.... نشر في: 27 يونيو, 2019: 04:18 م GST آخر تحديث: 27 يونيو, 2019: 05:09 م GST موفدة العربية فاطمة الزهراء الضاوي إلى مدينة أوساكا اليابانية، تستعرض أبرز الملفات الساخنة على طاولة محادثات قمة مجموعة العشرين، وفي مقدمتها " الحرب التجارية" بين أميركا والصين. انضم إلى المحادثة أو أكمل ك زائر اختيار المحررين الأكثر قراءة مواضيع شائعة
هل يمكن أن يتحول حادث عرضي لا يتعدى كونه تعثرا ثم سقوط مذيعة شابة أثناء استعدادها لقراءة نشرة الأخبار الاقتصادية إلى مفتاح لفضول جماهيري يدر مزيداً من الشهرة، وإلى أي مدى يسهل للوجوه الناعمة اختراق عوالم المال والاقتصاد، فيوصلن المعلومة الجافة بشكل اكثر قبولاً لدى المتلقي، هي بعض الأسئلة التي طرحتها «الإمارات اليوم» على مقدمة النشرة الاقتصادية في قناة «العربية»، المغربية فاطمة الزهراء الضاوي في حوار تطرق إلى كثير من تفاصيل كواليس عملها الإعلامي. بانوراما عربية قالت المذيعة المغربية الشابة فاطمة الزهراء الضاوي، إنها تشعر بكونها سفيرة إعلامية لبلدها في أحد أهم صروح تقديم الأخبار في المؤسسات الإعلامية العربية، مضيفة «حذرني كثير من الأصدقاء من تأثري بلهجتي الأم على شاشة القناة، لكنني قررت رغم تغليبي الفصحى البيضاء عدم التخلي تماماً عن لكنتي الأصلية، وهو أمر تقبله المشاهدون بأريحية فأصبحت أكثر تلقائية أمام الكاميرا». وأضافت الضاوي «أقدم نشرة الأخبار الاقتصادية دون أن يمثل الترويج لصعوبة اللهجة المغربية بالنسبة لي فزاعة أو هاجساً سلبياً، بل أشعر بأن قناة (العربية) تنسجم مع اسمها عندما أجد في مقاعد التقديم زملاء من كل أنحاء الوطن العربي الكبير، يمثلون بانوراما إعلامية عربية، دون أن يمثل تنوع اللهجات وتعددها حائلاً أمام حسن ايصال المعلومة والتواصل الإيجابي مع المشاهدين».
تريد فاطمة الزهراء الضاوي من خلال كتابها الأوّل Don't Look Down أن تعبّر بطريقتها عن امتنانها لكل الفرص التي سنحت لها لكي تحقّق أهدافًا كبيرة جدا في مسيرتها العملية وخوضها مجال الصحافة والإعلام، ولهذا وضعت كل ما عاشته وواجهته وتعلّمته وكلّ ما صقل شخصيّتها لمنحه كهديّة للجيل الصاعد من الشباب من أجل تحفيزهم وتحقيق آمالهم وأحلامهم، واستقطاب الجيل الصاعد للصحافة والإعلام. فاطمة الزهراء الضاوي...صحافية مغربية بالإمارات تجس يوميا نبض أسواق المال العربية. في هذه المناسبة، كان لياسمينة لقاءًا دافئًا مع الإعلامية المغربية التي تأسرك بجمالها ورقّتها وقوّتها في آن، والتي تجدين فيها مثالًا مشرّفًا ونموذجًا رائدًا للمرأة العربية القادرة على تحقيق أحلامها بثقة وسعي وشغف. إذا صحّ لك إهداء كتابك إلى شخصية عالمية من تختارين؟ سأهدي كتابي بالدرجة الأولى إلى أوبرا وينفري لأنّها إمرأة عصاميّة، صعد نجمها في الإعلام بشكل كبير، ونجحت بشكل خارق، وهي ملهمة حقيقيّة للكثير من النساء حول العالم. كيف أثّرت تجربتك الإعلامية على مجال الكتابة؟ يمكنني القول أنّ تجربتي الإعلامية هي السبب الذي حفّزني للكتابة، ومهّدت الطريق لكي أصل إلى نقطة معيّنة من حياتي قرّرت فيها عيش هذه التجربة. هل ما يزال للكاميرا رهبتها بعد كل تلك السنوات؟ نعم، وبالتأكيد، ما يزال للكاميرا رهبتها بعد كل تلك السنوات، فأنا أحترمها جدا، وأعرف أنني من خلالها أتحدّث إلى الملايين من المشاهدين، وكلّما زادت سنوات التجربة، كلّما قدّرت حضوري أمامها، وأحترمت مسؤولياتي أمامها، وأبديت كل الاستعداد لها.
