وله مشاركات نيابية رصينة وموفقة في البرلمان المصري بغرفتيه، ومشاركات في العديد من المؤتمرات والندوات المحلية والعالمية في دول كثيرة منها: (السودان - المملكة العربية السعودية - الجزائر - المغرب - ماليزيا - باكستان - الإمارات العربية المتحدة - الكويت - الأردن - العراق - المانيا - الولايات المتحدة الأمريكية - بلجيكا - إيطاليا - فرنسا.. الدكتور محمد الهاشم رئيساً لقسم الإدارة | الاخبارية. وغيرها). وله مكانة حديثية مرموقة في أنحاء العالم كافة، ومؤلفات متميزة في علم الحديث وغيره من فروع العلوم الإسلامية، منها: (الإسلام وبناء الشخصية - من هدي السنة النبوية - الشفاعة في ضوء الكتاب والسنة والرد على منكريها - الإسلام والشباب - قصص السنة - القرآن وليلة القدر - التضامن في مواجهة التحديات). وله موسوعة معاصرة فى علم الحديث، تعد أول موسوعة لشرح الأحاديث الصحيحة، وترتيبها ترتيبًا موضوعيًّا، وتبويبها تبويبًا فقهيًّا. وبرع في فنِّ الخطابة، حيث ظهر نبوغه وطلاقة لسانه منذ صغره؛ فقد خطب أول خطبة جمعة له وهو في الحادية عشرة من عمره في شهر رمضان الكريم، كما برع في نظم القصائد؛ سيما في مدائح سيد الخلق ﷺ وله ديوان شعري تحت عنوان: نسمات إيمانية.
احتفى مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، بمولد الدكتور أحمد عمر هاشم ، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، حيث ذكر المركز، أنه ولد في السادس من فبراير لعام 1941م، في قرية بني عامر بمركز الزقازيق، محافظة الشرقية، ونشأ في عائلة ينتهي نسبها إلى الإمام الحسين بن علي رضي الله عنهما. وتربى فى الساحة الهاشمية بمحل ميلاده، والتى كانت ولا زالت تحمل اسم عائلته، حيث التقى فيها بالعلماء والصالحين المُصلِحين، وحضر حلقاتها القرآنية والعلمية منذ نعمومة أظفاره. وبدأ مسيرته العلمية بحفظ وتجويد القرآن الكريم في العاشرة من عمره، ودرس الابتدائية بالأزهر الشريف، واستمر في دراسته الأزهرية إلى أن تخرج في كلية أصول الدين عام 1961م. ثم حصل على الإجازة العالمية عام 1967م، وعُيِّن معيدًا بقسم الحديث وعلومه بكلية أصول الدين، ثم حصل منه على الماجستير عام 1969م، ثم على الدكتوراة في التخصص ذاته. مركز الدكتور احمد هاشم الحرضي. وعمل أستاذًا للحديث وعلومه عام 1983م، إلى أن عُين عميدًا لكلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987م. ثم شغل منصب رئيس جامعة الأزهر الشريف عام 1995م، ثم عضوية هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف. كما شغل عضوية مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ورئاسة لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصري، وعضوية مجمع البحوث الإسلامية، والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والمجلس الأعلى للطرق الصوفية، واتحاد الكتاب، والمجلس الأعلى للصحافة، والمجلس الأعلى للثقافة، والمجلس الأعلى للجامعات، ورئاسة المركز العام لجمعيات الشبان المسلمين العالمية.
يتقدم عميد كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الطبية الطارئة الدكتور/ هاشم محمد بن صليح ووكلاء الكلية ورؤساء الأقسام وإدارة الكلية بتهنئة الدكتور/ أحمد بن معيوض العتيبي - عضو هيئة التدريس بقسم الخدمات الإسعافية في كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الطبية الطارئة بمناسبة التعيين "أستاذ مساعد" وعودته من مهمة الإبتعاث لدرجة الدكتوراة من الولايات المتحدة الامريكية. سائلين المولى العلي القدير أن يبارك له في علمه وعمله. الدكتور / أحمد معيوض العتيبي - أستاذ مساعد بقسم الخدمات الإسعافية ، كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الطبية الطارئة - جامعة الملك سعود للمزيد من نأمل متابعة صفحة الكلية على الرابط:
الأثنين 18 ديسمبر 2017 «الجزيرة» - المحليات: انتقل إلى رحمته تعالى أحمد عبده هاشم شقيق كل من الدكتور هاشم عبده هاشم -رئيس تحرير عكاظ السابق- ومحمد عبده هاشم وعلي عبده هاشم والدكتور عثمان عبده هاشم - عميد كلية علوم البحار السابق بجامعة الملك عبد العزيز - والمهندس عمر عبده هاشم وخالد عبده هاشم وأبوبكر عبده هاشم وانتصار عبده هاشم -أمينة مكتبة جامعة الملك عبد العزيز بجدة-. والفقيد ابن أخت الدكتور ماضي محمد مقبول عضو مجلس الشورى السابق ومقبول محمد مقبول مدير الشؤون الإدارية بجامعة جدة. وتستقبل الأسرة المعزين من الرجال ابتداء من بعد مغرب هذا اليوم الاثنين بمنزل الدكتور هاشم عبده هاشم الكائن بالكورنيش الشمالي - الشاطئ رقم (1) شارع أحمد بن زيدون شرق ملاعب تشيكي تشيز للأطفال. الدكتور هاشم: المملكة تقدم الفكر الإسلامي الصحيح وخدمات علمية ودينية وثقافية لا حصر لها. فيما يستقبل النساء بمنزل أخيه عمر عبده هاشم حي البساتين/2 شمال شرق دوار الآن بجوار مسجد أبوبكر الصديق.
تخرج في كلية أصول الدين جامعة الأزهر عام 1961. مركز الدكتور احمد هاشم الغرباوي. وشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، خلال احتفال وزارة الأوقاف بذكرى المولد النبوي الشريف، اليوم الأحد، فيلما تسجيليا بعنوان" واقع فريد"، استعرض التاريخ الإسلامي المجيد لمصر. وأشار الفيلم إلى أن مصر كانت وسوف تبقى أرض الدعاة التي انعقدت فيها الحياة على كلمة التوحيد لأكثر من 1400 عام مضت حتى عمرت المساجد وعلت المآذن، حيث مضى وتعاظم الاهتمام بعمارة المساجد وشئونها. واستعرض الفيلم أعمال وزارة الأوقاف التى واجهت بالحكمة والكلمة المتطرفين والإرهابيين في فترة حرجة؛ أعقاب 25 يناير 2011، حيث زادت المواجهة الفكرية ضد القوى الظلامية ضراوة في أعقاب ثورة 30 يونيو 2013، وانحازت الأئمة المصرية لخيارها الدائم وهو الوسطية الدينية في دولة مدنية اتخذت من الإيمان عنوانا.