قام البرناج بمنح ما يزيد على 14. 7 مليار يورو على مدار سبع سنوات. تغطّي منح إيراسموس تكاليف الدراسة، والتأمين بالإضافة إلى المساهمة بتغطية جزء من تكاليف المعيشة خلال فترة الدراسة. اقرأ أيضا: ما هي المنحة الدراسية وكيف احصل عليها 2- برنامج منح إيفل للتفوّق Eiffel Excellence Scholarship Programme يستهدف برنامج إيفل للتفوّق طلاب الدراسات العليا الدوليين الراغبين بمواصلة دراستهم في فرنسا. رابط منصة التطوع الصحي خطوات التشغيل - ترنداوى. حيث يقدّم للطلاب بدلاً شهريًا تصل قيمته إلى 1181 شهريًا طوال فترة الدراسة، بالإضافة إلى تغطية بعض التكاليف الأخرى كالتأمين ورسوم المشاركة في الفعاليات الثقافية المختلفة، والمواصلات المحلية وتكاليف السفر من وإلى فرنسا. تعرّف على كيفية التقديم للحصول على منحة دراسية مجانية 3- برنامج تشيفنينج للمنح الدراسية Chevening Scholarships يتمّ تمويل برنامج تشيفنينج للمنح الدراسية من قبل مكتب كومونويلث في المملكة المتحدة، ويعدّ هذا البرنامج أحد أشهر برامج المنح الدراسية الدولية في بريطانيا. يقدّم البرنامج سنويًا حوالي 1500 منحة للطلاب من كافة الدول المؤهلة للتقديم والتي تغطي تكاليف الدراسة، راتبًا شهريًا، تكاليف السفر من وإلى المملكة المتحدة بالإضافة إلى بعض المنح المالية الأخرى.
أقرأ ايضًا:- رواتب وزارة الدفاع مع البدلات طريقة التسجيل في منصة التطوع الصحي: حيث تتركز طريقة التسجيل في المنصة حول مجموعة من النقاط السهلة والبسيطة والتي توضح ترتيب خطوات التسجيل كما يلي: الدخول مباشرة على الموقع الرسمي للمنصة والتسجيل من هنا. بعد ذلك اضغط على الدخول إلى منصة النفاذ الوطني الموحد ثم أضف البيانات المسجلة عبر منصة أبشر. وبعدها قم بإدخال اسمك وكلمة المرور الخاصة بك. وهكذا تكون اتممت كل خطوات التسجيل في العمل التطوعي الصحي عبر هذه المنصة الإلكترونية. وختامًا فإن منصة التطوع الصحي تعتبر خطوة ملحوظة في تطوير مجال الخدمات التطوعية تهدف إلى تقديم المزيد من التنسيق والتعزيز لكل أركان العمل التطوعي وأفراده.
هذا البرنامج كان قائمًا على ثلاثة مسارات أساسية، الأول: تشجيع العطاء الخيري في القطاع الصحي. الثاني: تطوير منظومة التطوع الصحي. الثالث: تطوير الكيانات الأهلية وغير الربحية، وتشجيع التوسع فيها. وبدأنا في مسار تطوير منظومة التطوع الصحي مع بداية العام 2017؛ إذ وضعنا استراتيجية وطنية للتطوع الصحي على مستوى السعودية، وأهم مبادراتها هو مركز التطوع الصحي، وكان الهدف منها تأسيس كيان في وزارة الصحة، ينظم التطوع الصحي، ويديره، ويضع التشريعات، وأسس مراقبة لعملية التطوع الصحي في الوزارة. وهذا ما تم -بفضل الله عز وجل- بإطلاق المركز في ديسمبر 2019 بقرار وزاري من معالي وزير الصحة، ويتبع المركز وكيل الوزارة للتخطيط والتحول. إذن، مركز التطوع الصحي يعمل منذ سنوات، والآن تقتضي الظروف المشاركة الأكبر بسبب جائحة كورونا، وذلك عبر منصة التطوع الصحي. بالضبط، تم تشكيل لجنة على مستوى الجهات الحكومية والأهلية في السعودية برئاسة وزارة الصحة. وهذه اللجنة تم إيكال إدارة ملف التطوع الصحي لها، فيما يخص الجائحة تحديدًا. غير أن المركز يعمل من قبل ظهور كورونا، والآن، ومع الجائحة، أصبح هناك لجنة تضم عددًا من الجهات، منها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، ووزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، ووزارة الإعلام، ووزارة الداخلية، والهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وهيئة الهلال الأحمر السعودي، وجمعية الكشافة العربية السعودية، والمؤسسة العامة للتعليم المهني والتقني، والجهات الأهلية.
