Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
ولمزيد من المقالات حول الأحكام الشرعية خلال شهر رمضان المبارك، فيمكنكم الدخول إلى موقع الموسوعة العربية الشاملة.
هل توقيت صلاة الفجر صحيح الشيخ د. عثمان الخميس - YouTube
فيجور للمسلم أن يصلي الفجر عند شروق الشمس أو بمجرد استيقاظه وتكون صلاته في هذه الحالة أداء. ما حكم من يصلي الفجر بعد طلوع الشمس تعد صلاة الفجر هي أول الصلوات المفروضة التي يؤديها المسلم في بداية يومه، وتتكون من ركعتين فرض، كما وتعد صلاة جهرية، وحكمها كحكم باقي الصلوات فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وقد أخبرنا النبي عن فضل الصلاة في أول وقتها، كما أن لها فضل عظيم، ويجب صلاتها في وقتها وعدم التهاون في تضييع وقتها، والتالي ما حكم من يصلي الفجر بعد طلوع الشمس: لا إثم عليه إن كان قد فوت صلاة الفجر دون قصد كالنسيان أو ما استكره عليه، على الرغم من الأخذ بالأسباب وصلاها بعد طلوع الشمس. هل وقت الفجر في مصر صحيح؟.. دار الإفتاء تحسم الجدل «فيديو». وتعد صلاة المسلم للفجر بعد شروق الشمس صلاة قضاء وليست صلاة حاضرة. ويرغب العديد في معرفة هل يجوز صلاة الفجر وقت الشروق، لكون ذلك منالأمور المهمة التي يجب أن يدركها المسلم، لكون صلاة الفجر من أهم الصلوات وأقربها إلى الله تبارك وتعالى، لذا ينبغي علينا أن نغتنم وقتها وعدم تفويتها.
والله أعلم.
حدثنا ابن حميد قال: ثنا حكام ، عن عمرو ، عن عطاء ، عن الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس ( هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) قال: الكتاب: الذكر ( إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون) قال: نستنسخ الأعمال. وقال آخرون في ذلك ما حدثنا الحسن بن عرفة قال: ثنا النضر بن [ ص: 85] إسماعيل ، عن أبي سنان الشيباني ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن أبي عبد الرحمن السلمي ، عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال: إن لله ملائكة ينزلون في كل يوم بشيء يكتبون فيه أعمال بني آدم. وقوله ( فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيدخلهم ربهم في رحمته) يقول - تعالى ذكره -: فأما الذين آمنوا بالله في الدنيا فوحدوه ، ولم يشركوا به شيئا ، وعملوا الصالحات: يقول: وعملوا بما أمرهم الله به ، وانتهوا عما نهاهم الله عنه ( فيدخلهم ربهم في رحمته) يعني في جنته برحمته. وقوله ( ذلك هو الفوز المبين) يقول: دخولهم في رحمة الله يومئذ هو الظفر بما كانوا يطلبونه ، وإدراك ما كانوا يسعون في الدنيا له ، المبين غايتهم فيها ، أنه هو الفوز.
هذا المقطع من الآية (إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون)!! أصابني بالذهول والقشعريرة والخوف من الله!! يا إلهي.. هذه آلة تصوير من صنع الناس.. ولا تستطيع أن تهرب أو تفر منها..!! فما بالك بتصوير وتسجيل و استنساخ لأعمالنا من رب الناس..!! أين المفر.. ؟؟ هذا الإستنساخ لأعمالنا في كتاب لا يضل ولا ينسى، ويُحفظ فى مكان مأمون، لا يتلف بفعل عوامل المناخ من أعاصير أو رياح او أمطار، ولا يُسرق ولا يُقرصن..!! يا إلهي.. كل المعاصي مستنسخة: بتواريخها.. بوقائعها.. بأشخاصها بمكانها.. بزمانها.. بألوانها.. بأهدافها بملابساتها.. بخلفياتها.. ببواعثها كلها مسجلة.. بالصوت والصورة.. وبالنوايا كذلك فهو سبحانه وتعالى يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور، أي يعلم ما لا تستطيع كاميرات البشر تسجيله..!! وسوف تعرض على الإنسان يوم القيامة..!! { وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا اللهم مغفرتك أوسع من ذنوبي…ورحمتك أرجى عندي من عملى اللهم شفع فينا المصطفي صلي الله عليه وسلم منقول
هَٰذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ ۚ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) ثم قال: ( هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق) أي: يستحضر جميع أعمالكم من غير زيادة ولا نقص ، كقوله تعالى: ( ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا) [ الكهف: 49]. وقوله: ( إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون) أي: إنا كنا نأمر الحفظة أن تكتب أعمالكم عليكم. قال ابن عباس وغيره: تكتب الملائكة أعمال العباد ، ثم تصعد بها إلى السماء ، فيقابلون الملائكة الذين في ديوان الأعمال على ما بأيديهم مما قد أبرز لهم من اللوح المحفوظ في كل ليلة قدر ، مما كتبه الله في القدم على العباد قبل أن يخلقهم ، فلا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ثم قرأ: ( إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون).