ولا يطلب "واتساب" أبدا أي معلومات عن البطاقة الائتمانية للمستخدمين أو أي معلومات أخرى مثل رمز المرور من أجل خدمات على التطبيق، وإذا أراد أي شخص الحصول على هذه المعلومات فهذا يعني أنه يحاول خداعك. حذرت منظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، من أن التراجع الكبير في عدد اختبارات كوفيد-19 التي يتم إجراؤها ترك العالم في حالة عمى حيال استمرار تطور الفيروس وتحوراته الخطيرة المحتملة، مشيرة إلى أن الفيروس "ما زال ينتشر وما زال يتحور ويقتل". منشور منذ 44 دقيقة في 27 أبريل 2022 حذرت منظمة الصحة العالمية، أمس الثلاثاء، من أن التراجع الكبير في عدد اختبارات كوفيد-19 التي يتم إجراؤها ترك العالم في حالة عمى حيال استمرار تطور الفيروس وتحوراته الخطيرة المحتملة، مشيرة إلى أن الفيروس "ما زال ينتشر وما زال يتحور ويقتل ". وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة إن الإصابات والوفيات التي يُبلغ عنها سجلت أيضا تراجعا كبيرا. مدرسة الاندلس الابتدائية للبنات. وصرح مدير المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس، خلال مؤتمر صحافي "الأسبوع الماضي، تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية عن أكثر من 15 ألف حالة وفاة بقليل (…) وهو أدنى رقم إجمالي أسبوعي يسجل منذ مارس 2020". وفي حين رحب غيبريسوس بهذا الاتجاه الجديد في مسار الفيروس، إلا أنه حذر من أن انخفاض الأرقام قد يكون أيضا نتيجة للتراجع الكبير في عدد الاختبارات التي تجرى للكشف عن الإصابات بالفيروس، مضيفا أن "هذا يصيبنا بالعمى أكثر حيال أنماط انتقال الفيروس وتطوره"، معقبا بالقول: "عندما يتعلق الأمر بفيروس قاتل، فإن الجهل ليس نعمة".
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة الأردن بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة
أما كاميلا أوليفيرا (32 عاماً)، وهي مدرّسة تعيش في ريو لكنها تشارك أيضاً للمرة الأولى، فقالت لوكالة فرانس برس "أكثر ما دفعني إلى المشاركة في الاستعراض الليلة هو هذا الموضوع الذي يضيء على السكان السود. الكرنفال في ريو من صنع السود. المشاركة في هذه الحفلة تسمح لي بتأكيد هويتي". مدرسه الاندلس الابتدائيه في الجبيل. أجواء الليلة الأولى وسبق أن حفلت الليلة الأولى بالإشارات إلى محاربة العنصرية وإلى الجذور الإفريقية للسامبا، ولا سيما في استعراض لمدرسة "سالغويرو" بعنوان "مقاومة" مستوحى من حركة الاحتجاج "حياة السود مهمة" التي شهدتها الولايات المتحدة. ومن أبرز المشاهد عبارة "عنصرية" على إحدى المركبات، وضعت على عمود راح الراقصون يشدون الحبال لاقتلاعه، على غرار تماثيل تجار الرقيق في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. وخصص استعراضان ليلة السبت الأحد لرموز ديانة أفرو برازيلية تعاني أحكاماً مسبقة من الكنائس التي تدعم الرئيس اليميني المتطرف جايير بولسونارو. كذلك أبرزت استعراضات فرق أخرى رموزاً دينية لتيارات محافظة المتطرفة. إظهار تنوع المجتمع البرازيلي وجرياً على عادته في إظهار تنوع المجتمع البرازيلي، يولي الكرنفال أيضاً مكانة بارزة للسكان الأصليين وحراس حماية غابة الأمازون التي تعتبر من أهم الأسوار في مواجهة الاحترار المناخي.