزت حصيلة الهند 43 مليون حالة لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 29. 6 مليون حالة. ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بـ 971 ألفا و162 وفاة، تلتها البرازيل فى المرتبة الثانية بـ657 ألفا و495 وفاة ثم تأتى الهند فى المرتبة الثالثة بإجمالى وفيات 516 ألفا و510 وفيات.
ذكرت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، أن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس "كورونا" المستجد (كوفيد-19) حول العالم ارتفعت إلى 480 مليونا و115 ألفا و822 حالة. وأضافت الجامعة في أحدث إحصائية نشرتها عبر موقعها الإلكتروني اليوم الأحد، أن إجمالي الوفيات جراء الإصابة بالفيروس التاجي حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و121 ألفا و156 حالة. وأشارت إلى أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والتي بلغت أكثر من 79. 9 مليون حالة، في حين تجاوزت حصيلة الهند 43 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تلتها البرازيل بأكثر من 29. 8 مليون حالة. ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بـ 976 ألفا و652 حالة، تلتها البرازيل في المرتبة الثانية بـ659 ألفا و46 حالة، ثم تأتي الهند في المرتبة الثالثة بإجمالي وفيات 521 ألفا و4 حالات
بدأت جامعة «جونز هوبكنز» بموجب تبرع من رجل الأعمال «جونز هوبكنز»، ويعادل رقم التبرع اليوم 150 مليون دولار. وقد كان ذلك هو أكبر تبرع خيرى فى تاريخ أمريكا حتى ذلك الوقت. ومن المفارقات المثيرة أن رجل الأعمال المعاصر «مايكل بلومبيرج» قد تبرع عام 2018 لجامعة «جونز هوبكنز» التى تخرج فيها، وكان تبرعه الذى يقارب مليارى دولار هو أكبر تبرع فى تاريخ التعليم الأمريكى منذ نشأته وحتى الآن. يدرك «بلومبيرج» تماماً جوهر عمل جامعته، ولذلك فقد خصص التبرع لصالح الطلاب الموهوبين من غير القادرين مالياً، وذلك لاجتذاب الطلاب الأكثر نبوغاً والذين قد لا يكون بمقدورهم دفع تكاليف الدراسة كافة التى تزيد على 70 ألف دولار سنوياً. يروى أستاذ جامعة كولومبيا وعالم اجتماع العلم المرموق «جوناثان كول» فى كتابه «جامعات عظيمة» الذى ترجمه للعربية «ناصر الحجيلان»، وصدر عن «الدار المصرية اللبنانية» عام 2016 قصة الجامعات البحثية العظيمة فى أمريكا، وكيف تحوّل الهدف من تعليم الطلاب إلى إنتاج المعرفة. إنه كتاب رائع تمنيت لو قرأه كل قادة الجامعات فى بلادنا. وحسب «تورستن فيزل»، الرئيس الفخرى لجامعة «روكفلر»، الحاصل على جائزة نوبل فى الطب، فإنّه «كتاب بارع.. يجب أن يقرأه الجميع».
لا يعرف كثيرون أن أرقام «كورونا» التى يتابعونها كل يوم هى إحصاءات صادرة عن جامعة «جونز هوبكنز» الأمريكية.. فما القصة؟ فى عام 1636، وبينما المشهد العثمانى البائس هو عنوان العالم الإسلامى، تأسست جامعة «هارفارد» فى أمريكا. كان العالم الإسلامى يواصل حقبة الجمود والانهيار، بعد أن ساد الحضارة الإنسانية قروناً طويلة، وكانت كلية «وليام ومارى» تتأسس كثانى جامعة بعد «هارفارد»، ثم جاء القرن الثامن عشر، ليفتتح مئويته بتأسيس جامعة «ييل» عام 1701. وفى النصف الثانى من القرن تأسست جامعة «برنستون»، و«كولومبيا»، و«بنسلفانيا». وفى عام 1767، كانت جامعة «كولومبيا» هى أول جامعة أمريكية تمنح درجة الدكتوراه فى الطب. كان تأسيس جامعة هارفارد و«أخواتها» بداية حقبة فى العالم الجديد. لكن جامعة «جونز هوبكنز» عام 1876 كانت بداية حقبة أهم.. إنّها بداية انطلاق الولايات المتحدة كقوة عظمى قادمة.. ذلك أن نمطاً جديداً من الجامعات قد تأسَّس، إنّه «جيل الجامعات البحثية» حيث الهدف هو البحث والعلم، والناتج المعرفى، والإنتاج الصناعى، والعائد الاقتصادى.. أو فى جملة واحدة: «حيث الجامعة هى الدولة». بدأت جامعة «جونز هوبكنز» بموجب تبرع من رجل الأعمال «جونز هوبكنز»، ويعادل رقم التبرع اليوم 150 مليون دولار.
