6. خالد بن يزيد بن معاوية هو عالم كيمياء عربي مسلم وهو أول عالم عربي يهتم بدراسة الكيمياء، ويُطلق عليه أبو الكيمياء العربية، وهو حفيد الخليفة معاوية بن أبي سفيان ، وإلى جانب علم الكيمياء اهتم أيضًا بالطب والنجوم. ومن أهم إنجازاته في علم الكيمياء ما يلي: – قام بتأليف العديد من الكتب في علم الكيمياء التي ما زالت مرجعًا هامًا لعلماء الكيمياء اليوم، ومن بين هذه الكتب ما يلي: (كتاب فردوس الحكمة في علم الكيمياء- كتاب الرحمة في الكيمياء- السر البديع في فك الرمز المنيع). – أول من استخدم الكيمياء في صناعة بعض الأدوية. 7. يعقوب ابن إسحاق الكندي هو العالم الذي نبغ وبرع في العديد من العلوم، حيث أنه برع في الكيمياء والفيزياء والطب والفلسفة والفلك والرياضيات والموسيقى، وهو عالم كيميائي عربي من العراق، أهم إنجازات الكندي في الكيمياء: – قام الكندي بتأسيس صناعة العطور وكان ذلك بمشاركة العالم الجليل جابر بن حيان. – أجرى العديد من الأبحاث والتجارب التي تفيد في تحويل روائح النباتات إلى زيوت عطرية. – رفض فكرة تحويل المعادن الرخيصة إلى معادن ثمينة ومعادن كريمة مثل الذهب والفضة. 8. أبو القاسم المجريطي عالم عربي كانت له شهرة كبيرة في القرن الرابع الهجري، وهو عالم كيميائي إلى جانب نبوغه في العديد من العلوم الأخرى كالرياضة والفلك والطبيعة، أهم إنجازات المجريطي في هذا العلم: – عمل على تحرير علم الكيمياء من كثرة التخاريف والسحر والطلاسم التي كانت تلحق به وكانت مسيطرة على هذا العلم.
في مجلداته الخمسة Mécanique céleste إهتم لابلاس بمكانيكا الأجسام الفلكية و طور نظرية حول نشأة المنظومة الشمسية. ________________________________________ 3- ماركوني غوليلمو ماركوني (1874–1937م) عالم موجات كهربية مغناطيسية ومخترع الراديو، ولد بمدينة بولونيا بإيطاليا من أسرة غنية، ونجح ماركوني في اختراع جهاز خاص وذهب إلى إنكلترا وعرض الجهاز وسجله هناك وأنشأ شركة، وهو أول رجل أرسل واستقبل بنجاح الإشارات الإشعاعية على مختلف المسافات. أرسل عام 1901م إشارات عبر الأطلسي، فكان يوما عظيماً في تاريخ الإتصالات اللاسلكية حيث أن السفن الحربية التي تعاني من مصاعب يمكنها أن تطلب المساعدة بسرعة، وفي السنوات الأخيرة من حياته قام بتطوير استخدام الموجات القصيرة والموجات القصيرة جدا، وتوفي ماركونى في روما. ________________________________________ 4- ستيفين هاوكينج ستيفين هاوكينج ولد في أكسفورد, انجلترا, درس في جامعة أكسفورد وحصل منها على درجة الشرف الأولى في الفيزياء, أكمل دراسته في جامعة كمبريدج للحصول على PhD في علم الكون, له أبحاث نظرية في علم الكون وأبحاث في العلاقة بين الثقوب السوداء والديناميكا الحرارية, وله دراسات في التسلسل الزمني.
