اغنية سقم حالي شمس كلمات اغنية سقم حالي شمس 2015 اغنية جديده والقصيده من كلمات الشاعر مسعود بن جليدان الهاجري كلمات اغنية سقم حالي Shams سقم حالي ياعلي من منقشة اليدين جاتني بالكود تمشي على سيف البحر وجلست جنبي من الضيق خاطرها حزين قالت عيوني يامسعود ذابحها السهر المفارق شين طاريه مايذكر بزين عرض ارواح المحبين لدروب الخطر قلت انا في الحب ماتقصر خطاي وتبين مثل من هون من الصوم وافطر فالظهر صاين حبك ولا اتبع دروب الخاينين والغلا في القلب باقي على طول الدهر اكتبي ذا القول عندك وبالخط المتين حبك يشابه لقصر على جال النهر
سقم حالي ياعلي - YouTube
شيله مرثيه بن لعبون ياعلي صحت بالصوت الرفيع - video Dailymotion Watch fullscreen Font
و عندما إلتقيا طلب منها أن تنساه و بدأ بالبكاء و الإنهيار، هنا إعترف لها أنه إكتشف أنه مريض و أن المرض تمكن منه و لم يكن يعرف حالته إلا بعد فوات الأوان، سألته ما هو المرض جاوبها أنه مريض بالإيدز. و شاهد أيضاً قصص حب مؤلمة وحزينة قصة اميرة والحب من طرف واحد. قصة حزينة قصيرة من الواقع و الحياة.
و قال لولده: حينما تجد الغضب أتى إليك لسبب ما عليك بدق مسمار في سور حديقة منزلنا، غضب الولد و لكنه وعد والده بتنفيذ ما طلبه الوالد منه. أخذ الولد في تنفيذ ما قاله والده له بدق المسامير كلما كان غاضباً لسبب ما، إلا أنه بات يجد مشقة في دق المسامير في سور الحديقة و لكن الملاحظ أن عدد المسامير أصبح يقل كل يوم عن قبله إلى أن لم يدق الولد مسامير في باقي الأيام و فرح جداً و فرح به والده و بات مفتخراً به. هنا قال له والده: عليك بخلع مسمار في كل يوم يمر عليك بلا غضب، بقي الولد في خلع المسامير بكل يوم لا يغضب به إلى أن إنتهى منها جميعاً، أخذه والده ليريه السور. و قال له: تحسس السور. فقال الولد: به ثقوب يا أبي. قال الوالد: هي تلك الثقوب سيداويها الهواء و الأيام؟ قال الولد: لا يا أبي لأنها جرحت الخشب الذي بالسور،. أشعار قصيرة حزينة - موضوع. هنا ضحك الوالد و قال لولده: هكذا هي كلمات الغضب و العصبية تجرح و لا يداويها شيئ، فهم الولد مغزى أبيه و بات لا ينفعل و لا يغضب ابدا. و شاهد أيضاً قصة ليلى وقيس اروع القصص الرومانسية الحزينة. قصة حزينة مؤلمة الحب و الضياع، هذا هو أقل عنوان نسرده لقصتنا تلك، القصة لفتاة تربت على الفضيلة و حسن الخلق و التفوق الدراسي، دخلت الفتاة مكتب المدرسة و هي منهارة إنهيار تام و البكاء غير منقطع و انفاسها تسابق نفسها للإختناق و هدأتها المدرسة و أعطتها المصحف الشريف تقرأ ما تيسر حتى تهدأ، و فعلاً هدأت الفتاة و بدأت في قص قصتها على مدرستها، أنها بعد إنتهاء العام الدراسي السابق سافر والدها و والدها للعلاج خارج البلاد و بقيت الفتاة و إخوتها الصغار مع عمتها التي لم تكن على درجة التعليم بالكثير.