يتوقع أن تحطم درجة الحرارة في العاصمة الروسية اليوم رقما قياسيا مُسجلا في هذا اليوم قبل 60 عاما. وستشهد موسكو درجة حرارة تصل إلى 29 درجة فوق الصفر، وفي ضواحيها 30 درجة. وسترتفع درجة الحرارة مطلع اليوم في موسكو إلى +17، فيما تصل بعد الظهر إلى + 31، وهذا الرقم أعلى بـ 7 درحات مئوية قياسا حتى بمعيار شهر تموز، وتحطم درجة الحرارة بالتالي الرقم القياسي المسجل في عام 1897، في حين أعلن مركز الأرصاد الجوية الروسية بالفعل عن "المستوى البرتقالي" لخطر الطقس في العاصمة.
وتواجه سان بطرسبورج ثاني مدن البلاد وتقع على بعد نحو 600 كيلومتر شمالًا، أيضا موجة حر هذا الشهر وتشهد درجات حرارة لم تسجل منذ عام 1998، مع ذروة وصلت إلى 34 درجة مئوية. وفقًا للعديد من العلماء، تعد روسيا وخصوصا سيبيريا والقطب الشمالي الأكثر عرضة لتداعيات التغير المناخي في العالم. وفي السنوات الأخيرة سجلت روسيا درجات حرارة قياسية، وأيضًا حرائق مترامية وغير معهودة. درجة الحرارة في موسكو. وفي حزيران/يونيو 2020، سجلت روسيا خارج الدائرة القطبية الشمالية في فيرخويانسك درجات حرارة تصل إلى 38 درجة، أعلى مستوى تم تسجيله منذ بدء قياس درجات الحرارة نهاية القرن التاسع عشر.
شتاء وسط روسيا بلا ثلوج تهيمن عليه أجواء ربيعية الأحد - 24 جمادى الأولى 1441 هـ - 19 يناير 2020 مـ رقم العدد [ 15027] موسكو: طه عبد الواحد عوضاً عن التزلج على المسطحات المائية التي تجمدت وتحولت إلى جليد، وصناعة مجسمات من الثلج، يمضي سكان العاصمة الروسية موسكو أوقاتهم في شهر يناير (كانون الثاني) الحالي، بالتنزه في حدائق تغطيها طبقة «خجولة» من العشب الأخضر، وشوارع رمادية غاب عنها «الأبيض الثلجي»، في فصل شتاء لا يشبه ولا بأي شكل الشتاء الروسي التقليدي. إذ تواصل درجات الحرارة في موسكو تحطيم جميع الأرقام القياسية المسجلة طيلة تاريخ الرصد الجوي في روسيا. رقم قياسي لدرجات الحرارة في موسكو. وارتفعت درجات الحرارة في المدينة أمس حتى معدل درجات الحرارة في بداية الربيع، وزادت على 4 درجات فوق الصفر، علماً بأن متوسط درجات الحرارة التقليدية لهذه الفترة من العام يفترض ألا تزيد على 5 تحت الصفر، وقد تنخفض حتى 17 - 20 تحت الصفر. ويقول مركز الأرصاد الجوية إن مرتفعات جوية أطلسية المنشأ تسيطر حتى الآن على الأجواء، وتمنع تسرب منخفضات جوية باردة. ويجمع المراقبون على أن هذه التحولات نتيجة طبيعية لظاهرة الاحتباس الحراري، ويعيدون إلى الأذهان أن التقلبات القياسية في درجات الحرارة في موسكو ومناطق أخرى من روسيا، لا تقتصر على فصل الشتاء الحالي، وسبق أن سجل صيف العام الماضي في روسيا أعلى وأدنى درجات حرارة صيفية طيلة تاريخ الرصد الجوي.