عبارات بسيطة و رقيقه عن بر اباؤنا ابيات شعرية عن بر الابناء للاباء قصيده عن فضل البر و فوائده بر الاباء اوصانا فيه الله عز و جل ووضح لنا فضل بر الاباء و قيمتهم عندنا ابيات شعر و صور قيمه عن فضل الاباء فحياتنا افضل ما قيل فحب الاباء و الامهات و برهم ايات قرانية على صور توضح اهمية البر احاديث نبويه عن البر على صور قصائد شعر عن البر للاباء و الامهات قصيدة عن البر, ابيات شعر عن بر الوالدين قصائد عن بر ابيات شعر شعر في بر الوالدين شعر عن بر الوالدين شعر قصير عن بر الوالدين شعر عن البر شعر على البر بر الوالدين تعبير ابيات شعر اجمل شعر عن البر ابيات عن البر قصيده قصيره عن الدنيا 3٬025 مشاهدة
شعر عن بر الوالدين قال الشيخ الشعراوي رحمه الله: أطع الإله كما أمر واملأ فؤادك بالحذر الدين حق واجب نور البصيرة والبصر حافظ عليه فإنه نعم السعادة تتدخر وأطع أباك فإنهرباك من عهد الصغر واخضع لأمك وارضها فعقوقها إحدى الكبر حملتك تسعة أشهر بين التألم والضجر فإذا مرضت فإنها تبكي بدمع كالمطر فأطعهما وقرهما كيلا تعذب في سقر شعر أبو العلاء المعري عن بر الوالدين: العيشُ ماضٍ، فأكرِمْ والدَيكَ بهِ، والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ. وحَسبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ، أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ. واخشَ الملوكَ وياسرْها بطاعَتِها، فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني. إن يظلِموا، فلهمْ نَفعٌ يُعاشُ به، وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ. وهل خلتْ، قبلُ، من جورٍ ومَظلمةٍ، أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟ خيلٌ إذا سُوّمتْ سامتْ، وما حُبستْ إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.
__________________________________ تحيةً. وقبلةً وليس عندي ما أقول بعدْ من أين أبتدي؟.. وأين أنتهي؟ ودورة الزمان دون حدْ وكل ما في غربتي زوادةُ, فيها رغيفٌ يابسٌ, وَوَجْدْ ودفترٌ يحمل عني بعض ما حملت بصقت في صفحاته ما ضاق بي من حقدْ من أين أبتدي؟ وكل ما قيل وما يقال بعد غدْ لا ينتهي بضمةٍ.. أو لمسةٍ من يدْ لا يُرجعُ الغريبَ للديار لا يُنزلُ الأمطار لا ينُبتُ الريش على جناح طير ضائع.. منهدّْ من أين أبتدي تحيةً… وقبلةً … وبعدْ… أقول للمذياع… قل لها أنا بخيرْ أقول للعصفورِ إن صادفتها يا طيرْ لا تنسني, وقلْ: بخيرْ أنا بخير مازال في عيني بصر! مازال في السما قمر! وثوبي العتيق, حتى الآن, ما اندثر تمزقت أطرافهُ لكنني رتقتهُ… ولم يزل بخير وصرت شاباً جاوز العشرين تصوَّريني…صرت في العشرين وصرت كالشبابِ يا أُماه أُواجه الحياه وأحمل العبءَ كما الرجال يحملون وأشتغل في مطعم … وأغسلُ الصحون وأصنع القهوة للزبون وأُلصق البسمات فوق وجهي الحزين ليفرح الزبون قد صرت في العشرين وصرت كالشباب يا أُماه أُدخن التبغ, وأتكي على الجدار أقول للحلوة: آه كما يقول الآخرون ((يا إخوتي ؛ ما أطيب البنات؛ تصورا كم مُرَّة هي الحياة بدونهن.. مُرَّة هي الحياة)).