احتمالات الحوادث المستقلة والحوادث غير المستقلة حيث أنه يوجد العديد من النظريات التي تم إنشاؤها من قبل علماء وأساتذة الرياضيات وعلماء الاحصاء ، ومن هذه النظريات نظرية احتمالات الحوادث المستقلة والحوادث غير المستقلة ، وهي أحد النظريات التي لابد من معرفتها ودراستها وكما تسمى هذه النظرية باسم آخر وهو النظرية الشرطية ، حيث تعمل هذه النظرية على أن تكونت الاحتمال لبعض الحوادث ، أو المواقف المعروفة التي تم تطبيقها في علم الرياضيات.
تطرق فصل الاحتمال المدرج ضمن كتاب الرياضيات للصف الثاني المتوسط بالفصل الدراسي الثاني ، إلى خمسة موضوعات؛ سعى من خلالها تسليط الضوء على استعمال الاحتمال النظري والتناسب في التنبؤ بالحوادث، ثم حسابة عدد النواتج باستعمال الرسم السحري أو مبدأ العد الاساسي، ثم ايجاد احتمال الحوادث المستقلة وغير المستقلة. وأولى موضوعات هذا الفصل نجد؛ أولها درس عد النواتج، ثم درس احتمال الحوادث المركبة، يليه درس الاحتمال النظري والاحتمال التجريبي، واستراتيجية حل المسألة (تمثيل المسألة)، واخيرادرس استعمال المعاينة في التنبؤ، إلى جانب التهيئة نجد اختبار منتصف الفصل، ثم اختبار الفصل، والاختبار التراكمي. كما تتضمن هذه الوحدة حلولا لمختلف الأنشطة التعليمية التي تتضمنها دروس وموضوعات هذه الوحدة، والتي يقدمها موقع واجب بغرض مساعدة المتعلمة على إنجاز واجباتها المنزلية بشكل جيد وعلى أكمل وجه، ما يضمن لها الحصول على معدلات جد مشرفة وجيدة جداً.
اقرأ كذلك بحث عن التحويلات الهندسية والتماثل في الرياضيات الاحتمالات التكرارية وهي عبارة عن الاحتمالات التي يتم إجراء تحديد لها من خلال عملية التكرار للظاهرة موضع الدراسة والبحث ، وعليه يكون احتمالات التكرارية النسبية من خلال حساب نسبة وقوع الحدث على المدى الطويل في التجربة موضع الدراسة ، مع ثبات الظروف المحيطة بالحدث نفسه ، أو من خلال حساب الباحث لعدد مرات وقوع الحدث خلال عدد كبير من المحاولات ، بحيث أن يكون احتمال وقوع هذا الحدث مساويا لعدد مرات ظهور الحدث ، ومن ثم قسمته على عدد مرات إجراء التجربة.
الاسم: تيم بيرنرز لي تاريخ الميلاد: 8 يونيو 1955 الجنسية: بريطاني الاختراع: شبكة الويب "www" ورث عن والديه حب الابتكار، ولم يبحث عن الشهرة قط، إلا أنها وجدت طريقها إلى "تيم بيرنرز لي"؛ مبتكر شبكة الويب العالمية، بعد هذا الاختراع الذي كان له أكبر تأثير في البشرية؛ ما جعله من أكثر العلماء تأثيرًا في العصر الحديث. وراثة الشغف وُلد تيم بيرنرز لي في 8 يونيو عام 1955، بالعاصمة البريطانية "لندن"؛ حيث ساهم والداه في اختراع أول حاسب تجاري، فلم يكن غريبًا شغفه المبكر بعالم التقنيات الحديثة، وكل ما يتعلق بالحواسيب منذ الصغر. كانت حياته بسيطة للغاية في الطفولة؛ حيث اعتاد الذهاب إلى مدرسة "شين ماونت" الإعدادية، ثم التحق بمدرسة إيمانويل المستقلة، تمهيدًا لالتحاقه بكلية الملكة التابعة لجامعة أوكسفورد عام 1973، وبعد 3 أعوام فقط تخرج فيها بدرجة أولى في الفيزياء. إريك يوان.. مؤسس Zoom تفاني في العمل بدأ تيم بيزنرز لي حياته العملية كمهندس اتصالات في شركة "بيسلي"؛ وذلك عقب تخرجه في الجامعة مباشرة، ولمدة عامين؛ حيث تمحور دوره حول أنظمة المعاملات الموزعة، وتكنولوجيا الرمز الشريطي. في عام 1978، انضم "تيم" إلى شركة "DG Nash Ltd"؛ حيث تمثلت مهامه في كتابة برنامج لتنسيق الحروف للطابعات الذكية، ونظام تشغيل متعدد المهام.