أعلنت جامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية، أن حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" حول العالم ارتفعت إلى 504 ملايين و577 ألفا و44 إصابة. وذكرت الجامعة - فى أحدث إحصائية نشرتها، عبر موقعها الإلكترونى اليوم الإثنين - أن إجمالى الوفيات جراء الإصابة بالفيروس حول العالم ارتفع إلى 6 ملايين و198 ألفا و460 حالة وفاة. وأوضحت أن الولايات المتحدة سجلت أكبر عدد من حالات الإصابة حول العالم، والتى بلغت أكثر من 80. 6 مليون إصابة، فى حين تجاوزت حصيلة الهند 43 مليون إصابة لتحتل المرتبة الثانية، تليها البرازيل بأكثر من 30. 2 مليون إصابة. ووفقا لأحدث البيانات، تصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بالفيروس بـ988 ألفا و618 حالة، تلتها البرازيل فى المرتبة الثانية بـ662 ألفا و207 وفيات ثم تأتى الهند فى المرتبة الثالثة بإجمالى 521 ألفا و965 حالة.
لديك حساب في ولاء بلس ؟ تسجيل الدخول تسجيل حساب جديد الاسم الاول كلمة الدخول البريد الإلكتروني اسم العائلة تأكيد كلمة الدخول رقم الهاتف الجنس انثى ذكر
وعرضت الخطوط الجوية البريطانية على المسافرين الآتين أو المغادرين من مطارات لندن الأحد إمكان تأجيل رحلاتهم. وألغت شركة فيرجن أتلانتيك رحلات عدة انطلاقا من مطار لندن هيثرو الأكبر في البلاد. وأدت العاصفة أيضا إلى تأجيل مباريات كرة قدم عدة في المملكة المتحدة، ومباراة إسكتلندا وإنكلترا في بطولة الأمم الست لريغبي السيدات، وسباقات خيول، وغيرها. - مخلّفات العاصفة يونس - أما العاصفة يونس التي ضربت شمال غرب أوروبا أخيرا، فقد تسببت بمقتل 16 شخصا على الاقل وباضرارا مادية جسيمة وانقطاعا كبيرا في التيار الكهربائي، بحسب ما أفادت مصادر رسمية السبت 19 شباط 2022. وقد أُلغيت مئات رحلات الطيران والقطارات والعبارات في شمال غرب أوروبا جراء الرياح العاتية التي سببتها العاصفة يونس التي ضربت أوروبا بعد أقل من 48 ساعة من العاصفة دادلي التي أودت بستة أشخاص على الأقل في بولندا وألمانيا، وفقا لما أوردت وكالة فرانس برس. الساعه في لندن الإنجليزية. وسجّل حتى مساء السبت مصرع 16 شخصاً من جرّاء العاصفة: أربعة في هولندا وأربعة في بولندا وثلاثة في إنكلترا واثنان في ألمانيا واثنان في بلجيكا وواحد في إيرلندا. والعديد من الضحايا قضوا من جرّاء سقوط اشجار على سيارات.
وفي الرابع عشر من مارس رفضت المحكمة العليا البريطانية النظر في الاستئناف الذي قدّمه لتجنب تسليمه.