مشاهدة الموضوع التالي من مباشر نت.. WP: وفاة هدهود الغامضة تثير أسئلة حول حقوق الإنسان بمصر والان إلى التفاصيل: أثارت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، تساؤلات بشأن المصير الذي انتهى إليه الباحث الاقتصادي المصري أيمن هدهود، والذي اختفى عقب اعتقاله منذ شهرين، ثم أبلغت الحكومة عائلته بوفاته قبل هذه المدة بشهر، مع النظر إلى سجل حقوق الإنسان "المشين" في مصر. ولفتت الصحيفة في تقرير ترجمته "عربي21" إلى أن هدهود، اعتقل في شباط فبراير الماضي، وزعمت السلطات أن القضية سرقة، وبعد التحقيق معه في مركز للشرطة، ليختفي بعد ذلك ويبلغ شقيقه من جمعيات حقوقية بوجوده لدى جهاز أمن الدولة. قبل أن تبلغ عائلته بوفاته داخل مصحة نفسية. 20 مليون دولار لكل حلقة في مسلسل House of the Dragon | الرجل. وفي ما يأتي النص الكامل للتقرير: كيف يمكن لباحث بارز في الاقتصاد يبلغ من العمر 48 عاماً أن يُعتقل من قبل أجهزة الأمن في مصر ثم يختفي لأكثر من شهرين؟ كيف يمكن للحكومة أن تفسر قيامها بإبلاغ عائلة الرجل أنه توفي – قبل شهر من ذلك؟ تلك هي الأسئلة التي تشغل أصدقاء وعائلة أيمن هدهود. فكيف مات ولماذا؟ تصب هذه الأسئلة في القلب من سجل حقوق الإنسان المشين في مصر، والأجوبة عليها مطلوبة. كان هدهود أحد مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية الليبرالي وعمل مستشاراً لدى محمد أنور عصمت السادات، أحد المشاركين في تأسيس الحزب.
كما يشار إلى أن منظمة العفو الدولية استشارت أخصائي الطب الشرعي "ديريك باوندر" الذي قال إن صور جثة "هدهود" تظهر آثاراً على يديه وعلى يسار وجهه بما يشير بقوة إلى أنه تعرض لإصابات متكررة قبل وفاته. كما نقلت منظمة العفو الدولية عن اثنين من شهود العيان أنهما لاحظا الجروح على وجه ورأس هدهود في مشرحة المستشفى يوم العاشر من إبريل/ نيسان، في اليوم السابق لإجراء تشريح الجثة. اقرأ أيضاً: صور جديدة تكذب رواية النيابة المصرية تظهر آثار التعذيب على جثمان "هدهود" منشورات متعلقة
الأحد ، 24 ابريل 2022 الساعة 03:00 (أحداث نت / رانيا الأحمدي) تناقلت موقع التواصل الاجتماعى، صورة لابن الفنانة نادية الجندى من زوجها الراحل عماد حمدى، وبسببها أثيرت الأقاويل فى موقع التواصل الاجتماعى، حيث ظهرت نادية الجندى أصغر بكثير من ابنها. ولكن الحقيقة أن الرجل الذى ظهر في الصورة هو ابن زوجها الراحل من زواجه الأول من الفنانة فتحية شريف، ويدعى نادر عماد حمدى، وأن ابن نادية الجندى من الراحل عماد حمدى يدعى هشام، والذى أنجبته عندما تمت عامها الـ 16، الظاهر في الصورة، والذي يبلغ من العمر 60 عاماً. للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: لن تصدق السبب الصادم وراء طلاق سمية الخشاب من أحمد سعد! الفنانة كشفت المستور دون خجل مصطفى شعبان يكشف حقيقة خلافه مع منى زكي.. ما قاله الفنان أكد امراً حاسماً! Sharp تعود للمنافسة في سوق الهواتف الذكية بجهاز جديد سألوا نادية الجندي ليه محمود سعد بيكهرهك وينتقدك على طول.. فأجابت بدون خجل وبكل جرأة! سألوا فاتن حمامة وسميرة أحمد عن سبب رفضهن تقبيل شكري سرحان فكشفن السر الخطير! متصل يفاجئ مبروك عطية بمداعبته زوجته في نهار رمضان.. شركة تويتر تعيد دراسة عرض الاستحواذ من الملياردير ماسك بعد توفير تمويله بالبلدي | BeLBaLaDy. لن تصدق كيف رد عليه!! سألوا مصطفى شعبان ليه منى زكي رفضت العمل معك نهائياً؟.. فأجاب بدون تردد وكشف السر!
وقررت نادية الجندي الرد على الجميع، بنشر صورتها مع ابنها من عماد حمدي، ليتبين أن الشخص الموجود بالصورة المنتشرة عبر السوشيال ميديا ليس ابنها، وإنما ابن عماد حمدي من زوجته الأولى السيدة فتحية شريف. تابعوا أخبار أحداث نت عبر Google News لمتابعة أخبارنا أولا بأول تابعنا على Follow @ahdathnet1
ناقشت الصحف البريطانية تراجع شعبية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بين الناخبين المسلمين، ومآلات الوضع الأوكراني في حال إعلان روسيا إنهاء القتال قريبا. ونبدأ جولتنا من صحيفة الفايننشال تايمز التي نشرت تقريرا لليلى عبود بعنوان "المطالبة بالكرامة: كيف فقد الفرنسيون المسلمون الثقة في ماكرون بعد التحول الأمني". وبدأت الكاتبة تقريرها بعرض وجهة نظر رجل فرنسي مسلم "يميل إلى الإدلاء بورقة بيضاء" في الانتخابات الرئاسية التي تجري يوم الأحد في فرنسا. وقالت إن الأسباب التي تدفعه إلى ذلك "تشمل القوانين الأمنية التي يشعر بأنها تستهدف المسلمين بشكل غير متناسب وفشل ماكرون في العناية بالمناطق الفقيرة التي يعيش العديد من المهاجرين وذريتهم". وقال الرجل عن ماكرون "لقد كان حلما عندما انتخب وتحول إلى كابوس"، مضيفاً "لا أعتقد أن لوبان ستكون أسوأ". ورأت الكاتبة أن مرارة الرجل ناجمة "عن تحول ماكرون المحافظ وتركيزه على الأمن بين مسلمي فرنسا الذين يبلغ عددهم حوالي 5 ملايين نسمة والذين كانوا يميلون إلى التصويت لمرشحين يساريين". وأضافت أن ذلك "يساعد في تفسير سبب تحول 69 في المئة منهم إلى المرشح اليساري المتطرف جان لوك ميلانشون في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية في 10 أبريل/ نيسان، بينما انخفض دعم ماكرون بين الناخبين المسلمين 10 نقاط بالمقارنة مع عام 2017، وفقا للمؤسسة الفرنسية للرأي العام".