الدكتوراه الفخرية ، جامعة العلوم السياسية بمدريد عام 2009. انتخب زميلًا أجنبيًا في الأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة عام 2009. جائزة Webby لإنجاز العمر عام 2009. الدكتوراه الفخرية من جامعة Vrije Universiteit بأمستردام عام 2009. وسام اليونسكو نيلز بور عام 2010. جائزة ميخائيل جورباتشوف عن "الرجل الذي غير العالم" عام 2011. درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم من جامعة هارفارد عام 2011. ورث عن والديه حب الابتكار، ولم يبحث عن الشهرة قط، إلا أنها وجدت طريقها إلى "تيم بيرنرز لي"؛ مبتكر شبكة الويب العالمية، بعد هذا الاختراع الذي كان له أكبر تأثير في البشرية؛ ما جعله من أكثر العلماء تأثيرًا في العصر الحديث ، حسبما ذكرت الصفحة الرسمية ل مشروع رواد 2030 التابع لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية. في عام 1978، انضم "تيم" إلى شركة "DG Nash Ltd" ؛ حيث تمثلت مهامه في كتابة برنامج لتنسيق الحروف للطابعات الذكية، ونظام تشغيل متعدد المهام. حرص تيم بيرنرز لي على تطوير مهاراته؛ ما دفعه للعمل كمستشار مستقل للعديد من الشركات، ثم كانت النقلة الكبيرة في حياته عندما عمل مستقلًا لدى المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية CERN ، ثم كتب برنامج Inquire ، الذي وضع من خلاله أسس تطوير شبكة الإنترنت لاحقًا.
أسس تيم أول موقع في العالم تابعًا لـ CERN ووضعه على الإنترنت عام 1991 بمساعدة روبرت كايلياو؛ حيث اُعتبر ذلك انطلاقة لعصر جديد في مجال الاتصالات والتقنيات الحديثة. اعتمد هذا الموقع على تقديم كثير من المعلومات عن ماهية الشبكة العنكبوتية، وكيفية استخدامها بدقة لمشاركة المعلومات، وغيرها من البيانات المختلفة، مع الاستعانة بالعديد من العناصر المهمة التي تمثلت في نظام عالمي للاعتراف بالموقع الإلكتروني، ولغة ترميز النص التشعبي HTML، وبرتوكول نقل النص التشعبي HTTP. اتحاد شبكة الويب: لم يقف الأمر عند هذا الحد؛ ففي عام 1994، أسس تيم بيرنرز لي اتحاد شبكة الويب العالمية (W3C) في مختبر علوم الحواسيب بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية؛ ليقر أن التقنيات الصادرة عنه، يمكن لأي شخص استخدامها والعمل بها. بحلول عام 2004، قرر تيم العودة إلى المملكة المتحدة؛ ليلتحق بطاقم التدريس بجامعة ساوثهامبتون البريطانية، خاصةً في قسم علوم الحاسب. عمل تيم على الويب الدلالي خلال هذه الفترة، وبعد عامين فقط، أصبح المدير المشارك لصندوق علوم الويب؛ الذي أطلق لتحليل الشبكة العالمية للويب. جوائز عديدة: نال تيم بيرنرز لي تقديرًا هائلًا للاختراع الذي يُعد الأكثر تأثيرًا في حياة المليارات من البشر حول العالم، وساهم في إحداث نقلة تكنولوجية وطفرة كبيرة في عالم التقنيات خلال القرن العشرين، واعتُبِر ضمن أكثر العلماء تأثيرًا في العصر الحديث.
لقد شاهدت ١ من ١ نتيجة
تاريخ الإنترنت من ويكيبيديا يبدأ تاريخ شبكة الإنترنت مع تطوّر الحواسيب الرقميّة في الخمسينيات من القرن الماضي. طُوّرت المفاهيم الأوليّة لشبكات الحاسوب في العديد من مختبرات علوم الحاسوب في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا. [1] منحت وزارة الدفاع الأمريكيّة عقوداً في وقت مُبكرٍ من الستينيات لتطوير أنظمة شبكات تبديل الرزم، وتضمّن ذلك تطوير شبكة الأربانت. تمّ إرسال أول رسالة عبر شبكة الأربانت بإشراف البروفسور ليونارد كلينروك من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس إلى معهد ستانفورد للأبحاث. تمّ تطوير العديد من شبكات تبديل الرزم في نهايّة الستينيّات ومطلع السبعنيّات من القرن العشرين، من هذه الشبكات شبكة مخبر الفيزياء القوميّ (NPL) وسيكلاد وميريت (Merit) وتيم نت (Tymnet) وتيلي نت (Telenet) باستعمال مجموعة متنوعة من بروتوكولات الاتصالات. [2] في نفس الوقت نجح دونالد ديفيس في مختبر الفيزياء القومي (المملكة المتحدة) في بناء أول شبكة تبديل رزم، وقد استمرت الشبكة في العمل كحقل تجارب في المملكة المتحدة خلال العقدين التاليين. [3][4] أمّا العمل في تطوير شبكة الأربانت فقد أدى إلى تطوير بروتوكولات اتصال سمحت بالربط بين الشبكات المُختلفة لتشكيل شبكة واحدة مُترابطة.