". فيمسك رأسه و يدور في المكان يضحك و يبكي.. مشاعر مختلطة.. و هي " محمود ماذا بك ؟ و لماذا تأخرت كل هذا الوقت و أنا واقفة مع النساء يحتفلون بخروجنا ؟! " ضمها إلى صدره بدفئ و حنان و كان جسده يرتعش كطفل صغير وجد أمه و ضمها أكثر كأنه مازال لا يصدق ما يحدث.. وهي محمود ما بك الاولاد بخير؟ محمود " هيا بنا أسرد عليك عن أحلك ساعة مرت عليَّ في حياتي ". هل اعجبك الموضوع:
أمي أمي أين أبي ؟! "... الأم: الأطباء عملوا له عملية.. و قد خرج الآن إلى الغرفة.. تجري منى إلى غرفة أبيها.. "أبي.. أبي "... الأم: اتركيه يا منى.. ما زال في البينج.. الدكتور سوف يأتي لإفاقته. قصص رومانسية حزينة قصص رومانسية حزينه تجلس منى بجانب ابيها باكية.. الممرضة: الدكتور يا جماعة!... يدخل الدكتور و هي واضعة وجهها في كفيها تبكي بحرقة!.. الدكتور.. يفيق الأب... ترفع منى وجهها.. " دكتور!.. كيف حاله ؟".. تركز منى في وجه الدكتور.. و تقول في نفسها.. " يا إلهي.. إنه دكتور أشرف ".. تحاول السيطرة على مشاعرها المختلطة بين الفرح و القلق على أبيها.. و تكمل سؤالها... "كيف حاله ي.. ي.. ياا.. دكتور.. " الدكتور: بخير.. دقائق و يفيق... أنا في الحجرة المجاورة لو أردتم شيء.... بعد ساعة... يرجع الدكتور.. ليجد الأب أفاق إفاقة كاملة... " كيف حالك يا والدي ؟.. " الأب: بخير يا دكتور ربنا يكرمك.. يبحث الدكتور بعينيه في الحجرة.. حتى وجدها بجانب النافذة.... هي تراقبه من بعيد.... هو في نفسه " عرفتها!!!... منى صاحبة أختي أمل... كانت أمل تصفها بالمحترمة ".. الأم: متى سيخرج يا دكتور.. الدكتور: بعد ساعتين من الآن.. يهم الدكتور بالخروج.. ثم يقول "سآتي لكم بعد قليل ".. يذهب إلى حجرة الأطباء.. يتصل بأخته أمل.. " تعالى بسرعة إلى المستشفى.. قصص حزينه قصيره واقعيه تبكي الحجر - قصصي. أريدك في أمر هام".. تأتي أمل.. يحكي لها كل ما حدث... تذهب أمل إلى حجرة والد منى... تدق على الباب!..
الشاب استطاع الوصول للفتاة، فقد تابع كل شيء عن طريق مكالمة الفيديو؛ والفتاة عندما استفاقت حزنت كثيرا على كلبها الذي فداها بحياته. قصص حزينة. القصـــــــــــــــــــــــــة الثانيـــــــــــــــــــــة: بإحدى محلات الحلويات، اختارت طفلة صغيرة كعكة جميلة ومزينة، كانت الطفلة برفقة جدتها وشقيقها الأكبر، وكانوا قد قاموا بعمليات شراء للعديد من الأشياء اللازمة والضرورية للمنزل. عندما اختارتها الطفلة كانت بعيدة المنال عنها، مما دعا شاب كان يقف بجوارها مساعدتها في جلبها إليها من المكان المرتفع عنها نظرا لصغر سنها. عندما جاءت الجدة لتدفع الأموال وجدت أموالها غير كافية، لذلك اضطرت للتخلي عن كعكة حفيدتها، تركتها فأخذها الشاب ودفع حسابها ولحق بالجدة ليعطي للطفلة الكعكة. الجدة لم تقبلها منه، فسرد الشاب عليها قصة جميلة… عندما كنت صغيرا تقريبا بعمرها، كان يوم مولدي واخترت كعكة أعجبتني كثيرا، ولكن والدتي اعتذرت لعدم امتلاكها مالا كافيا لشرائها، كان هناك رجلا اشتراها من أجلي وأعطاني إياها، شكرته والدتي وطلبت منه عنوانه حتى ترد له الدين؛ غادر الرجل الطيب حتى قبل أن تتسنى لي الفرصة لأشكره شكرا يليق بما صنع، وحتى الآن لم أره ثانية.