لله الخفايا... ولنا حسن الظنون - YouTube
إلغاء تشغيل الاقتراحات يساعدك الاقتراح التلقائي على الوصول سريعًا إلى نتائج من خلال اقتراح النتائج المطابقة المحتملة حسب ما تقوم بكتابته. إظهار نتائج لـ البحث بدلاً من ذلك عن هل تعني:
صارحني برسالة سرية أسما أكتب رسالة إلى أسما دون ان تعرفك × الرجاء الأنتظار جارٍ جلب البيانات حانت لحظة الصراحة هل أنت مستعد لمعرفة ملاحظات الناس عنك بدون أن تعرفهم ؟ أحصل على رسائل سرية من زملائك بصراحة إعرف مزاياك و عيوبك، وما يعتقده الناس عنك عزز شخصيتك بمعرفة الواقع بعيدا عن النفاق واجه الصراحة التي أخفتها عنك المجاملات! سجل حسابك الآن اختبار الصداقة معرفة قوة الصداقة بينك وبين أصدقائك هو اختبار يساعدك على معرفة قوة الصداقة بينك وبين أصدقائك انشئ اختبار خاص بك وشاركة عبر الفيس بوك تجربة اختبار الصداقة أخترنا لك تطبيق رائج
مدونات الأعضاء - مدونات خاصة - مدونات بلا رد مدونات اعضاء الحياة الزوجية ، مدونات خاصه ، مدونات اعضاء المنتدى ، مدونات رومانسية 09-08-2018, 08:37 AM المشاركة رقم: 183 ( permalink) المعلومات الكاتب: اللقب: مشرف منتدى إجابات الصورة الرمزية الإتصالات الحالة: كاتب الموضوع: رآيق وفآ المنتدى: مدونات الأعضاء - مدونات خاصة - مدونات بلا رد رد: لآ شَيــء يُذكَر.. ليت الرجآء بك يآ هوى البال مآ طآل.. صبآح الخير..!! جريدة النهضة: ديسمبر 2018. الأعضاء الذين آرسلوا آعجاب لـ رآيق وفآ على المشاركة المفيدة: 09-08-2018, 01:59 PM المشاركة رقم: 184 ( permalink) مدونات الأعضاء - مدونات خاصة - مدونات بلا رد رد: لآ شَيــء يُذكَر.. أتمنى لكم ويك إند جميل وأن تتحق كل أمانيكم يآرب..!! الأعضاء الذين آرسلوا آعجاب لـ رآيق وفآ على المشاركة المفيدة:
الفقير شأناً… لؤي كوزال
[ ص: 536] بسم الله الرحمن الرحيم. سورة الشمس. قوله تعالى: والشمس وضحاها والقمر إذا تلاها والنهار إذا جلاها والليل إذا يغشاها والسماء وما بناها والأرض وما طحاها ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها في تلك الآيات العشر: يقسم الله تعالى سبع مرات بسبع آيات كونية ، هي: الشمس ، والقمر ، والليل ، والنهار ، والسماء ، والأرض ، والنفس البشرية ، مع حالة لكل مقسم به ، وذلك على شيء واحد ، وهو فلاح من زكى تلك النفس وخيبة من دساها ، ومع كل آية جاء القسم بها توجيها إلى أثرها العظيم المشاهد الملموس ، الدال على القدرة الباهرة. سورة الشمس - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. وذلك كالآتي أولا: والشمس وضحاها ، فالشمس وحدها آية دالة على قدرة خالقها ، لما فيها من طاقة حرارية في ذاتها تفوق كل تقدير ، وهي على الزمان بدون انتقاص ، فهي في ذاتها آية. ثم جاء وصف أثرها وهو: " ضحاها " ، وهو انتشار ضوئها ضحوة النهار ، وهذا وحده آية ، لأنه نتيجة لحركتها ، وحركتها آية من آيات الله كما قال تعالى: وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم [ 36 \ 37 - 38] ، وهي الآية التي حاج بها إبراهيم - عليه السلام - نمروذ في قوله: فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر [ 2 \ 258].
وتقدم مرارا أحوال السماء في بنائها ورفعها ، وجعلها سبعا طباقا ، وقد بين في تلك النصوص كيفية بنائها ، وأنه سبحانه وتعالى بناها بقوة ، كما في قوله تعالى: والسماء بنيناها بأيد [ 51 \ 47] ، أي: بقوة وقوله تعالى: والأرض وما طحاها [ 91 \ 6] ، مثل " دحاها " [ 79 \ 30]. وقالوا: إبدال الدال طاء مشهور ، وطحا تأتي بمعنى خلق ، وبمعنى ذهب في كل شيء ، فمن الأول: وما تدري جذيمة من طحاها ولا من ساكن العرش الرفيع ومن الثاني قول علقمة: طحا بك قلب في الحسان طروب يعيد الشباب عصر حان مشيب ولا منافاة في ذلك بأنه تعالى خلقها ومدها ، وذهب بأطرافها كل مذهب ، أي: في مدها.
{وَالشَّمْسِ} هذه الشمسُ آيةٌ عظيمةٌ مِن آياتِ الله الظاهرةِ ونعمةٌ عظيمةٌ؛ لِـمَا فيها مِن المنافع الكثيرةِ، وأولُ ذلك: الضوءُ الذي لا بدَّ للناس منه، لو دامَ الظلامُ لسَئِمَ الناسُ الحياةَ. {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا} أقسمَ بالشمسِ، وأقسمَ بوقتٍ مِن أوقاتِها وهو الضحى، والضُّحى هو -تعالى- النَّهار واستكمالُ الضوء، واستكمالُ وعلو النهار، الضُّحى هذا أكملُ ما تكونُ، فلها أحوالٌ عندَ بُزُوغِها وعند غروبِها يكون أثرُها قليلًا، أما الضحى فأثرُها عظيمٌ {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا}. {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا} الليلُ إذا جاءَ أظلمَ وذهبَ النهارُ وغابتِ الشمسُ، قال عليه الصلاة والسلام: (إذا أقبلَ الليل مِن هاهنا وأدبرَ النهارُ مِن هاهنا وغربتِ الشمسُ فقد أفطرَ الصائمُ) {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا} يغطي ضوؤها الذي كان يملأُ الفضاء ويملأُ الأرض. {وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا} النهارُ: هو وقتُ تجلِّي الشمس وظهورُ الشمس، فبالصباحِ ينفجرُ الفجرُ ثم تطلع الشمس وتتجلَّى وتظهر ظهورًا بيِّنًا ويشرقُ الوجود {وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا (3) وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}، {وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا (1) وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا (2) وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا}.