ولقد ترك الطغرائي عددا من الكتب تبين نبوغه في مجال الكيمياء من أهمها كتاب جامع الأسرار ، وكتاب تراكيب الأنوار ، وكتاب حقائق الاستشهادات ، وكتاب ذات الفوائد ، وكتاب الرد على ابن سينا في إبطال الكيمياء ، وكتاب مصابيح الحكمة ومفاتيح الرحمة. عبد الله بن أميل ( ق3 و 4هـ / 9 و 10م) عبد الله بن أميل التميمي عالم الكيمياء والحكيم. عاش في القرنين الثالث والرابع الهجريين / التاسع والعاشر الميلاديين. ولم تحدد الموسوعات أو كتب تاريخ العلوم عاما لميلاده أو لوفاته أو شيئا عن حياته بالرغم من الدراسات الغربية العديدة التي قامت على أعماله والكثير من الشروح على أعماله من العلماء العرب التالين له. اهتم العلماء الغربيون المحدثون بأعمال وآراء عبد الله بن أميل، وذلك لجمعه بين الحكمة والكيمياء، فقد كان قصده من العمل الكيميائي إطالة الحياة، وتحويل المعادن الخسيسة إلى معادن شريفة وربط بين هذين العنصرين.... __________________________________ اضغط الرابط أدناه لتحميل البحث كامل ومنسق جاهز للطباعة تنزيل "علماء-الكيمياء-العرب" علماء-الكيمياء-العرب – تم التنزيل العديد من المرات – 62 كيلوبايت
وفي وصفه للمواد الكيميائية لا يترك خاصية للمادة إلا ذكرها وأوضحها، بل إنه يعتبر أول عالم تمكن من معرفة أن كل مادة يتولد منها بالاحتراق ألوان خاصة. واستنتج من دراسته المكثفة أن المواد الكيمياوية لا تتفاعل مع بعضها إلا بأوزان معينة، فوضع بذلك أساس قانون النسب الثابتة في الاتحاد الكيماوي. وتطرق الجلدكي أيضا إلى دراسة خواص الزئبق معتقدا أن هذا المعدن هو أصل جميع الأحجار. كما درس خواص المعادن المكونة في الطبيعة وله أقوال في خواص معدن الرصاص. ولم تقتصر بحوث الجلدكي على علم الكيمياء فحسب. وترك الجلدكي عددا كبيرا من المؤلفات معظمها في الكيمياء من أشهرها كتاب التقريب في أسرار تركيب الكيمياء ، وهو موسوعة علمية تضمنت الكثير من المبادئ والنظريات والبحوث الكيميائية، واحتوى على وصف للعمليات المستخدمة فيها كالتقطير والتصعيد والتكليس، وكتاب نهاية الطلب في شرح المكتسب وزراعة الذهب ، وفيه اقتباسات عديدة من جابر بن حيان. وكتاب كنز الاختصاص ودرة الغواص في معرفة الخواص ، وهو في قسمين، قسم في الحيوان وقسم ثان في الجماد. وكتاب غاية السرور ، وكتاب البرهان في أسرار علم الميزان ويحتوي على أربعة أجزاء أورد فيه قواعد كثيرة من الطبيعة بما يتعلق بصناعة السيمياء ، وسجل شروحا وتعليقات علمية دقيقة لبعض النظريات الميكانيكية، وكتاب المصباح في علم المفتاح ، وهو عبارة عن خلاصة الخمسة كتب السابقة.
ملف تاريخ الملف استخدام الملف بيانات ميتا الملف الأصلي (750 × 1٬068 بكسل, حجم الملف: 12٫24 ميجابايت ، نوع الملف: application/pdf ، 81 صفحات) اضغط على زمن/تاريخ لرؤية الملف كما بدا في هذا الزمن. زمن/تاريخ صورة مصغرة الأبعاد مستخدم تعليق حالي 22:50، 28 يونيو 2011 750×1٬068، 81 صفحة (12٫24 ميجابايت) Obayd ( نقاش | مساهمات) لا يمكنك استبدال هذا الملف. استخدام الملف الصفحتان التاليتان تستخدمان هذا الملف: هذا الملف يحتوي على معلومات إضافية، غالبا ما تكون أضيفت من قبل الكاميرا الرقمية أو الماسح الضوئي المستخدم في إنشاء الملف. إذا كان الملف قد عدل عن حالته الأصلية، فبعض التفاصيل قد لا تعبر عن الملف المعدل. المؤلف ابن حجر الهيتمي تاريخ ووقت تغيير الملف 02:53، 27 يونيو 2011 تاريخ ووقت التحويل الرقمي 11:41، 7 ديسمبر 2010 آخر تعديل للبيانات التعريفية 02:53، 27 يونيو 2011 البرمجيات المستخدمة Adobe Acrobat 9. 0 عنوان قصير معجم ابن حجر الهيتمي الكلمات المفتاحية من المحجة المعرف الفريد للمستند الأصلي uuid:e1a58d05-a2ef-4e92-9e6d-fed42a809213 حالة حقوق النشر حالة حقوق النشر غير مُعرّفة برمجية التحويل Adobe Acrobat 9.
