قصة وطنية قصيرة عن المملكة العربية السعودية ، مكتوبة بشكل جميل وواضح ، تعبر عن فخر المواطنين وانتمائهم لوطنهم الغالي. وهي من القصص التي تهم الكثيرين ، وهم يحبون قراءتها ومشاركتها مع الأحباء والأصدقاء ، خاصة في المناسبات الوطنية الخاصة مثل اليوم الوطني للبلاد. ولأن الموقع حريص على تنمية هذه المشاعر الوطنية المميزة والحفاظ على القيم السامية ، سنخبركم في هذا المقال بمجموعة من القصص الوطنية المميزة. قصة وطنية قصيرة عن المملكة العربية السعودية في إحدى جامعات المملكة العربية السعودية ، كان هناك طالبان عرفانا بعملهما الدؤوب واجتهادهما ، أحدهما مسعود والآخر أحمد. كان الطالبان صديقين حميمين ، وعلى الرغم من ذلك ، كلما دار بينهما نقاش حاد ، شعرت أنهما من أشرس الأعداء حتى اقتنع أحدهما برأي الآخر أو احتفظ برأيه لنفسه ، والمناقشة. لا تفسد الود في الموضوع. في يوم من الأيام دار جدل بين الشابين حول أهمية تنمية الوطن والحفاظ عليه ، والسبب أن أحمد قال لمسعود: "آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أنا أتخرج من الجامعة يا مسعود وأعمل في واحد؟ الدول المتحضرة! قصة قصيرة عن الوطن المملكة العربية السعودية - منتديات بورصات. " وتفاجأ مسعود بما قاله أحمد ، فقال: "هل ينتهي دور الدولة التي ربيتك لأكثر من عشرين عامًا عند هذه النقطة! "
حب الوطن عادت الحمامة إلى عشها فلم تجد ابنتها الصغيرة فأخذت تبكي لكنها قالت لنفسها ماذا يفيدني البكاء ؟؟ سأذهب للتفتيش عنها. طارت الحمامة وفتشت في كل مكان لكنها لم تجد ابنتها وعندما عادت إلى عشها فوجئت بوجود ابنتها في العش فسألتها أين ذهبت وكيف عدت ؟ فقالت الصغيرة لقد طرت لأشاهد المناظر الجميلة ووجدت نفسي بعيدة عن عشي ولكني عندما قررت العودة إلى البيت لم أعرف أين اتجه لكني شعرت فجأة كأن شيئا ما يقودني إلى الطريق الصحيح إلى العش. فتذكرت الأم كيف ضاعت هي نفسها في صغرها وأرشدها للعش حبها للمكان الذي ولدت فيه فقالت لابنتها؟؟ كل الذين يبعدون ويضيعون عن بيوتهم يرشدهم حب الوطن إليها؟ الوطن يا أبنائي عزيز على أبنائه وهو أغلى ما يكون في حياة كل إنسان ومهما كان هذا الوطن بائسا أو فقيرا أو مجدبا أو صحراويا أو صخريا أو جبليا فهو عزيز على أبنائه وحتى لو كان هذا الوطن تلال من الرمال أو مجموعه من الغابات والأشواك آو مجرد صخور وجبال ورمال فإنه يظل غاليا على النفس محببا إلى الوجدان مستقرا في قلوب بنيه هكذا الوطن قد يكون فقيرا خشنا فظا قاسيا لكنه يظل أعز الأوطان.
هذا القصر يا بُني لقائد اللواء الذي استنزف عمري تحت قيادته.. أربعة عقود من الزمن تساقطت فيها حلقات شبابي، واندثرت بين ثناياها كل أحلامي الصغيرات, دثرتني الوطنية بأغطيتها الجافة, وزملتهم بأكوام الترف المنسوجة من أديم أوجاعنا.. أبحث عن بعض الفتات كي نحافظ أنا وأبنائي على ما تبقى من رمق الحياة، ويدفع ثلاثين مليون ريال مقابل أعمال زخرفة في قصره المتواضع!. يا الله!.. قالها، والتحف القهر الذي فصلني عن باقي الكلمات التي حاولت, عبثاً, استخراجها منه.. صرخت مآسيه فاخترقت الواقع لتستقر بين ضلوعي، التي أنهكها الحزن, تأرجحتُ بين الصمت والصمت, لا مكلوم سوى الأنين. قصة فنية قصيرة عن حادثة وطنية. اجتاحني كوم من الأوجاع, انتابني مشهد القيامة، المصلوب على مساحة قريبة من حياة هذا الرجل وتمزقات الوطن.. كانت خطاي المتقهقرة تلثم وجه فضولي، الذي حشرني مع الألم ما إن تصفحت تفاصيله التي يطفح بها الشارع اليمني. أخذتُني وتأبطت أوراقي، التي باتت لا تطيق قلمي النازف المنتعل لطموحه المادي, كانت وجهتي حيث لا أدري.. وحدها خطاي من تفقهها!. "في هذه الحياة ليس صعباً أن يموت الإنسان ولكن صنع الحياة هو الأصعب".. ما زلت مشدوهاً يلتهمني الذهول, غادرني المكان، ولم تغادرني صورة الوطن المرسوم على تقاسيم وجه الرجل العجوز.
بدر شاب سعودي محب بشكل كبير لوطنه السعودية ولإخوانه المواطنين، فقامت عائلة بدر بتربيته على أساس ديني وأخلاقي، واتباع تعاليم الدين الإسلامي، فنشأ على حب الدين ثم حب والوطن والولاء له والانتماء، فتميز بأنه شاب مثقف يدرك تماماً ما له من حقوق وما عليه من واجبات، ولكن عد أن بلغ بدر سن الثامنة عشرة وأنهى دراسته الثانوية قرر الدخول إلى إحدى الجامعات السعودية المرموقة، وذلك لأنه كان طالب مجتهد وقد حصل على أعلى العلامات في مدرسته مما أهله لدخول الجامعة بمنحة كاملة.