قصيدة اتظن انك قد طمست هويتي كلمات، منذ قديم الأزمان واللغة العربية لها مكانتها وفي العصر الجاهلي اجتهد الشعراء في كتابة الشعر وكان الشعر هو ديوان العصر يكتبون فيه كل ما يحدث في أيامهم ويكتبون فيه حلهم وترحالهم ومعاركهم ولقد اهتموا بالشعر والشعراء وجعلوهم في مكانة عظيمة وكان يقام سوق خاص بالشعر يسمى بسوق عكاظ وكان يضرب فيه قبة للنابغة الذبياني ولقد اجتهد الناس وكتبوا في جميع أغراض الشعر.
تعليق بواسطة أحــمــد أتظنُ أنكَ عندمـــا أحـــرقتنــي ورقصت كالشيطان فوق رفاتي وتركتنـــي للذاريــات تـذرنــي كحلاً لعين الشمس في الفلـواتِ أتظـنُ أنكَ قـد طــمست هويتي!! ومحــــوّت تاريخي ومعتقـــداتي ؟ عبثاً تحاولُ … لا فنـــاء لثائرٍ أنــــا كالقيامـــه ذات يـــــومٍ آتِ أنا مثـل عيـسى عــائدٌ وبقــــوةٍ مــن كـــل عاصـــفةٍ ألـم شتـاتي سأعــودُ أقدم عاشــــقٍ متمــردٍ سأعـود أعظـم أعظم الثــــورات سأعودُ بالتوراةِ والإنجيـلِ والـقــرآنِ والتسبيحِ والصـلواتِ سأعــود بالأديـان ديــناً واحـــداً خــــــال مـــن الأحقـاد والنعراتِ رجلٌ من الأخدودِ ما من عودتي بـدٌ … أنا كل الزمــــــان الآتــي
ومـحـوت تــاريـخـي ومـعـتـقــداتـي. عـبـثــا تـحـاول لا فـنــاء لـثـائرٍ. انـا كـالـقـيـامـة ذات يـومٍ آتِ. أنـا مـثــل عـيـسـى عـائـدٍ وبـقــوةٍ. مـن كــل عـاصـفـةٍ ألـم شـتـاتــي. سـأعــود أقـدم عـاشـقٍ مـتـمـردٍ. سـأعــود أعـظـم أعــظـم الـثـوراتـي.
ده لو في مستقبل أساسا ضوابط المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
الْحَاقَّةُ (1) سورة الحاقة مكية في قول الجميع ، وهي إحدى وخمسون آية. روى أبو الزاهرية عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ إحدى عشرة آية من سورة الحاقة أجير من فتنة الدجال. ومن قرأها كانت له نورا يوم القيامة من فوق رأسه إلى قدمه. بسم الله الرحمن الرحيم الحاقة يريد القيامة; سميت بذلك لأن الأمور تحق فيها; قاله الطبري. كأنه جعلها من باب " ليل نائم ". وقيل: سميت حاقة لأنها تكون من غير شك. وقيل: سميت بذلك لأنها أحقت لأقوام الجنة ، وأحقت لأقوام النار. وقيل: سميت بذلك لأن فيها يصير كل إنسان حقيقا بجزاء عمله. وقال الأزهري: يقال حاققته فحققته أحقه; أي غالبته فغلبته. فالقيامة حاقة لأنها تحق كل محاق في دين الله بالباطل; أي كل مخاصم. تفسير سورة الحاقة السعدي. وفي الصحاح: وحاقه أي خاصمه وادعى كل واحد منهما الحق; فإذا غلبه قيل حقه. ويقال للرجل إذا خاصم في صغار الأشياء: إنه لنزق الحقاق. ويقال: ماله فيه حق ولا حقاق; أي خصومة. والتحاق التخاصم. والاحتقاق: الاختصام. والحاقة والحقة والحق ثلاث لغات بمعنى. وقال الكسائي والمؤرج: الحاقة يوم الحق. وتقول العرب: لما عرف الحقة مني هرب.
سوره الحاقه مع تفسير للأيات بصوت يبعث الراحه والطمأنينه لقلبك. انعزل عن العالم وتدبر القرآن 😴😴😴 - YouTube
إن كانت حزينة يدل على تعثر ولادتها ومعاناتها من تعب كبير واكتئاب ما بعد الولادة. للشاب الأعزب والرجل المتزوج: الاثنين تفسيرهم واحد إن شعروا بالراحة أو السعادة عند قراءتها أو سماعها يدل على أيام جميلة بانتظار الحالم، خوفه وتشدده بالدين، نيل القرب من الله وصلاح الأحوال كافة خاصة الدينية إضافة إلى صلاح الأحوال النفسية والاجتماعية والعاطفية، كما ويدل على الخيرات والبركات والكسب الحلال الطيب. بينما إن كان حزين عند سماعه السورة أو قراءتها يدل على حزن يصيبه ومشاكل يتعرض لها، تقصير بحق نفسه وحق والديه وحق الله عز وجل، المعاناة من ضيق بالأحوال الاقتصادية، هذا والله تعالى أعلى وأعلم.
♦ واعلم أنّ الهاء التي في كلمة: (كتابي هْ) وكلمة: (حسابي هْ) تُسَمَّى (هاء السَكْت).
يعني فهل ترى لهؤلاء القوم مِن نفسٍ باقية دونَ هلاك؟!
فكان الجواب: أمر الله- تعالى- ملائكته بقوله: خُذُوهُ فَغُلُّوهُ.. وقوله: فَغُلُّوهُ من الغل- بضم الغين- وهو ربط اليدين إلى العنق على سبيل الإذلال. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ فعندها يقول الله ، عز وجل: ( خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه) أي: يأمر الزبانية أن تأخذه عنفا من المحشر ، فتغله ، أي: تضع الأغلال في عنقه ، ثم تورده إلى جهنم فتصليه إياها ، أي: تغمره فيها. قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج ، حدثنا أبو خالد ، عن عمرو بن قيس عن المنهال بن عمرو قال: إذا قال الله عز وجل) خذوه) ابتدره سبعون ألف ملك ، إن الملك منهم ليقول هكذا ، فيلقي سبعين ألفا في النار. وروى ابن أبي الدنيا في " الأهوال ": أنه يبتدره أربعمائة ألف ، ولا يبقى شيء إلا دقه ، فيقول: ما لي ولك ؟ فيقول: إن الرب عليك غضبان ، فكل شيء غضبان عليك. تفسير سورة الحاقة. وقال الفضيل - هو ابن عياض -: إذا قال الرب عز وجل: ( خذوه فغلوه) ابتدره سبعون ألف ملك ، أيهم يجعل الغل في عنقه. ﴿ تفسير القرطبي ﴾ قيل: يبتدره مائة ألف ملك ثم تجمع يده إلى عنقه وهو قوله عز وجل: " فغلوه " أي شدوه بالأغلال ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله: (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ) يقول تعالى ذكره لملائكته من خزّان جهن.