(3 تقييمات) له (39) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (10, 481) ابن حجر الهيتمي، هو شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي السعدي الأنصاري الشافعي، (909 هـ - 973 هـ)، فقيه شافعي ومتكلم على طريقة أهل السنة من الأشاعرة، ومتصوف. مولده وحياته ولد في رجب سنة 909 هـ في محلة أبي الهيتم من إقليم الغربية في مصر المنسوب إليها. مات أبوه وهو صغير فكفله الإمامان شمس الدين بن أبي الحمايل وشمس الدين الشناوي. ثم نقله الشمس الشناوي من محلة أبي الهيتم إلى مقام أحمد البدوي فقرأ هناك في مبادئ العلوم ثم نقله في سنة 924 هـ إلى جامع الأزهر فأخذ عن علماء مصر وكان قد حفظ القرآن في صغره. أذن له مشايخه بالإفتاء والتدريس وعمره دون العشرين، وبرع في علوم كثيرة من التفسير والحديث والكلام والفقه أصولا وفروعا والفرائض والحساب والنحو والصرف والمعاني والبيان والمنطق والتصوف. ومن محفوظاته كتاب "المنهاج"، ومقروآته لا يمكن حصرها، وأما إجازات المشايخ له فكيرة جدا استوعبها في معجم مشايخه. قدم إلى مكة في آخر سنة933 هـ فحج وجاور بها، ثم عاد إلى مصر ثم حج بعياله في آخر سنة 937 هـ ثم حج سنة 940 هـ وجاور من ذلك الوقت بمكة وأقام بها يدرس ويفتي ويؤلف.
ثانيا: انتحاله عقيدة الأشعرية في تأويل صفات الله جل وعلا, ووصفه هذا المذهب بأنه (الأحكم والأعلم) ، فقد قال في " الفتاوى الحديثية " (1 / 208): "..... وَجب تَأْوِيله على مَا هُوَ الْمَعْرُوف من مَذْهَب الْخلف الَّذِي هُوَ أحكم وَأعلم ، خلافًا لفرقة ضلوا عَن الْحق وارتكبوا عظائم من الْجِهَة والتجسيم اللَّذين هم كفر عِنْد كثير من الْعلمَاء أعاذنا الله من ذَلِك بمنه وَكَرمه " انتهى, وقد سبق بيان فساد مذهب التأويل في الفتوى رقم: ( 179588). ثالثا: وقد نتج عن هذه الأصول الاعتقادية المخالفة لطريقة أهل السنة ، وتشدده فيها: تشنيعه على علماء أهل السنة المخالفين له في آرائه خصوصا شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم, بل بهتانه عليهما ، لا سيما على شيخ الإسلام ابن تيمية في عدد من القضايا المتعلقة بأصول الاعتقاد. فقد سب شيخ الإسلام ابن تيمية سبًّا شديدا وقال فيه قولا لا يصح أن يصدر من عالم مثله, كما في " الفتاوى الحديثية " (1 /83). ومخالفاته – عفا الله عنه – كثيرة لا يتسع المقام لبسطها, ولكننا نحيل السائل على الكتاب النافع: " جلاء العينين في محاكمة الأحمدين " ، للسيد نعمان خير الدين الألوسي ، وهو خاص بمناقشة عدد من القضايا التي شنع بها الهيتمي على شيخ الإسلام ابن تيمية.