الضاوي التي ترفض مثل جميع المذيعات تحديد هوية منافساتها في مجالها الإعلامي ترى أن «كل أبعاد المنافسة إيجابية، سواء بين الزميلات المنتميات الى المؤسسة الإعلامية نفسها أو خارجها، بشرط ألا تخرج المنافسة عن سياقها الصحي الذي يجعل الإعلامي يكتشف كل يوم مزيداً من سلبياته ليصححها بالاستفادة من إيجابيات الآخرين، دون أن يعني ذلك تخليه عن طابعه الخاص». والسؤال عن القدوة والمثل الأعلى أحال المذيعة الشابة إلى قناة «سي إن بي سي» الأميركية ، وتحديداً لدى إطلالة الإعلامية المخضرمة ماريا بارتي مورو مضيفة: «هذه المذيعة المهمة تصلح لأن تكون قدوة لجيل كامل من المذيعات الشابات المنتسبات إلى حقل الإعلام الاقتصادي، فهي أول امرأة أقدمت على دخول سوق الأسهم الأميركية منذ نحو 17 سنة، عندما كان هذا المجال حينها حكراً على الزملاء الرجال، مفسحة المجال حينها للعشرات اللواتي سرن خلفها». وجود المرأة في مجال الاقتصاد ليس صرعة أو تعدياً على تخصص ذكوري حسب الضاوي التي تؤكد: «قطاع الإعلام عموماً وليس فقط الاقتصادي منه أضحى يميل إلى المرأة أكثر، التي من دون شك يناسبها المجال الاقتصادي بفضل منحها إياه لمسة مختلفة تكسر جفافه وحِدته، فالأرقام الجامدة تليّن بقراءة أنثوية، تماماً كما يلين الطفل الشقي لأمومة والدته، وهذا هو أحد أسباب لجوء الكثير من القنوات الفضائية في قراءة نشراتها الاقتصادية المتخصصة إلى إعلاميات زميلات».
عثرة على الهواء رغم ذلك فإن تجاوز تقديم البرامج والأخبار التي تُعنى بعوالم المال والأعمال ليس خطوة بعيدة، مشيرة إلى أن «عالم الاقتصاد وثيق الصلة أو يكاد يكون موازياً لعوالم كثيرة أخرى أهمها المجال السياسي، والمذيع العصري أصبح مذيعاً شاملاً يهتم بمختلف المجالات لأنها في الحقيقة تبدو أوجها متعددة لعملة واحدة، لذلك لن يكون هناك عائق بالنسبة لي في إطلالات إعلامية أخرى مثل نشرة الأخبار والبرامج الحوارية».
الخروج من نطاق النشرات الاقتصادية، سؤال استدعى تفكيراً عميقاُ من فاطمة التي أجابت: «قد يحدث ذلك مستقبلاً، لكن ليس في توقيت قريب بكل تأكيد، فعالم الاقتصاد وثيق الصلة أو يكاد يكون موازياً لعوالم كثيرة أخرى أهمها المجال السياسي، والمذيع العصري أصبح مذيعاً شاملاً يهتم بمختلف المجالات لأنها في الحقيقة تبدو وجوهاً متعددة لعملة واحدة، لذلك لن يكون هناك عائق بالنسبة إليّ في إطلالات إعلامية أخرى مثل نشرة الأخبار والبرامج الحوارية البعيدة عن نطاق معشوقي الإعلامي: عالم المال والأعمال».
الرئيس التنفيذي لشركة النايفات للتمويل السعودية لـ CNBCعربية: لم نحدد المتوقع من العائد من عملية الطرح - video Dailymotion Watch fullscreen Font
أخبار ذات صلة إقتصاد منذ 13 ساعة إقتصاد منذ 15 ساعة إقتصاد منذ 18 ساعة إقتصاد منذ 20 ساعة Facebook
4081 31. 20 توقعات قراء أرقام لأداء السهم هذا الأسبوع هي كالتالي: أداء السهم اخر سعر التغير (0. 25) التغير (%) (0. 79) الإفتتاح 31. 45 الأدنى 31. 10 الأعلى الإغلاق السابق التغير (3 أشهر) (5. 60%) التغير (6 أشهر) n/a حجم التداول 412, 518 قيمة التداول 12, 881, 838. 00 عدد الصفقات 1, 185 القيمة السوقية 3, 120. 00 م. حجم التداول (3 شهر) 817, 876. 64 م. قيمة التداول (3 شهر) 26, 289, 868. 94 م. عدد الصفقات (3 شهر) 2, 233. 73 التغير (12 شهر) التغير من بداية العام (0. 79%) المؤشرات المالية الحالي القيمة السوقية (مليون ريال) عدد الأسهم ((مليون)) 100. 00 ربح السهم ( ريال) (أخر 12 شهر) 2. 17 القيمة الدفترية ( ريال) (لأخر فترة معلنة) 12. 42 مكرر الأرباح التشغيلي (آخر12) 14. 40 مضاعف القيمة الدفترية 2. 51 عائد التوزيع النقدي (%) (أخر سنه) 2. 40 العائد على متوسط الأصول (%) (أخر 12 شهر) 11. شركة النايفات للتمويل اكتتاب. 70 العائد على متوسط حقوق المساهمين (%) (أخر 12 شهر) 17. 91 قيمة المنشاة (مليون) - إجراءات الشركة